«روض الصالحين» شاركت بـ«المدارس النموذجية» في روما
كونا- أثنى سفير الكويت لدى ايطاليا الشيخ علي الخالد أمس، على مشاركة طلبة مدرسة روض الصالحين الكويتية، وحضورهم المميز للعام الثاني على التوالي، في فعاليات «برنامج الأمم المتحدة العالمي للمدارس الثانوية النموذجية».
وذكرت السفارة الكويتية في بيان، ان السفير الخالد أشاد خلال استقباله وفد المدرسة، بالدور الذي يؤديه برنامج الأمم المتحدة العالمي للمدارس الثانوية النموذجية، في صقل وتنمية مواهب الطلبة من خلال الأنشطة المتنوعة.
واعرب عن اعتزازه بمشاركتهم الفعالة بهذا البرنامج، الذي يعد من اهم البرامج النموذجية التي تقيمها الأمم المتحدة، اضافة الى مداخلاتهم واسهاماتهم من بين 2400 طالب وطالبة، تم اختيارهم من مختلف انحاء العالم.
واكد اهمية مشاركة وانخراط الشباب الكويتي في مثل هذه التجارب، التي تتيح لهم فرصة التعرف على آليات العمل الدولي والديبلوماسي والتواصل مع أقرانهم من شعوب العالم وتوسعة آفاق الرؤية والخبرة والطموح لديهم اضافة الى حمل وتوصيل رسالة الكويت الحضارية والانسانية.
وتقدم الخالد بالشكر إلى مديري وأساتذة وطلاب المدرسة الكويتية التي تعد الوحيدة عربيا يتم قبولها في البرنامج الدولي لعامين متواليين، الأمر الذي يعكس مدى اهتمام شباب الكويت وحرصهم على المساهمة الايجابية في بناء مستقبل عالمي اساسه الحوار والتواصل والتضافر.
حضر اللقاء العضو السابق بمجلس الامة الدكتور حسن جوهر، واعضاء السفارة، ومديرة المدرسة غنيمة السنان، ونائب مدير عام المدرسة حمد العليان، ومعلمة اللغة الانكليزية ندى حمدان.
وذكرت السفارة الكويتية في بيان، ان السفير الخالد أشاد خلال استقباله وفد المدرسة، بالدور الذي يؤديه برنامج الأمم المتحدة العالمي للمدارس الثانوية النموذجية، في صقل وتنمية مواهب الطلبة من خلال الأنشطة المتنوعة.
واعرب عن اعتزازه بمشاركتهم الفعالة بهذا البرنامج، الذي يعد من اهم البرامج النموذجية التي تقيمها الأمم المتحدة، اضافة الى مداخلاتهم واسهاماتهم من بين 2400 طالب وطالبة، تم اختيارهم من مختلف انحاء العالم.
واكد اهمية مشاركة وانخراط الشباب الكويتي في مثل هذه التجارب، التي تتيح لهم فرصة التعرف على آليات العمل الدولي والديبلوماسي والتواصل مع أقرانهم من شعوب العالم وتوسعة آفاق الرؤية والخبرة والطموح لديهم اضافة الى حمل وتوصيل رسالة الكويت الحضارية والانسانية.
وتقدم الخالد بالشكر إلى مديري وأساتذة وطلاب المدرسة الكويتية التي تعد الوحيدة عربيا يتم قبولها في البرنامج الدولي لعامين متواليين، الأمر الذي يعكس مدى اهتمام شباب الكويت وحرصهم على المساهمة الايجابية في بناء مستقبل عالمي اساسه الحوار والتواصل والتضافر.
حضر اللقاء العضو السابق بمجلس الامة الدكتور حسن جوهر، واعضاء السفارة، ومديرة المدرسة غنيمة السنان، ونائب مدير عام المدرسة حمد العليان، ومعلمة اللغة الانكليزية ندى حمدان.
