الخشتي: إدراج مبدئي لإدارة التراخيص الطبية الجديد ضمن خطة الوزارة
«الصحة»: تفعيل لجنة ضوابط التجميل في القطاع الأهلي
البحوه تقدم درعاً للخشتي على هامش الدورة التدريبية
أفاد وكيل وزارة الصحة المساعد للخدمات الأهلية الدكتور محمد الخشتي، بعزم الوزارة دراسة تفعيل اللجنة المعنية بدارسة ضوابط مجالات التجميل في القطاع الاهلي بشكل أكثر فعالية، فضلا عن ادارج مبدئي لإدارة التراخيص الطبية الجديد ضمن خطة الوزارة.
وقال الخشتي، على هامش حضوره فعاليات الدورة التدريبية عن مبادئ تعزيز الصحة، إن «اجتماعا عقد أخيراً بين وزير الصحة الدكتور علي العبيدي واتحاد اصحاب المهن الطبية الاهلية وان الوزير أكد أهمية تفعيل اللجنة المشتركة بين القطاع الخاص والحكومي». وأشار الى انه كان هناك اجتماع مع اتحاد المهن الطبية الاهلية الاسبوع الماضي وهناك اجتماع آخر الاسبوع المقبل لاستكمال بعض الامور، لافتا الى أن «من بين مطالبات الاتحاد توفير مكان داخل ادارة التراخيص الطبية الجديدة لتسهيل بعض الاجراءات لهم وهذه نعمل عليها».
وفي سياق الدورة أكد الخشتي أن «تعزيز الصحة هو حجر الأساس في بناء الرعاية الصحية ووظيفة جوهرية من وظائف الصحة واحدى وسائل تقليص عبء المراض والتخفيف من وطأة الآثار الاجتماعية والاقتصادية الناجمة عن المرض». واشاد بأحد الاقتراحات التي تم طرحها والمتمثلة في توفير مكان رياضي خاص بكل منطقة تمارس فيه الالعاب الرياضية لتكوين عادات صحية سليمة.
وفي كلمة ألقاها بهذه المناسبة شدد الوكيل على أن «تعزيز الصحة مفهوم شامل للصحة يرمي الى تمكين الأفراد من زيادة قدراتهم في التحكم في صحتهم والمحافظة عليها ومع الدعم الاجتماعي والاقتصادي والبيئي يقوم الفرد بترجمة المعرفة الى سلوك صحي ايجابي لتنمية المجتمع ويشمل ذلك الأنماط الصحية والممارسات العديدة في الحياة اليومية والتي من شأنها أن ترتفع بجودة الحياة وتحقق الصحة بمفهومها الشامل». وذكر أن منظمة الصحة العالمية عرفت الصحة بأنها حالة من المعافاة الكاملة بدنيا ونفسيا واجتماعيا وروحيا ولم يعد تعريف الصحة بالخلو من المرض أو العجز كما كان في السابق.
البحوه: 52 في المئة من الكويتيين ... خاملون
كشفت مديرة إدارة تعزيز الصحة في وزارة الصحة الدكتورة عبير البحوه، ارتفاع نسبة الوزن للاطفال الكويتيين الذين تتراوح اعمارهم بين 11 - 13 عاما، الى نحو 54 في المئة.
وبينت الدكتورة عبير البحوه، خلال الدورة ان «نسبة السمنة لدى المجتمع الكويتي بلغت 22 في المئة، وأن نسبة الخمول البدني بلغت 52 في المئة»، مشيرة الى أن «نسبة العادات الغذائية غير السليمة التي يسلكها الاطفال كانت عالية جدا».
وأفادت بأن «الاحصائية أظهرت كذلك أن نسبة الاطفال الكويتيين الذين يتناولون المشروبات الغازية اكثر من مرتين في اليوم كانت مرتفعة جدا».
وقال الخشتي، على هامش حضوره فعاليات الدورة التدريبية عن مبادئ تعزيز الصحة، إن «اجتماعا عقد أخيراً بين وزير الصحة الدكتور علي العبيدي واتحاد اصحاب المهن الطبية الاهلية وان الوزير أكد أهمية تفعيل اللجنة المشتركة بين القطاع الخاص والحكومي». وأشار الى انه كان هناك اجتماع مع اتحاد المهن الطبية الاهلية الاسبوع الماضي وهناك اجتماع آخر الاسبوع المقبل لاستكمال بعض الامور، لافتا الى أن «من بين مطالبات الاتحاد توفير مكان داخل ادارة التراخيص الطبية الجديدة لتسهيل بعض الاجراءات لهم وهذه نعمل عليها».
وفي سياق الدورة أكد الخشتي أن «تعزيز الصحة هو حجر الأساس في بناء الرعاية الصحية ووظيفة جوهرية من وظائف الصحة واحدى وسائل تقليص عبء المراض والتخفيف من وطأة الآثار الاجتماعية والاقتصادية الناجمة عن المرض». واشاد بأحد الاقتراحات التي تم طرحها والمتمثلة في توفير مكان رياضي خاص بكل منطقة تمارس فيه الالعاب الرياضية لتكوين عادات صحية سليمة.
وفي كلمة ألقاها بهذه المناسبة شدد الوكيل على أن «تعزيز الصحة مفهوم شامل للصحة يرمي الى تمكين الأفراد من زيادة قدراتهم في التحكم في صحتهم والمحافظة عليها ومع الدعم الاجتماعي والاقتصادي والبيئي يقوم الفرد بترجمة المعرفة الى سلوك صحي ايجابي لتنمية المجتمع ويشمل ذلك الأنماط الصحية والممارسات العديدة في الحياة اليومية والتي من شأنها أن ترتفع بجودة الحياة وتحقق الصحة بمفهومها الشامل». وذكر أن منظمة الصحة العالمية عرفت الصحة بأنها حالة من المعافاة الكاملة بدنيا ونفسيا واجتماعيا وروحيا ولم يعد تعريف الصحة بالخلو من المرض أو العجز كما كان في السابق.
البحوه: 52 في المئة من الكويتيين ... خاملون
كشفت مديرة إدارة تعزيز الصحة في وزارة الصحة الدكتورة عبير البحوه، ارتفاع نسبة الوزن للاطفال الكويتيين الذين تتراوح اعمارهم بين 11 - 13 عاما، الى نحو 54 في المئة.
وبينت الدكتورة عبير البحوه، خلال الدورة ان «نسبة السمنة لدى المجتمع الكويتي بلغت 22 في المئة، وأن نسبة الخمول البدني بلغت 52 في المئة»، مشيرة الى أن «نسبة العادات الغذائية غير السليمة التي يسلكها الاطفال كانت عالية جدا».
وأفادت بأن «الاحصائية أظهرت كذلك أن نسبة الاطفال الكويتيين الذين يتناولون المشروبات الغازية اكثر من مرتين في اليوم كانت مرتفعة جدا».
