مساجد «مبارك الكبير» أصدرت «بوستر» عن فضل القرآن وتلاوته
أعلنت إدارة مساجد محافظة مبارك الكبير عن اصدار بوستر عن فضل القرآن الكريم وآداب تلاوته وذلك بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وقال مدير الادارة عبدالله فهاد العنزي ان البوستر أعده ثلة من الباحثين الشرعيين في قسم البرامج الثقافية بالادارة وذكرت الادارة فيه بعضاً من أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم - والتي منها (خيركم من تعلم القرآن وعلمه) رواه البخاري ومسلم وقوله - صلى الله عليه وسلم - (من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول (ألم) حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف) رواه الترمذي وقوله - صلى الله عليه وسلم - (الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتمتع فيه، وهو عليه شاق له أجران) رواه مسلم وقوله - صلى الله عليه وسلم - (اقرأوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه) رواه مسلم وقوله - صلى الله عليه وسلم - (يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارق، ورتل كما ترتل في الدنيا، فإن منزلك عند آخر آية تقرأها) رواه الترمذي وأبوداود وابن ماجه وابن حبان، وقوله - صلى الله عليه وسلم - (إن لله أهلين من الناس، قالوا: من هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته) رواه النسائي وابن ماجة والحاكم وقوله - صلى الله عليه وسلم - (من قرأ عشر آيات في ليلة، لم يكتب من الغافلين) رواه الحاكم وقال صحيح على شرط مسلم. وأضاف «كما ذكر في البوستر آداب تلاوة القرآن الكريم والتي منها: أن يقصد بقراءته وجه الله تعالى، وتعلم أحكام شرعه، قال تعالى (وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين) البينة:5، أن يكون على وضوء، بثياب طاهرة ومكان طاهر متجملاً متطيباً ومستقبلاً القبلة، لأن القرآن أفضل الذكر، قال تعالى: (إنه لقرآن كريم، في كتاب مكنون، لا يمسه إلا المطهرون، تنزيل من رب العالمين) الواقعة: 77-80، وأن يستاك قبل البدء في القراءة، عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال (بت ليلة عند النبي - صلى الله عليه وسلم - فلما استيقظ من منامه أتى طهوره فأخذ سواكه فاستاك ثم تلا هذه الآيات (إن في خلق السماوات والأرض.. حتى ختم السورة، رواه أبوهارون 58، التعوذ والبسملة قبل البدء بالتلاوة. قال تعالى: (فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم) النحل:98، وان تكون قراءته ترتيلاً. قال تعالى: (ورتل القرآن ترتيلاً) المزمل:4، وأن يتدبر القرآن. قال تعالى: (أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها) محمد:24، وأن يقرأ بخشوع وسكينة ووقار. ويتجنب كل ما يخل بهما إلا للضرورة، قال تعالى: (لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله) الحشر:21، وتحسين الصوت وتزيينه عند التلاوة. قال النبي - صلى الله عليه وسلم - (زينوا القرآن بأصواتكم) رواه أبوداود 1468. وأن يتأثر بآيات القرآن وعداً ووعيداً. قال تعالى (إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجداً وبكيا) مريم:58.
وقال مدير الادارة عبدالله فهاد العنزي ان البوستر أعده ثلة من الباحثين الشرعيين في قسم البرامج الثقافية بالادارة وذكرت الادارة فيه بعضاً من أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم - والتي منها (خيركم من تعلم القرآن وعلمه) رواه البخاري ومسلم وقوله - صلى الله عليه وسلم - (من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول (ألم) حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف) رواه الترمذي وقوله - صلى الله عليه وسلم - (الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتمتع فيه، وهو عليه شاق له أجران) رواه مسلم وقوله - صلى الله عليه وسلم - (اقرأوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه) رواه مسلم وقوله - صلى الله عليه وسلم - (يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارق، ورتل كما ترتل في الدنيا، فإن منزلك عند آخر آية تقرأها) رواه الترمذي وأبوداود وابن ماجه وابن حبان، وقوله - صلى الله عليه وسلم - (إن لله أهلين من الناس، قالوا: من هم يا رسول الله؟ قال: أهل القرآن هم أهل الله وخاصته) رواه النسائي وابن ماجة والحاكم وقوله - صلى الله عليه وسلم - (من قرأ عشر آيات في ليلة، لم يكتب من الغافلين) رواه الحاكم وقال صحيح على شرط مسلم. وأضاف «كما ذكر في البوستر آداب تلاوة القرآن الكريم والتي منها: أن يقصد بقراءته وجه الله تعالى، وتعلم أحكام شرعه، قال تعالى (وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين) البينة:5، أن يكون على وضوء، بثياب طاهرة ومكان طاهر متجملاً متطيباً ومستقبلاً القبلة، لأن القرآن أفضل الذكر، قال تعالى: (إنه لقرآن كريم، في كتاب مكنون، لا يمسه إلا المطهرون، تنزيل من رب العالمين) الواقعة: 77-80، وأن يستاك قبل البدء في القراءة، عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال (بت ليلة عند النبي - صلى الله عليه وسلم - فلما استيقظ من منامه أتى طهوره فأخذ سواكه فاستاك ثم تلا هذه الآيات (إن في خلق السماوات والأرض.. حتى ختم السورة، رواه أبوهارون 58، التعوذ والبسملة قبل البدء بالتلاوة. قال تعالى: (فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم) النحل:98، وان تكون قراءته ترتيلاً. قال تعالى: (ورتل القرآن ترتيلاً) المزمل:4، وأن يتدبر القرآن. قال تعالى: (أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها) محمد:24، وأن يقرأ بخشوع وسكينة ووقار. ويتجنب كل ما يخل بهما إلا للضرورة، قال تعالى: (لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله) الحشر:21، وتحسين الصوت وتزيينه عند التلاوة. قال النبي - صلى الله عليه وسلم - (زينوا القرآن بأصواتكم) رواه أبوداود 1468. وأن يتأثر بآيات القرآن وعداً ووعيداً. قال تعالى (إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجداً وبكيا) مريم:58.
