طلبة عُمان احتفلوا بالعيد الـ45 للسلطنة: الكويت تحيطنا بكل الرعاية والحب والمحبة
جانب من الخريجين والخريجات
باسلوم مكرما أحد الطلبة الخريجين
باسلوم متوسطا الطلبة في الحفل ( تصويركرم ذياب)
طالب عماني فائق
أحمد باسلوم
تكريم خريجة عمانية من جامعة الكويت
• باسلوم: نشكر حكومة وشعب الكويت على استضافتهم الطلبة العمانيين في مختلف المؤسسات التعليمية
احتفل طلبة سلطنة عمان في الكويت بالعيد الوطني الخامس والاربعين لبلادهم، مساء أول من أمس، في قاعة فتوح في فندق الرجنسي، مثمنين «إحاطة الكويت لهم بكل الرعاية والحب والمحبة». ونظمت الملحقية الثقافية في سفارة سلطنة عمان الحفل، الذي حضره القائم باعمال السفارة لدى الكويت أحمد مبارك باسلوم، نيابة عن السفير حامد بن سعيد ال ابراهيم.
وخلال الحفل عبر باسلوم، عن خالص شكره وتقديره لدولة الكويت حكومة وشعبا علي استضافتهم الطلبة العمانيين في مختلف المؤسسات التعليمية، وذلك «من خلال تقديم كل الدعم والمساعدة والاهتمام لهولاء الطلبة اثناء فترة الدراسة في بلدهم الثاني الكويت».
وقال باسلوم، «في هذه الأيام السعيدة تعيش السلطنة مناسبة غالية علي قلوبنا وهو العيد الوطني الخامس والاربعين»، رافعا اسمي آيات التهاني والتبريكات الي مقام السلطان قابوس بن سعيد، والى الشعب العُماني بهذه المناسبة الوطنية، سائلا المولى عزوجل ان يحفظ السلطان قابوس من كل مكروه، وان يعيد هذه المناسبة على جلالته بموفور الصحة والسعادة، وعلي الشعب العُماني بمزيد من التقدم والازدهار.
من جهتها، ثمنت الطالبة مها الاشخري، في الكلمة التي القتها نيابة عن الطلبة الخريجين، الدور الداعم لهم في وطنهم الثاني، دولة الكويت، التي «احاطتهم بكل الرعاية والاهتمام وغمرتهم بكل الحب والمحبة»، مشيرة الى «انهم لم يشعروا بالغربة أبدا ولم يشكو بعدا ولا فراقا»، داعية المولي عزوجل ان يحفظ الكويت واميرها وشعبها من كل مكروه.
وتقدمت الاشخري، بخالص التهاني والتبريكات الي الخريجين بمناسبة العيد الوطني الخامس والأربعين والذي تزامن مع تخريج دفعة جديدة من الطلبة العمانيين الذين أنهوا مدة الدراسة المقررة لهم في مختلف المؤسسات التعليمية في الكويت، مضيفة، ان «الشهادة العلمية تمكنا من خوض معترك الحياة العملية، والدخول الي مجالات البناء كل حسب تخصصه وكل من موقعه، مزودين بالعلم النافع والخبرات المعينة علي اداء واجبنا المقدس بروح العطاء ونبذ الذات والتفاني في خدمة الوطن الغالي». وتقدمت الاشخري، باسمها وباسم كل الطلبة بخالص التهاني والتبريكات الى المقام السامي للسلطان قابوس بن سعيد، والى الشعب العُماني بهذه المناسبة الوطنية، التي وصفتها بالعزيزة على قلوبنا، داعية المولي عزوجل ان يحفظ السلطنة من كل مكروه.
وخلال الحفل عبر باسلوم، عن خالص شكره وتقديره لدولة الكويت حكومة وشعبا علي استضافتهم الطلبة العمانيين في مختلف المؤسسات التعليمية، وذلك «من خلال تقديم كل الدعم والمساعدة والاهتمام لهولاء الطلبة اثناء فترة الدراسة في بلدهم الثاني الكويت».
وقال باسلوم، «في هذه الأيام السعيدة تعيش السلطنة مناسبة غالية علي قلوبنا وهو العيد الوطني الخامس والاربعين»، رافعا اسمي آيات التهاني والتبريكات الي مقام السلطان قابوس بن سعيد، والى الشعب العُماني بهذه المناسبة الوطنية، سائلا المولى عزوجل ان يحفظ السلطان قابوس من كل مكروه، وان يعيد هذه المناسبة على جلالته بموفور الصحة والسعادة، وعلي الشعب العُماني بمزيد من التقدم والازدهار.
من جهتها، ثمنت الطالبة مها الاشخري، في الكلمة التي القتها نيابة عن الطلبة الخريجين، الدور الداعم لهم في وطنهم الثاني، دولة الكويت، التي «احاطتهم بكل الرعاية والاهتمام وغمرتهم بكل الحب والمحبة»، مشيرة الى «انهم لم يشعروا بالغربة أبدا ولم يشكو بعدا ولا فراقا»، داعية المولي عزوجل ان يحفظ الكويت واميرها وشعبها من كل مكروه.
وتقدمت الاشخري، بخالص التهاني والتبريكات الي الخريجين بمناسبة العيد الوطني الخامس والأربعين والذي تزامن مع تخريج دفعة جديدة من الطلبة العمانيين الذين أنهوا مدة الدراسة المقررة لهم في مختلف المؤسسات التعليمية في الكويت، مضيفة، ان «الشهادة العلمية تمكنا من خوض معترك الحياة العملية، والدخول الي مجالات البناء كل حسب تخصصه وكل من موقعه، مزودين بالعلم النافع والخبرات المعينة علي اداء واجبنا المقدس بروح العطاء ونبذ الذات والتفاني في خدمة الوطن الغالي». وتقدمت الاشخري، باسمها وباسم كل الطلبة بخالص التهاني والتبريكات الى المقام السامي للسلطان قابوس بن سعيد، والى الشعب العُماني بهذه المناسبة الوطنية، التي وصفتها بالعزيزة على قلوبنا، داعية المولي عزوجل ان يحفظ السلطنة من كل مكروه.
