المرشحون دعوا إلى العمل بروح جماعية من أجل الكويت
30 مرشحاً لـ«التكميلية» في اليوم الخامس
عيسى عبدالله
فيصل السليسل
فوزي الصقر
عيد العتيبي
عبدالله الكندري
فهيد العجمي
عبدالله الكندري:
يجب الوقوف صفاً واحداً لنبذ الخلافات
مع وضع مصلحة الكويت أمامنا
فوزي الصقر:
الاستقرار الداخلي والأمن والأمان
أساس التنمية
السليسل:
حقوق المعاقين وتطوير التعليم وتحسين الخدمات
ضمن برنامجي
عيد العتيبي:
الكويت تمر بمرحلة مفصلية وظروف شائكة
تتطلب التعاون
عيسى عبدالله: المستشفيات الحكومية متهالكة ولابد
من الالتفات لها
فهيد العجمي:
تركيزي على قضايا التعليم والصحة والإسكان والمرأة
يجب الوقوف صفاً واحداً لنبذ الخلافات
مع وضع مصلحة الكويت أمامنا
فوزي الصقر:
الاستقرار الداخلي والأمن والأمان
أساس التنمية
السليسل:
حقوق المعاقين وتطوير التعليم وتحسين الخدمات
ضمن برنامجي
عيد العتيبي:
الكويت تمر بمرحلة مفصلية وظروف شائكة
تتطلب التعاون
عيسى عبدالله: المستشفيات الحكومية متهالكة ولابد
من الالتفات لها
فهيد العجمي:
تركيزي على قضايا التعليم والصحة والإسكان والمرأة
استقبلت إدارة شؤون الانتخابات أمس، 9 مرشحين للانتخابات التكميلية في الدائرة الثالثة، ليرتفع العدد الى 30 مرشحاً بعد 5 أيام من فتح باب الترشح، في حين لاتزال المرشحة غائبة عن المشهد الانتخابي حتى الآن.
وأجمع المرشحون على أن ترشحهم هدفه العمل الجماعي لتطوير البلاد، لافتين الى أن أولوياتهم تنصب في «تحقيق الاستقرار الداخلي، والالتفات لتطوير الخدمات الصحية، والعمل على إنجاز الملف الإسكاني، وتفعيل دور القطاع الخاص، والاهتمام بالشباب».
وقال المرشح عضو المجلس البلدي المحامي عبدالله الكندري «ان وضع الدائرة يعتريه نوع من المنافسة الحامية مع نزول عدد جيد من المرشحين (فيهم البركة)، لاسيما أننا نتحدث عن كرسي واحد فقط»، مشيراً إلى أن الانتخابات التكميلية الحالية تختلف كلياً عن الانتخابات التي سبقتها.
وأشار الكندري إلى وجود جملة من التطلعات والآمال يحملها كل مرشح، وقد تكون من الأولويات في الفترة المقبلة لكل منهم رغم أن البعض يشير إلى قصر المدة المتبقية من عمر المجلس وهي السنة التي تحمل في طياتها 365 يوماً يمكن من خلالها العمل على وضع خطة تلامس حاجات المواطنين.
وأضاف «اليوم هناك العديد من الأمور التي تحيط بدولة الكويت، ولذلك لابد من الوقوف صفاً واحداً لنبذ الخلافات وإبعادها ووضع مصلحة الكويت أمامنا»، متمنياً إشراك الشباب في الأعمال الريادية التي من شأنها تطوير البلد .
وزاد: « مشاركتي في الانتخابات التكميلية جاءت استكمالاً لتجربتي في المجلس البلدي».
وقال المرشح فوزي الصقر «سأركز في حال وصولي للمجلس على قضية الاستقرار الداخلي لاسيما وأن أساس التنمية يكمن في الأمن والأمان».
وأكد أن «التصورات والمشاريع والأفكار موجودة ولكن تنقصها الإدارة والتنفيذ، حيث تم طرح العديد من المشاريع التي تهم الشعب إلا أنه لم تتم الاستفادة منها على الوجه الأمثل».
وأكد المرشح فيصل السليسل «أن برنامجه الانتخابي يرتكز على دعم المؤسسة الأمنية خاصة في ظل الأخطار التي تهدد هويتنا الوطنية مع التأكيد على أن الولاء للوطن».
وتابع «من القضايا الأخرى هي حقوق المعاقين وتطوير التعليم ودعم جهود وزارة الصحة لتحسين جودة الخدمات، فضلاً عن تفعيل دور القطاع الخاص والاهتمام بالشباب».
وقال المرشح عيد العتيبي «ان برنامجه الانتخابي سيتضمن 3 قضايا هي رقي الحوار واعتدال في المسار وتنمية وإعمار».
وشدد على ضرورة خدمة الوطن والمواطن من خلال المشاريع الهادفة، مع التأكيد على نبذ الطائفية وتطبيق القانون دون مجاملة، لاسيما أن الكويت تمر بمرحلة مفصلية وظروف شائكة تتطلب التعاون.
من جانبه، قال المرشح عيسى عبدالله «ان تركيزه سينصب على تطوير الخطة الإسكانية»، لافتاً إلى أن «المستشفيات الحكومية متهالكة ولابد من الالتفات لها».
وأفاد المرشح فهيد العجمي أن لديه برنامجا انتخابيا سيسعى من خلاله لخدمة المواطنين، لافتاً إلى أنه سيركز على قضايا التعليم والصحة والإسكان وقضايا المرأة، مؤكداً في الوقت نفسه أن فساد البلدية لن ينتهي.
وأجمع المرشحون على أن ترشحهم هدفه العمل الجماعي لتطوير البلاد، لافتين الى أن أولوياتهم تنصب في «تحقيق الاستقرار الداخلي، والالتفات لتطوير الخدمات الصحية، والعمل على إنجاز الملف الإسكاني، وتفعيل دور القطاع الخاص، والاهتمام بالشباب».
وقال المرشح عضو المجلس البلدي المحامي عبدالله الكندري «ان وضع الدائرة يعتريه نوع من المنافسة الحامية مع نزول عدد جيد من المرشحين (فيهم البركة)، لاسيما أننا نتحدث عن كرسي واحد فقط»، مشيراً إلى أن الانتخابات التكميلية الحالية تختلف كلياً عن الانتخابات التي سبقتها.
وأشار الكندري إلى وجود جملة من التطلعات والآمال يحملها كل مرشح، وقد تكون من الأولويات في الفترة المقبلة لكل منهم رغم أن البعض يشير إلى قصر المدة المتبقية من عمر المجلس وهي السنة التي تحمل في طياتها 365 يوماً يمكن من خلالها العمل على وضع خطة تلامس حاجات المواطنين.
وأضاف «اليوم هناك العديد من الأمور التي تحيط بدولة الكويت، ولذلك لابد من الوقوف صفاً واحداً لنبذ الخلافات وإبعادها ووضع مصلحة الكويت أمامنا»، متمنياً إشراك الشباب في الأعمال الريادية التي من شأنها تطوير البلد .
وزاد: « مشاركتي في الانتخابات التكميلية جاءت استكمالاً لتجربتي في المجلس البلدي».
وقال المرشح فوزي الصقر «سأركز في حال وصولي للمجلس على قضية الاستقرار الداخلي لاسيما وأن أساس التنمية يكمن في الأمن والأمان».
وأكد أن «التصورات والمشاريع والأفكار موجودة ولكن تنقصها الإدارة والتنفيذ، حيث تم طرح العديد من المشاريع التي تهم الشعب إلا أنه لم تتم الاستفادة منها على الوجه الأمثل».
وأكد المرشح فيصل السليسل «أن برنامجه الانتخابي يرتكز على دعم المؤسسة الأمنية خاصة في ظل الأخطار التي تهدد هويتنا الوطنية مع التأكيد على أن الولاء للوطن».
وتابع «من القضايا الأخرى هي حقوق المعاقين وتطوير التعليم ودعم جهود وزارة الصحة لتحسين جودة الخدمات، فضلاً عن تفعيل دور القطاع الخاص والاهتمام بالشباب».
وقال المرشح عيد العتيبي «ان برنامجه الانتخابي سيتضمن 3 قضايا هي رقي الحوار واعتدال في المسار وتنمية وإعمار».
وشدد على ضرورة خدمة الوطن والمواطن من خلال المشاريع الهادفة، مع التأكيد على نبذ الطائفية وتطبيق القانون دون مجاملة، لاسيما أن الكويت تمر بمرحلة مفصلية وظروف شائكة تتطلب التعاون.
من جانبه، قال المرشح عيسى عبدالله «ان تركيزه سينصب على تطوير الخطة الإسكانية»، لافتاً إلى أن «المستشفيات الحكومية متهالكة ولابد من الالتفات لها».
وأفاد المرشح فهيد العجمي أن لديه برنامجا انتخابيا سيسعى من خلاله لخدمة المواطنين، لافتاً إلى أنه سيركز على قضايا التعليم والصحة والإسكان وقضايا المرأة، مؤكداً في الوقت نفسه أن فساد البلدية لن ينتهي.