«حمل رسالة بأن الكويت سد منيع في مواجهة الإرهاب الأسود»
«الخطاب الأميري» أنجزت تقريرها: جسّد نظرة سموه الثاقبة تجاه أمن الوطن
أنجزت لجنة إعداد الرد على الخطاب الأميري البرلمانية تقريرها بشأن ما ورد في خطاب سمو الأمير في افتتاح دور الانعقاد الحالي الذي «جسد نظرة سموه الثاقبة تجاه أمن الوطن واستقراره وحمل رسالة واضحة ان الكويت بأبنائها وعراقتها وتلاحمها سد منيع في مواجهة الارهاب الاسود الذي يحيط بالمنطقة».
وتضمن التقرير التأكيد على ما ورد في خطاب سموه خصوصاً في ما يتعلق بوأد الفتن وتعزيز الأمن الداخلي ومواجهة الإرهاب الأسود الذي روّع الكويتيين.
وتتطرق التقرير إلى «قضايا محلية واقتصادية وسياسية وأخرى خليجية ملحة» مثمناً، دور سمو الأمير في معالجة ما يطرأ من مستجدات،معرباً عن ثقة المجلس في حكمة سموه وحنكته في تجاوز الأزمات.
ودعا التقريرالى «تحقيق مزيد من التعاون بين السلطتين، لما أثبته هذا التعاون من إنجاز تشريعي غير مسبوق في المجالس السابقة، وهو الذي أثبته الواقع المستمد عناصره من المصداقية في العمل والشفافية في العرض والتأكيد على الانجاز».
وأكد التقريرعلى أهمية «ألا يؤثر العمل النيابي على مسيرة التعاون بين السلطتين بأن يضيق صدر السلطة التنفيذية من ممارسة النواب سلطاتهم الدستورية في الرقابة والمتابعة ذلك إن وضع المسؤول أمام المساءلة لا يقصد به شخص المسؤول بل القائم عليه تحقيقاً للصالح العام».
وتضمن التقرير التأكيد على ما ورد في خطاب سموه خصوصاً في ما يتعلق بوأد الفتن وتعزيز الأمن الداخلي ومواجهة الإرهاب الأسود الذي روّع الكويتيين.
وتتطرق التقرير إلى «قضايا محلية واقتصادية وسياسية وأخرى خليجية ملحة» مثمناً، دور سمو الأمير في معالجة ما يطرأ من مستجدات،معرباً عن ثقة المجلس في حكمة سموه وحنكته في تجاوز الأزمات.
ودعا التقريرالى «تحقيق مزيد من التعاون بين السلطتين، لما أثبته هذا التعاون من إنجاز تشريعي غير مسبوق في المجالس السابقة، وهو الذي أثبته الواقع المستمد عناصره من المصداقية في العمل والشفافية في العرض والتأكيد على الانجاز».
وأكد التقريرعلى أهمية «ألا يؤثر العمل النيابي على مسيرة التعاون بين السلطتين بأن يضيق صدر السلطة التنفيذية من ممارسة النواب سلطاتهم الدستورية في الرقابة والمتابعة ذلك إن وضع المسؤول أمام المساءلة لا يقصد به شخص المسؤول بل القائم عليه تحقيقاً للصالح العام».