ثلاث مباريات في افتتاح الجولة التاسعة من «دوري فيفا»
«النصر» مطلب العربي ... والسالمية يخشى «صحوة» خيطان
يسعى العربي الى تجاوز إحباطات فقدانه لقب كأس ولي العهد والاستعداد لاستقبال مدربه العائد الصربي بوريس بونياك من خلال الفوز على ضيفه النصر اليوم ضمن الجولة التاسعة من «دوري فيفا» لكرة القدم على استاد صباح السالم.
وكان «الاخضر» خرج من الدور ربع النهائي لكأس ولي العهد بعد الخسارة امام السالمية 1-2 الاثنين الماضي، وكان من «ارتداداتها» تقديم الجهاز الفني بقيادة البرتغالي لويس فيليبي استقالته، ما حدا بالإدارة الى التعاقد مع بونياك الذي قاد «الأخضر» الى التتويج بكأس ولي العهد بالذات في الموسم الماضي كما كان قاب قوسين او ادنى من اهدائه لقب الدوري الغائب عن خزائنه منذ 2002 لولا التعثر في الامتار الاخيرة قبل أن يرحل قبل انطلاق الموسم الحالي بسبب عدم بلوغه والنادي اتفاقا على النواحي المادية.
ويحتل العربي المركز الرابع في الترتيب برصيد 12 نقطة وبفارق 10 نقاط عن القادسية المتصدر مع تبقى مباراة مؤجلة في حوزته، وينتظر ان يقود الفريق اليوم المدرب احمد عسكر الذي سيتحول إلى مقعد المدرب المساعد حال وصول بونياك ومباشرته عمله.
وكان «الأخضر» تعادل في مباراته الأخيرة مع «الكويت» 1-1 رغم خوض الاخير أكثر من 70 دقيقة بـ10 لاعبين بعد طرد يوسف الخبيزي الامر الذي عرّض الفريق وجهازه الفني لانتقادات جماهيرية واسعة.
من جهته، يحتل النصر المركز الثاني عشر قبل الأخير وهو موقع لا يليق بناد لطالما لعب أدواراً مؤثرة في المسابقة غير ان هناك قناعة لدى الإدارة والجهاز الفني بأن بناء فريق للمستقبل هو الهدف الأهم حالياً في ظل غلبة العنصر الشاب على صفوف «العنابي».
حقق النصر 5 نقاط فقط من 7 مباريات خاضها في المسابقة وهو قادم من خسارة كبيرة امام القادسية بستة اهداف نظيفة عكست قلة خبرة لاعبيه الذين سيواجهون اختباراً صعباً جديداً بمواجهة العربي الطامح للعودة بقوة الى المنافسة.
وفي المباراة الثانية، يتوجب على السالمية المنتشي ببلوغه الدور نصف النهائي من كأس ولي العهد بقيادة المدرب الالماني فولفغانغ رولف الحذر من مفاجآت مضيفه خيطان المتأهل إلى الدور نفسه على ملعب ناصر العصيمي.
«السماوي» يشغل المركز الثالث برصيد 16 نقطة من 7 مباريات.
اما خيطان فيحتل المركز التاسع (9 من 7) بيد ان فوزه على مضيفه الجهراء القوي 3-2 في ربع نهائي كأس ولي العهد وحصول لاعبيه على جرعة من المعنويات قد يلعبان في صالحه عندما يلاقي «السماوي».
ويفتقد السالمية الى جهود عدد من لاعبيه الأساسيين مثل العاجي جمعة سعيد المصاب، وفهد المجمد الموقوف، فيما يحوم الشك حول مشاركة الأردني عدي الصيفي بسبب الاصابة والعاجي الآخر إبراهيما كيتا الذي يخشى الجهاز الفني من حصوله على بطاقة صفراء ثالثة تحرمه من خوض مباراة العربي في الجولة العاشرة.
وينتظر ان يدفع رولف بعدد من اللاعبين الذين لم يحصلوا على فرصة المشاركة في المباريات الماضية مثل السوري أحمد ديب وحماد العبيدلي وحمد العنزي العائد من الاصابة، كما ينتظر ان يشارك نايف زويد صاحب هدف الفوز على العربي أساسياً بسبب غياب جمعة سعيد.
أما خيطان فيأمل في نتيجة تقفز به من المركز التاسع الذي يحتله حالياً إلى منتصف القائمة يكرس من خلاله صحوته الاخيرة.
وفي آخر مواجهات اليوم، يحل الصليبخات ضيفا على الشباب في مباراة كانت مقررة على ملعب مبارك العيار في نادي الجهراء غير ان قراراً صدر من اتحاد اللعبة بمنع استضافته المباريات.
وتراجع الصليبخات إلى المركز الحادي عشر برصيد 5 نقاط بعد خسارته في الجولة الماضية امام اليرموك 1-2، فيما لم يبارح الشباب مؤخرة الترتيب وفي رصيده نقطة وحيدة.
ويلعب غدا «الكويت» حامل اللقب مع الفحيحيل، وكاظمة مع القادسية في مباراة قمة، فيما يستريح الساحل في هذه الجولة.
وكان «الاخضر» خرج من الدور ربع النهائي لكأس ولي العهد بعد الخسارة امام السالمية 1-2 الاثنين الماضي، وكان من «ارتداداتها» تقديم الجهاز الفني بقيادة البرتغالي لويس فيليبي استقالته، ما حدا بالإدارة الى التعاقد مع بونياك الذي قاد «الأخضر» الى التتويج بكأس ولي العهد بالذات في الموسم الماضي كما كان قاب قوسين او ادنى من اهدائه لقب الدوري الغائب عن خزائنه منذ 2002 لولا التعثر في الامتار الاخيرة قبل أن يرحل قبل انطلاق الموسم الحالي بسبب عدم بلوغه والنادي اتفاقا على النواحي المادية.
ويحتل العربي المركز الرابع في الترتيب برصيد 12 نقطة وبفارق 10 نقاط عن القادسية المتصدر مع تبقى مباراة مؤجلة في حوزته، وينتظر ان يقود الفريق اليوم المدرب احمد عسكر الذي سيتحول إلى مقعد المدرب المساعد حال وصول بونياك ومباشرته عمله.
وكان «الأخضر» تعادل في مباراته الأخيرة مع «الكويت» 1-1 رغم خوض الاخير أكثر من 70 دقيقة بـ10 لاعبين بعد طرد يوسف الخبيزي الامر الذي عرّض الفريق وجهازه الفني لانتقادات جماهيرية واسعة.
من جهته، يحتل النصر المركز الثاني عشر قبل الأخير وهو موقع لا يليق بناد لطالما لعب أدواراً مؤثرة في المسابقة غير ان هناك قناعة لدى الإدارة والجهاز الفني بأن بناء فريق للمستقبل هو الهدف الأهم حالياً في ظل غلبة العنصر الشاب على صفوف «العنابي».
حقق النصر 5 نقاط فقط من 7 مباريات خاضها في المسابقة وهو قادم من خسارة كبيرة امام القادسية بستة اهداف نظيفة عكست قلة خبرة لاعبيه الذين سيواجهون اختباراً صعباً جديداً بمواجهة العربي الطامح للعودة بقوة الى المنافسة.
وفي المباراة الثانية، يتوجب على السالمية المنتشي ببلوغه الدور نصف النهائي من كأس ولي العهد بقيادة المدرب الالماني فولفغانغ رولف الحذر من مفاجآت مضيفه خيطان المتأهل إلى الدور نفسه على ملعب ناصر العصيمي.
«السماوي» يشغل المركز الثالث برصيد 16 نقطة من 7 مباريات.
اما خيطان فيحتل المركز التاسع (9 من 7) بيد ان فوزه على مضيفه الجهراء القوي 3-2 في ربع نهائي كأس ولي العهد وحصول لاعبيه على جرعة من المعنويات قد يلعبان في صالحه عندما يلاقي «السماوي».
ويفتقد السالمية الى جهود عدد من لاعبيه الأساسيين مثل العاجي جمعة سعيد المصاب، وفهد المجمد الموقوف، فيما يحوم الشك حول مشاركة الأردني عدي الصيفي بسبب الاصابة والعاجي الآخر إبراهيما كيتا الذي يخشى الجهاز الفني من حصوله على بطاقة صفراء ثالثة تحرمه من خوض مباراة العربي في الجولة العاشرة.
وينتظر ان يدفع رولف بعدد من اللاعبين الذين لم يحصلوا على فرصة المشاركة في المباريات الماضية مثل السوري أحمد ديب وحماد العبيدلي وحمد العنزي العائد من الاصابة، كما ينتظر ان يشارك نايف زويد صاحب هدف الفوز على العربي أساسياً بسبب غياب جمعة سعيد.
أما خيطان فيأمل في نتيجة تقفز به من المركز التاسع الذي يحتله حالياً إلى منتصف القائمة يكرس من خلاله صحوته الاخيرة.
وفي آخر مواجهات اليوم، يحل الصليبخات ضيفا على الشباب في مباراة كانت مقررة على ملعب مبارك العيار في نادي الجهراء غير ان قراراً صدر من اتحاد اللعبة بمنع استضافته المباريات.
وتراجع الصليبخات إلى المركز الحادي عشر برصيد 5 نقاط بعد خسارته في الجولة الماضية امام اليرموك 1-2، فيما لم يبارح الشباب مؤخرة الترتيب وفي رصيده نقطة وحيدة.
ويلعب غدا «الكويت» حامل اللقب مع الفحيحيل، وكاظمة مع القادسية في مباراة قمة، فيما يستريح الساحل في هذه الجولة.
