انطلاق برنامج «تحدي القمم» في المخيم التدريبي لـ «الإطفاء»
تدريب على مهارات هندسية
افتتح مدير عام الإدارة العامة للإطفاء الفريق يوسف الأنصاري أمس الأول، مخيم الإطفاء التدريبي الأول، فيما انطلق أمس برنامج «تحدي القمم» أول برامج المخيم، بالتعاون مع مؤسسة قمم لتنظيم المعسكرات التدريبية في مركز إعداد رجال الإطفاء في كبد، بحضور نائب المدير العام لشؤون قطاع تنمية الموارد البشرية اللواء مهندس خالد التركيت.
وقال الانصاري ان «الهدف من اقامة المخيم هو الخروج بفكرة جديدة، بعيداً عن روتين العمل اليومي وضغوطه، تستقطب منتسبي الإدارة، وبما يعزز مفهوم العمل الجماعي، كون مهام رجل الإطفاء لا تعتمد على العمل الفردي». وقال الأنصاري ان «الأنشطة التي وضعت في هذا المخيم التدريبي مستوحاة من مبدأ المجاميع، التي يترأسها قائد ويعمل مع الفريق بعد المشورة، لاتخاذ القرار الصائب ومن ثم يتم تطبيقه في الألعاب. ويتم قياس نسبة النجاح ونسبة الفشل لتحقيق الأهداف المرجوة، وأهمية ان يكون القائد منسجماً مع مجموعته لتحقيق أعلى نسبة نجاح».
بدوره، قال اللواء التركيت ان «الفكرة جديدة بمفهوم التدريب، حيث اردنا التغيير من مجرد الجلوس في قاعة مغلقة والاستماع الى شرح المدرب أو المحاضر، وان تكون هناك مفاهيم جديدة تبنى على التدريب، من خلال برامج ترفيهية واجتماعية، بحيث يزيد عليها الإقبال كون البرامج غير تقليدية، وقد تم اقتناص الفرصة لإقامة هذا المخيم في أجواء ربيعية وبمشاركة مجاميع من كل قطاع على حدة، وعمل تمارين ومسابقات وألعاب تقدم لهم، وما نرجوه هو الاستفادة من هذا المفهوم الجديد الذي يحقق نقلة نوعية في قطاع التدريب».
وقال الانصاري ان «الهدف من اقامة المخيم هو الخروج بفكرة جديدة، بعيداً عن روتين العمل اليومي وضغوطه، تستقطب منتسبي الإدارة، وبما يعزز مفهوم العمل الجماعي، كون مهام رجل الإطفاء لا تعتمد على العمل الفردي». وقال الأنصاري ان «الأنشطة التي وضعت في هذا المخيم التدريبي مستوحاة من مبدأ المجاميع، التي يترأسها قائد ويعمل مع الفريق بعد المشورة، لاتخاذ القرار الصائب ومن ثم يتم تطبيقه في الألعاب. ويتم قياس نسبة النجاح ونسبة الفشل لتحقيق الأهداف المرجوة، وأهمية ان يكون القائد منسجماً مع مجموعته لتحقيق أعلى نسبة نجاح».
بدوره، قال اللواء التركيت ان «الفكرة جديدة بمفهوم التدريب، حيث اردنا التغيير من مجرد الجلوس في قاعة مغلقة والاستماع الى شرح المدرب أو المحاضر، وان تكون هناك مفاهيم جديدة تبنى على التدريب، من خلال برامج ترفيهية واجتماعية، بحيث يزيد عليها الإقبال كون البرامج غير تقليدية، وقد تم اقتناص الفرصة لإقامة هذا المخيم في أجواء ربيعية وبمشاركة مجاميع من كل قطاع على حدة، وعمل تمارين ومسابقات وألعاب تقدم لهم، وما نرجوه هو الاستفادة من هذا المفهوم الجديد الذي يحقق نقلة نوعية في قطاع التدريب».