«يعزّز مكانة الشركة عالمياً في قطاع البتروكيماويات»
«ايكويت» تستحوذ بالكامل على «إم إي جلوبل»
كونا - أعلنت شركة «ايكويت»، انتهاءها من الاستحواذ على نسبة 100 في المئة من رأسمال شركة «إم إي جلوبل»، مشيرة إلى أن هذا الاستحواذ سيساهم في تعزيز مكانة الشركة عالمياً كرائدة في قطاع البتروكيماويات.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة محمد حسين «يمثل هذا الاستحواذ لحظة تاريخية متميزة في مسيرة (ايكويت)، وشركة (إم إي جلوبل)، إذ ان الاستحواذ على (إم إي جلوبل) يساهم في تعزيز مكانة ودور (ايكويت) كمؤسسة صناعية رائدة».
وأضاف حسين ان «(إم إي جلوبل) تمتلك حاليا حصة سوقية نسبتها 12 في المئة من قطاع مواد الإيثيلين جلايكول، والآن نقوم معا بإطلاق خطوة جديدة ضمن جهودنا المستمرة للتنمية المستدامة في قطاع البتروكيماويات بدولة الكويت والصناعة بشكل عام».
وذكر ان «ايكويت» قامت منذ تأسيسها في عام 1995 بدور ريادي في قطاع صناعة البتروكيماويات «فخلال الأعوام الـ 20 الماضية تميزت مسيرتنا بالنمو الثابت والمساهمة الواضحة والملموسة في العديد من النواحي الاقتصادية والمجتمعية، ومع استمرارنا في تكوين المزيد من القيمة المضافة لمساهمينا من خلال تنمية أنشطتنا التجارية، فإننا سنواصل تقديم الدعم والاستثمار واقتناص الفرص التي تساهم في تحقيق التنمية المستدامة وكل ذلك تجسيدا لمبادئ (ايكويت)».
بدورها، أوضحت الشركة في بيان صحافي، انها تساهم في الوقت الحالي بأكثر من 60 في المئة من قيمة العوائد غير النفطية لدولة الكويت، ما يعني أن هذا الاستحواذ سيلعب دورا مهما في زيادة مساهمة الشركة في تنويع مصادر الدخل الذي يتماشى مع الخطة التنموية للدولة وأيضا تكوين قيمة مضافة في العديد من القطاعات ضمن دولة الكويت.
واوضحت «ايكويت» انها ستتمكن عبر هذا الاستحواذ على شركة «إم إي جلوبل» من الحصول على فرصة كبيرة للنمو عبر الاستفادة من مشروع عالمي جديد على ساحل الخليج الأميركي، فضلا عن وجود القيادات والكفاءات المهنية المتميزة التي حققت العديد من الإنجازات العالمية للشركتين وكذلك قاعدة متنوعة وعالمية من العملاء.
وأشارت الى ان وجود الشركتين ضمن منظومة واحدة من خلال هذا الاستحواذ، سيساهم في الاستفادة من زيادة حجم القدرات الاقتصادية كوجود شبكة توزيع أكبر وأكثر تنوعا في دولة الكويت وألمانيا وكندا والولايات المتحدة الأميركية، إضافة إلى تحسين آلية التكاليف من خلال الحصول على المواد اللقيم بأسعار تنافسية من مصادر مختلفة في أميركا الشمالية والشرق الأوسط مع الاستمرار في تطوير مختلف القدرات والكفاءات الصناعية.
وذكرت انه منذ تأسيسها في عام 1995 كأول شراكة عالمية كويتية في هذا القطاع الصناعي «تمثل شركة ايكويت للبتروكيماويات مصداقا لشعارها (شركاء في النجاح) من خلال الشراكة في ما بين شركة صناعة الكيماويات البترولية وشركة داو للكيماويات وشركة بوبيان للبتروكيماويات وشركة القرين لصناعة الكيماويات البترولية».
واوضحت (ايكويت) انه الى جانب كونها مؤسسة صناعية رائدة تستخدم أفضل الوسائل في كافة القطاعات، فانها تولي الكثير من العناية تجاه التنمية المستدامة بواسطة مجموعة من الشراكات مع مختلف جهات القطاعين العام والخاص بمن فيهم الموظفون والمجتمعات والعملاء في كافة المجالات ذات العلاقة من تنمية بشرية وبيئة وتعليم وصحة وتوعية عامة.
وذكرت انه مع وجود المقر الرئيسي لشركة «إم إي جلوبل» في إمارة دبي، فهي تمثل جهة عالمية رائدة في مجالات تصنيع وتسويق مواد الإيثيلين جلايكول الأحادي والإيثيلين جلايكول الثنائي.
واضافت ان«إم إي جلوبل»التي تأسست في عام 2004 تتولى حاليا تسويق أكثر من 2.5 مليون طن متري سنويا من مواد الإيثيلين جلايكول على مستوى العالم.
يذكر ان شركة«إم إي جلوبل» تمثل شراكة بين شركة صناعة الكيماويات البترولية في الكويت، وشركة داو للبتروكيماويات مع امتلاك كل شريك لحصة وقدرها 50 في المئة.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة محمد حسين «يمثل هذا الاستحواذ لحظة تاريخية متميزة في مسيرة (ايكويت)، وشركة (إم إي جلوبل)، إذ ان الاستحواذ على (إم إي جلوبل) يساهم في تعزيز مكانة ودور (ايكويت) كمؤسسة صناعية رائدة».
وأضاف حسين ان «(إم إي جلوبل) تمتلك حاليا حصة سوقية نسبتها 12 في المئة من قطاع مواد الإيثيلين جلايكول، والآن نقوم معا بإطلاق خطوة جديدة ضمن جهودنا المستمرة للتنمية المستدامة في قطاع البتروكيماويات بدولة الكويت والصناعة بشكل عام».
وذكر ان «ايكويت» قامت منذ تأسيسها في عام 1995 بدور ريادي في قطاع صناعة البتروكيماويات «فخلال الأعوام الـ 20 الماضية تميزت مسيرتنا بالنمو الثابت والمساهمة الواضحة والملموسة في العديد من النواحي الاقتصادية والمجتمعية، ومع استمرارنا في تكوين المزيد من القيمة المضافة لمساهمينا من خلال تنمية أنشطتنا التجارية، فإننا سنواصل تقديم الدعم والاستثمار واقتناص الفرص التي تساهم في تحقيق التنمية المستدامة وكل ذلك تجسيدا لمبادئ (ايكويت)».
بدورها، أوضحت الشركة في بيان صحافي، انها تساهم في الوقت الحالي بأكثر من 60 في المئة من قيمة العوائد غير النفطية لدولة الكويت، ما يعني أن هذا الاستحواذ سيلعب دورا مهما في زيادة مساهمة الشركة في تنويع مصادر الدخل الذي يتماشى مع الخطة التنموية للدولة وأيضا تكوين قيمة مضافة في العديد من القطاعات ضمن دولة الكويت.
واوضحت «ايكويت» انها ستتمكن عبر هذا الاستحواذ على شركة «إم إي جلوبل» من الحصول على فرصة كبيرة للنمو عبر الاستفادة من مشروع عالمي جديد على ساحل الخليج الأميركي، فضلا عن وجود القيادات والكفاءات المهنية المتميزة التي حققت العديد من الإنجازات العالمية للشركتين وكذلك قاعدة متنوعة وعالمية من العملاء.
وأشارت الى ان وجود الشركتين ضمن منظومة واحدة من خلال هذا الاستحواذ، سيساهم في الاستفادة من زيادة حجم القدرات الاقتصادية كوجود شبكة توزيع أكبر وأكثر تنوعا في دولة الكويت وألمانيا وكندا والولايات المتحدة الأميركية، إضافة إلى تحسين آلية التكاليف من خلال الحصول على المواد اللقيم بأسعار تنافسية من مصادر مختلفة في أميركا الشمالية والشرق الأوسط مع الاستمرار في تطوير مختلف القدرات والكفاءات الصناعية.
وذكرت انه منذ تأسيسها في عام 1995 كأول شراكة عالمية كويتية في هذا القطاع الصناعي «تمثل شركة ايكويت للبتروكيماويات مصداقا لشعارها (شركاء في النجاح) من خلال الشراكة في ما بين شركة صناعة الكيماويات البترولية وشركة داو للكيماويات وشركة بوبيان للبتروكيماويات وشركة القرين لصناعة الكيماويات البترولية».
واوضحت (ايكويت) انه الى جانب كونها مؤسسة صناعية رائدة تستخدم أفضل الوسائل في كافة القطاعات، فانها تولي الكثير من العناية تجاه التنمية المستدامة بواسطة مجموعة من الشراكات مع مختلف جهات القطاعين العام والخاص بمن فيهم الموظفون والمجتمعات والعملاء في كافة المجالات ذات العلاقة من تنمية بشرية وبيئة وتعليم وصحة وتوعية عامة.
وذكرت انه مع وجود المقر الرئيسي لشركة «إم إي جلوبل» في إمارة دبي، فهي تمثل جهة عالمية رائدة في مجالات تصنيع وتسويق مواد الإيثيلين جلايكول الأحادي والإيثيلين جلايكول الثنائي.
واضافت ان«إم إي جلوبل»التي تأسست في عام 2004 تتولى حاليا تسويق أكثر من 2.5 مليون طن متري سنويا من مواد الإيثيلين جلايكول على مستوى العالم.
يذكر ان شركة«إم إي جلوبل» تمثل شراكة بين شركة صناعة الكيماويات البترولية في الكويت، وشركة داو للبتروكيماويات مع امتلاك كل شريك لحصة وقدرها 50 في المئة.