مونديال أندية العالم على خط الانطلاق غدا في اليابان
يسعى برشلونة الإسباني إلى إحراز لقبه الثالث في كأس العالم للأندية في النسخة التي تستضيفها اليابان اعتباراً من الخميس وحتى العشرين من الشهر الحالي
وإذا قدر لبرشلونة المرشح بقوة لإحراز اللقب أن يحقق هدفه سيتوج باللقب الخامس له هذا الموسم بعد ثلاثيته الشهيرة «الدوري والكأس المحليان ودوري أبطال أوروبا بالإضافة إلى الكأس السوبر الأوروبية».
وعلى مدى 11 نسخة من هذه البطولة توج برشلونة وكورينثيانز البرازيلي مرتين بها وفي غياب الفريق البرازيلي، فإن الفرصة سانحة أمام الفريق الكتالوني للانفراد بالرقم القياسي.
ويدخل برشلونة البطولة اعتبارا من الدور نصف النهائي لمواجهة الفائز من مباراة أميركا المكسيكي أو غوانغزهو الصيني والأخير يقوده المدرب البرازيلي لويز فيليبي سكولاري الفائز بكأس العالم مع منتخب بلاده عام 2002، ومواطنيه المهاجم روبينيو ولاعب الوسط باولينيو.
أما بطل كأس ليبرتادوريس ريفر بلايت الأرجنتيني فيلتقي في نصف النهائي مع الفائز من مباراة سان فريتشي هيروشيما اليابان أو أوكلاند سيتي النيوزيلندي المقررة غدا الخميس أو مازيمبي من جمهورية الكونغو الديموقراطية.
يذكر أن مازيمبي بإشراف مدربه الفرنسي باتريس كارترون يريد تكرار إنجازه عام 2010 عندما بات أول فريق من القارة الأفريقية الذي يبلغ المباراة النهائية قبل أن يخسر النهائي أمام إنترميلان الإيطالي.
وإذا قدر لبرشلونة المرشح بقوة لإحراز اللقب أن يحقق هدفه سيتوج باللقب الخامس له هذا الموسم بعد ثلاثيته الشهيرة «الدوري والكأس المحليان ودوري أبطال أوروبا بالإضافة إلى الكأس السوبر الأوروبية».
وعلى مدى 11 نسخة من هذه البطولة توج برشلونة وكورينثيانز البرازيلي مرتين بها وفي غياب الفريق البرازيلي، فإن الفرصة سانحة أمام الفريق الكتالوني للانفراد بالرقم القياسي.
ويدخل برشلونة البطولة اعتبارا من الدور نصف النهائي لمواجهة الفائز من مباراة أميركا المكسيكي أو غوانغزهو الصيني والأخير يقوده المدرب البرازيلي لويز فيليبي سكولاري الفائز بكأس العالم مع منتخب بلاده عام 2002، ومواطنيه المهاجم روبينيو ولاعب الوسط باولينيو.
أما بطل كأس ليبرتادوريس ريفر بلايت الأرجنتيني فيلتقي في نصف النهائي مع الفائز من مباراة سان فريتشي هيروشيما اليابان أو أوكلاند سيتي النيوزيلندي المقررة غدا الخميس أو مازيمبي من جمهورية الكونغو الديموقراطية.
يذكر أن مازيمبي بإشراف مدربه الفرنسي باتريس كارترون يريد تكرار إنجازه عام 2010 عندما بات أول فريق من القارة الأفريقية الذي يبلغ المباراة النهائية قبل أن يخسر النهائي أمام إنترميلان الإيطالي.