استقبل وزير الإعلام والمستشار الأممي المعني بالرياضة من أجل التنمية والسلام
نائب الأمير: الكويت دولة قانون ودستور.. تحترم جميع القوانين والمواثيق الدولية الرياضية.. ولا تقبل أي تجاوز أو تعد عليها
استقبل سمو نائب الأمير ولي العهد الشيخ نواف الأحمد بقصر السيف صباح اليوم وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود يرافقه المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني بالرياضة من أجل التنمية والسلام ويلفريد ليمكي.
وأشاد سموه بجهود المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في مجال الرياضة على جميع مستوياتها الدولية والإقليمية، لاسيما أزمة إيقاف النشاط الرياضي الكويتي، مؤكدا ان الكويت دولة قانون ودستور وتحترم جميع القوانين والمواثيق الدولية الرياضية، ولا تقبل أي تجاوز أو تعد عليها من أي كان وستبقى رايتها عالية خفاقة، وسنمضي وفق القانون والدستور الكويتي لأننا لا نهادن ولا نكابر، قائلا «أن الكويت ستظل شامخة ولن تنكسر أبدا».
وأضاف سموه إن الكويت ستظل رايتها خفاقة عالية دوما بسواعد أبنائها، متمنيا للأسرة الرياضية بجميع قطاعاتها التكاتف والتعاون من أجل إنهاء أزمة إيقاف النشاط الرياضي لتعود الكويت إلى سابق عهدها حاصدة البطولات والإنجازات في جميع المحافل الرياضية الدولية والإقليمية.
وقال سموه «هذه أمنيتي وأمنية كل كويتي محب لوطنه غيور على بلاده، أن تتكلل الجهود برفع إيقاف النشاط الرياضي، لإسعاد أبنائنا الشباب الرياضيين والجماهير الكويتية وتحقيق أمنياتهم بعودة الكويت إلى أحضان النشاط الرياضي العالمي».
وأشاد سموه بجهود المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في مجال الرياضة على جميع مستوياتها الدولية والإقليمية، لاسيما أزمة إيقاف النشاط الرياضي الكويتي، مؤكدا ان الكويت دولة قانون ودستور وتحترم جميع القوانين والمواثيق الدولية الرياضية، ولا تقبل أي تجاوز أو تعد عليها من أي كان وستبقى رايتها عالية خفاقة، وسنمضي وفق القانون والدستور الكويتي لأننا لا نهادن ولا نكابر، قائلا «أن الكويت ستظل شامخة ولن تنكسر أبدا».
وأضاف سموه إن الكويت ستظل رايتها خفاقة عالية دوما بسواعد أبنائها، متمنيا للأسرة الرياضية بجميع قطاعاتها التكاتف والتعاون من أجل إنهاء أزمة إيقاف النشاط الرياضي لتعود الكويت إلى سابق عهدها حاصدة البطولات والإنجازات في جميع المحافل الرياضية الدولية والإقليمية.
وقال سموه «هذه أمنيتي وأمنية كل كويتي محب لوطنه غيور على بلاده، أن تتكلل الجهود برفع إيقاف النشاط الرياضي، لإسعاد أبنائنا الشباب الرياضيين والجماهير الكويتية وتحقيق أمنياتهم بعودة الكويت إلى أحضان النشاط الرياضي العالمي».
