طوفان من البشر والفرح والفخر استقبل قائد البلاد بالحب والهتاف... «يا كويت عزك عزنا»
استاد جابر... عامر
سمو الامير يحيي الجماهير لدى دخوله الى الملعب بمواكبة الخيالة... وفي الاطار يصفق وسمو ولي العهد والرئيس الغانم فرحا باهداف نجوم الكويت
• الأمير افتتح الملعب «على بركة الله» بحضور 60 ألف شخص... وهنّأ الرياضيين «بهذا المعلَم المتميّز»
بسم الله وعلى بركة الله، افتتح سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد استاد جابر الدولي، في يوم تاريخي سيُسجل في ذاكرة التاريخ والأجيال.
موكب سمو الأمير الذي وصل الملعب، وسط أهازيج الفرح وهتافات المجد «ويا كويت عزك عزنا»، توّج يوماً أصرّ فيه الكويتيون على استعادة مجد الرياضة الكويتية، وإحياء زمانها الجميل، مؤكدين أن الكويت رغم كل شيء منارة تتلألأ، وملتقى للمحبة كما كانت وستكون.
وقال سموه في كلمة الافتتاح: «بسم الله وعلى بركة الله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، مهنئين بناتنا وأبناءنا الرياضيين بهذا المعلَم الرياضي المتميز، متمنين لهم كل توفيق ونجاح وتحقيق إنجازات رياضية، رافعين راية الكويت في كل المحافل الدولية، سائلين المولى عز وجل أن يحفظ وطننا ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والرخاء والازدهار وأن يجعل أيامنا مليئة بالأفراح والمسرات».
وحضر حفل الافتتاح سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد ورئيس مجلس الامة مرزوق الغانم وسمو رئيس الوزراء الشيخ جابر المبارك وكبار المسؤولين في الدولة وعدد من الضيوف.
وكانت الكويت في اليوم الموعود تزينت بالوان الفرح... تبدلت الوجوه والأعماروالأجناس، وبقي «الأزرق» متسيّداً المشهد في الأرض والسماء وعلى الأبدان.
باكراً جداً أمس، كانت كل الطرق في الكويت تؤدي الى الاستاد، الوجوه كانت مبتسمة آمنة مطمئنة بيوم أمني بامتياز كان فيها الجمهور«الوطني» متعاوناً وفرحاً وسط شيلات وطنية خالصة... «وبدينا والبادي اسم الله».
وتضمن حفل الافتتاح الذي حضره 60 الف شخص عرضاً للألعاب النارية وفعالية غنائية شملت «اوبريت» وطنياً شارك فيه فنانون خليجيون بدأ بأغنية «بدينا والبادي اسم الله» ثم أغنية «هنا هنا أصبح المجد هنا» قبل أن تقام مباراة استعراضية في كرة القدم بين فريقي نجوم الكويت بقيادة المدرب محمد إبراهيم ونجوم العالم بقيادة الايطالي فابيو كابيللو.
موكب سمو الأمير الذي وصل الملعب، وسط أهازيج الفرح وهتافات المجد «ويا كويت عزك عزنا»، توّج يوماً أصرّ فيه الكويتيون على استعادة مجد الرياضة الكويتية، وإحياء زمانها الجميل، مؤكدين أن الكويت رغم كل شيء منارة تتلألأ، وملتقى للمحبة كما كانت وستكون.
وقال سموه في كلمة الافتتاح: «بسم الله وعلى بركة الله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، مهنئين بناتنا وأبناءنا الرياضيين بهذا المعلَم الرياضي المتميز، متمنين لهم كل توفيق ونجاح وتحقيق إنجازات رياضية، رافعين راية الكويت في كل المحافل الدولية، سائلين المولى عز وجل أن يحفظ وطننا ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والرخاء والازدهار وأن يجعل أيامنا مليئة بالأفراح والمسرات».
وحضر حفل الافتتاح سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد ورئيس مجلس الامة مرزوق الغانم وسمو رئيس الوزراء الشيخ جابر المبارك وكبار المسؤولين في الدولة وعدد من الضيوف.
وكانت الكويت في اليوم الموعود تزينت بالوان الفرح... تبدلت الوجوه والأعماروالأجناس، وبقي «الأزرق» متسيّداً المشهد في الأرض والسماء وعلى الأبدان.
باكراً جداً أمس، كانت كل الطرق في الكويت تؤدي الى الاستاد، الوجوه كانت مبتسمة آمنة مطمئنة بيوم أمني بامتياز كان فيها الجمهور«الوطني» متعاوناً وفرحاً وسط شيلات وطنية خالصة... «وبدينا والبادي اسم الله».
وتضمن حفل الافتتاح الذي حضره 60 الف شخص عرضاً للألعاب النارية وفعالية غنائية شملت «اوبريت» وطنياً شارك فيه فنانون خليجيون بدأ بأغنية «بدينا والبادي اسم الله» ثم أغنية «هنا هنا أصبح المجد هنا» قبل أن تقام مباراة استعراضية في كرة القدم بين فريقي نجوم الكويت بقيادة المدرب محمد إبراهيم ونجوم العالم بقيادة الايطالي فابيو كابيللو.