لتعزيز وتنمية العمل التربوي ورفع مستوى الهيئات التعليمية
انطلاق جائزة «يونسكو» للإبداع والتميز التربوي
بدر العيسى
كونا- أعلن وزير التربية وزير التعليم العالي رئيس اللجنة الوطنية الكويتية للتربية والعلوم والثقافة «يونسكو» الدكتور بدر العيسى، انطلاق «جائزة يونسكو الوطنية للابداع والتميز التربوي»، الدورة الأولى لعام 2016.
وقال الوزير العيسى لوكالة الأنباء الكويتية «كونا» أمس الأول، إن الجائزة تشمل فئة المعلم والمعلمة والإدارة المدرسية - عام وخاص ونوعي في وزارة التربية، عبر تقديم مبادرة تحمل طابع الإبداع والابتكار في مجال العمل التربوي، وفق معايير علمية وموضوعية، تعد الأولى من نوعها.
وأضاف أن هذه الجائزة تؤكد حرص اللجنة على دعم جميع الجهود، الرامية إلى النهوض بالعملية التعليمية والأداء التعليمي المتميز، باكتشاف الأفراد المتميزين والممارسات التربوية الناجحة والتعريف بهم.
وأوضح أن الجائزة تهدف أيضا إلى تعزيز وتنمية العمل التربوي، ورفع المستوى التعليمي للهيئات التعليمية والإدارات المدرسية ودعم العملية التربوية في الكويت وتطوير المؤسسات التربوية وتشجيع الهيئات التعليمية على تقديم أفضل الممارسات والمبادرات التربوية.
وذكر أن الجائزة وفضلا عن ذلك، تهدف إلى تطوير بيئة العمل الداخلية، ما يساهم في رفع مؤشرات التعليم في الكويت، والعمل على الانتقال من مرحلة التعليم القائم على التقليد إلى مرحلة الإبداع والابتكار والتفاعل، ودعم وتشجيع الدراسات والأبحاث الإبداعية التي تخدم القضايا التربوية.
وأفاد العيسى بأن الجائزة للفائز في كل دورة، تبلغ قيمتها 500 دينار، وميدالية أو درع تذكارية وشهادة تقديرية.
وحث جميع المعلمين والمعلمات والإدارات المدرسية في جميع المناطق التعليمية الراغبين في الترشح، لنيل الجائزة الاطلاع على المعايير والتعليمات والشروط على موقع اللجنة، وتعبئة النموذج الإلكتروني المخصص لها، وذلك بدءا من الأول من يناير إلى 30 مارس 2016.
من جانبه، قال الأمين العام للجنة الوطنية لـ«يونسكو» الدكتور أحمد العنزي، إن هذه الجائزة تعد الأولى من نوعها في قطاع التربية، وقد خصصت من قبل اللجنة بهدف تشجيع المعلمين والمعلمات والإدارات المدرسية على التنافس في تقديم المبادرات التربوية الهادفة ودعم المبدعين من المعلمين والمعلمات للارتقاء بمستوى الهيئة التعليمية وتحسن أداء مؤشراتنا التربوية.
وأضاف العنزي أن جميع المبادرات المرشحة لنيل الجائزة ستخضع لشروط وضوابط تحددها هيئة التحكيم التي ستشكلها اللجنة كل عام وحث جميع المعنيين بالجائزة على الاطلاع على شروط المشاركة وضوابطها من خلال الموقع الإلكتروني أو مقر اللجنة.
وأوضح أن اللجنة ستستقبل المشاركات لغاية نهاية مارس 2016 وستغلق بعدها باب المشاركة ليبدأ المحكمون تقييم الأعمال المشاركة وسيعلن عن الفائز بالجائزة لتسلم مكافأته وشهادة التقدير في احتفال رسمي تنظمه اللجنة.
وقال الوزير العيسى لوكالة الأنباء الكويتية «كونا» أمس الأول، إن الجائزة تشمل فئة المعلم والمعلمة والإدارة المدرسية - عام وخاص ونوعي في وزارة التربية، عبر تقديم مبادرة تحمل طابع الإبداع والابتكار في مجال العمل التربوي، وفق معايير علمية وموضوعية، تعد الأولى من نوعها.
وأضاف أن هذه الجائزة تؤكد حرص اللجنة على دعم جميع الجهود، الرامية إلى النهوض بالعملية التعليمية والأداء التعليمي المتميز، باكتشاف الأفراد المتميزين والممارسات التربوية الناجحة والتعريف بهم.
وأوضح أن الجائزة تهدف أيضا إلى تعزيز وتنمية العمل التربوي، ورفع المستوى التعليمي للهيئات التعليمية والإدارات المدرسية ودعم العملية التربوية في الكويت وتطوير المؤسسات التربوية وتشجيع الهيئات التعليمية على تقديم أفضل الممارسات والمبادرات التربوية.
وذكر أن الجائزة وفضلا عن ذلك، تهدف إلى تطوير بيئة العمل الداخلية، ما يساهم في رفع مؤشرات التعليم في الكويت، والعمل على الانتقال من مرحلة التعليم القائم على التقليد إلى مرحلة الإبداع والابتكار والتفاعل، ودعم وتشجيع الدراسات والأبحاث الإبداعية التي تخدم القضايا التربوية.
وأفاد العيسى بأن الجائزة للفائز في كل دورة، تبلغ قيمتها 500 دينار، وميدالية أو درع تذكارية وشهادة تقديرية.
وحث جميع المعلمين والمعلمات والإدارات المدرسية في جميع المناطق التعليمية الراغبين في الترشح، لنيل الجائزة الاطلاع على المعايير والتعليمات والشروط على موقع اللجنة، وتعبئة النموذج الإلكتروني المخصص لها، وذلك بدءا من الأول من يناير إلى 30 مارس 2016.
من جانبه، قال الأمين العام للجنة الوطنية لـ«يونسكو» الدكتور أحمد العنزي، إن هذه الجائزة تعد الأولى من نوعها في قطاع التربية، وقد خصصت من قبل اللجنة بهدف تشجيع المعلمين والمعلمات والإدارات المدرسية على التنافس في تقديم المبادرات التربوية الهادفة ودعم المبدعين من المعلمين والمعلمات للارتقاء بمستوى الهيئة التعليمية وتحسن أداء مؤشراتنا التربوية.
وأضاف العنزي أن جميع المبادرات المرشحة لنيل الجائزة ستخضع لشروط وضوابط تحددها هيئة التحكيم التي ستشكلها اللجنة كل عام وحث جميع المعنيين بالجائزة على الاطلاع على شروط المشاركة وضوابطها من خلال الموقع الإلكتروني أو مقر اللجنة.
وأوضح أن اللجنة ستستقبل المشاركات لغاية نهاية مارس 2016 وستغلق بعدها باب المشاركة ليبدأ المحكمون تقييم الأعمال المشاركة وسيعلن عن الفائز بالجائزة لتسلم مكافأته وشهادة التقدير في احتفال رسمي تنظمه اللجنة.