«الجنايات » أوقفت حبس عضو في «النصرة»
قضت محكمة الجنايات برئاسة المستشار محمد جعفر أمس، بوقف الحكم الغيابي الصادر بحبس مواطن عشر سنوات مع الشغل والنفاذ في قضية أمن الدولة، المتهم فيها بالقتال مع جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة، لحين الفصل في المعارضة.
وتتلخص وقائع الدعوى فيما شهد به ضابط مباحث أمن الدولة، بأن تحرياته دلت على أن «المتهم وصل إلى مطار أتاتورك بتركيا، ثم انتقل عبر الطيران الداخلي هناك إلى مطار غازي عنتاب، ومنها انتقل إلى منطقة كلس الحدودية، وهناك تمكن من التسلل إلى سورية، فاستقر بمنطقة إعزاز بريف حلب، وانضم إلى جبهة النصرة، وتقابل مع مسؤول المهاجرين فيها ويدعى أبوهاجر التونسي، الذي ألحقه بدورة شرعية وأخرى عسكرية، تدرب فيها على حمل واستخدام الأسلحة النارية كلاشنيكوف ورشاش دوشكا ورشاش بي إي سي وقذائف آر بي جي».
وأضاف الضابط في شهادته أن «المتهم تلقى فنون القتال هناك، ثم أعلن البيعة لأمير التنظيم أبومحمد الجولاني، واستلم سلاحاً نارياً كلاشنيكوف، وشارك في القتال مع جبهة النصرة في معارك عدة (معركة المشاة العسكرية ضد الجيش السوري بمنطقة حلب، ومعركة ضد الأكراد في منطقة عفرين، ومعركة ضد تنظيم الدولة- داعش في منطقة صولان)».
وتتلخص وقائع الدعوى فيما شهد به ضابط مباحث أمن الدولة، بأن تحرياته دلت على أن «المتهم وصل إلى مطار أتاتورك بتركيا، ثم انتقل عبر الطيران الداخلي هناك إلى مطار غازي عنتاب، ومنها انتقل إلى منطقة كلس الحدودية، وهناك تمكن من التسلل إلى سورية، فاستقر بمنطقة إعزاز بريف حلب، وانضم إلى جبهة النصرة، وتقابل مع مسؤول المهاجرين فيها ويدعى أبوهاجر التونسي، الذي ألحقه بدورة شرعية وأخرى عسكرية، تدرب فيها على حمل واستخدام الأسلحة النارية كلاشنيكوف ورشاش دوشكا ورشاش بي إي سي وقذائف آر بي جي».
وأضاف الضابط في شهادته أن «المتهم تلقى فنون القتال هناك، ثم أعلن البيعة لأمير التنظيم أبومحمد الجولاني، واستلم سلاحاً نارياً كلاشنيكوف، وشارك في القتال مع جبهة النصرة في معارك عدة (معركة المشاة العسكرية ضد الجيش السوري بمنطقة حلب، ومعركة ضد الأكراد في منطقة عفرين، ومعركة ضد تنظيم الدولة- داعش في منطقة صولان)».