الزياني: نعتز بالمساعي المخلصة لسمو أمير الكويت لتعزيز التضامن والتلاحم الخليجي
أشاد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني اليوم "بجهود دولة الكويت ودورها الفاعل في دعم مسيرة العمل الخليجي المشترك"، وأعرب عن اعتزازه "بالمساعي المخلصة التي يبذلها صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت لتعزيز التضامن والتلاحم الخليجي والحرص البالغ الذي يبديه سموه لدفع مسيرته لتحقيق المزيد من الإنجازات والمكتسبات التي تصب في صالح مواطني دول المجلس".
وفي تصريح صحافي أدلى به بمناسبة انعقاد الدورة الـ36 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية المقرر ان تبدأ في الرياض الأربعاء المقبل، لفت الزياني الى ان "التوجيهات السديدة لصاحب السمو أمير الكويت تركز دائما على ضرورة العمل على تعزيز اللحمة الخليجية وترسيخ أركان المنظومة الخليجية وتقويتها وإنجاز المشاريع التكاملية التي ترتبط بمصالح مواطني دول المجلس وتقدمهم وازدهارهم".
وأعرب عن ثقته في أن "لقاء أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس حفظهم الله في قمة الرياض المقبلة سيكون لقاء خير وبركة على مسيرة مجلس التعاون وإضافة مهمة لما تحققه من إنجازات ملموسة في مختلف المجالات"، مشيدا "بما تبديه دول المجلس من حرص واهتمام لتعزيز التلاحم والتكامل الخليجي".
وأوضح ان "جدول أعمال القمة الخليجية المقبلة حافل بالموضوعات والملفات المتصلة بالعمل الخليجي المشترك وتعزيز الإنجازات التي حققها مجلس التعاون والقضايا الإقليمية الراهنة التي تتطلب من القادة دراستها وتوحيد المواقف المطلوبة تجاهها".
وأشار الى أن "أمن واستقرار دول المجلس يأتي في مقدمة الموضوعات التي سيركز القادة عليها، إضافة الى تحقيق المزيد من المكتسبات التي تصب في صالح مواطنيه".
وفي تصريح صحافي أدلى به بمناسبة انعقاد الدورة الـ36 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية المقرر ان تبدأ في الرياض الأربعاء المقبل، لفت الزياني الى ان "التوجيهات السديدة لصاحب السمو أمير الكويت تركز دائما على ضرورة العمل على تعزيز اللحمة الخليجية وترسيخ أركان المنظومة الخليجية وتقويتها وإنجاز المشاريع التكاملية التي ترتبط بمصالح مواطني دول المجلس وتقدمهم وازدهارهم".
وأعرب عن ثقته في أن "لقاء أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس حفظهم الله في قمة الرياض المقبلة سيكون لقاء خير وبركة على مسيرة مجلس التعاون وإضافة مهمة لما تحققه من إنجازات ملموسة في مختلف المجالات"، مشيدا "بما تبديه دول المجلس من حرص واهتمام لتعزيز التلاحم والتكامل الخليجي".
وأوضح ان "جدول أعمال القمة الخليجية المقبلة حافل بالموضوعات والملفات المتصلة بالعمل الخليجي المشترك وتعزيز الإنجازات التي حققها مجلس التعاون والقضايا الإقليمية الراهنة التي تتطلب من القادة دراستها وتوحيد المواقف المطلوبة تجاهها".
وأشار الى أن "أمن واستقرار دول المجلس يأتي في مقدمة الموضوعات التي سيركز القادة عليها، إضافة الى تحقيق المزيد من المكتسبات التي تصب في صالح مواطنيه".
