تعود بـ «تراب السكة»
عفاف طبالة: حين تأتينا الأفكار... نحمل همّ كتابتها
غلاف «تراب السكة»
مجموعتها صدرت
عن دار نهضة مصر للنشر والتوزيع
عن دار نهضة مصر للنشر والتوزيع
عاودت الكاتبة المصرية عفاف طبالة، الظهور من جديد على الساحة الأدبية، عبر مجموعة قصصية لها بعنوان «تراب السكة»، صدرت عن دار نهضة مصر للنشر والتوزيع في القاهرة.
«بعد مشوار تلوح نهايته في الأفق، نفضت بعض تراب السكة العالق في ثوبي، فتطايرت ذراته كلمات مبعثرة، لملمتها وأودعتها هذه المجموعة».
هكذا تقدم المؤلفة، والمنتجة التليفزيوينة، وكاتبة الأطفال لمجموعتها القصصية التي تعتبر صدورها إنجازا.
وقالت: «حين تأتينا الأفكار نحمل هَمَّ كتابتها.. وحين نكتبها نفكر كيف يمكن نشرها بالشكل الملائم.. وحين تنشر نفكر كثيرا كيف سيتلقاها الناس، وما رأيهم بها، في النهاية كتبت «تراب السكة»، ونشرتها وأترقب ردود فعل القراء علىها».
بين التجارب الحقيقية والأمور الخيالية تنطلق الكاتبة في مجموعتها، السيدة التي مرت بحياة حافلة عملت كرئيس لقناة النيل للدراما ما بين عاميّ 1996 و2001، وقامت بإخراج وإعداد وكتابة سيناريو لمجموعة من البرامج المتنوعة.
كما أنتجت مجموعة من الأعمال التسجيلية والروائية القصيرة التي حصدت بعض منها جوائز من مهرجان التليفزيون المصري ومهرجان اتحاد الإذاعات العربية بتونس، يعرفها الوسط الأدبي بكتابتها الموجهة للأطفال، التي حصدت بها العديد من الجوائز المحلية والعالمية.
«بعد مشوار تلوح نهايته في الأفق، نفضت بعض تراب السكة العالق في ثوبي، فتطايرت ذراته كلمات مبعثرة، لملمتها وأودعتها هذه المجموعة».
هكذا تقدم المؤلفة، والمنتجة التليفزيوينة، وكاتبة الأطفال لمجموعتها القصصية التي تعتبر صدورها إنجازا.
وقالت: «حين تأتينا الأفكار نحمل هَمَّ كتابتها.. وحين نكتبها نفكر كيف يمكن نشرها بالشكل الملائم.. وحين تنشر نفكر كثيرا كيف سيتلقاها الناس، وما رأيهم بها، في النهاية كتبت «تراب السكة»، ونشرتها وأترقب ردود فعل القراء علىها».
بين التجارب الحقيقية والأمور الخيالية تنطلق الكاتبة في مجموعتها، السيدة التي مرت بحياة حافلة عملت كرئيس لقناة النيل للدراما ما بين عاميّ 1996 و2001، وقامت بإخراج وإعداد وكتابة سيناريو لمجموعة من البرامج المتنوعة.
كما أنتجت مجموعة من الأعمال التسجيلية والروائية القصيرة التي حصدت بعض منها جوائز من مهرجان التليفزيون المصري ومهرجان اتحاد الإذاعات العربية بتونس، يعرفها الوسط الأدبي بكتابتها الموجهة للأطفال، التي حصدت بها العديد من الجوائز المحلية والعالمية.
