القشعان: منح الشباب فرص القيادة يخرج الكويتيين من الاكتئاب والصراعات
لبنى القاضي في لقطة جماعية مع أفراد الفرق المشاركة
قال عميد كلية العلوم الاجتماعية في جامعة الكويت الدكتور حمود القشعان، إن «خروج الكويتيين من حالة الاكتئاب والصراعات والطائفية يعتمد بنسبة 90 في المئة على منح الشباب فرص القيادة وتشجيعهم على ذلك».
واضاف القشعان، على هامش ندوة «الشباب قوة فاعلة في المجتمع»، التي اقامها مركز دراسات وابحاث المرأة، أمس، في كلية العلوم الاجتماعية، إن «الشباب الكويتي قادر على كل شيء اذا اعطي فرصة تشجيع واحدة».
وزاد «الكويت بخير ببناتها وشبابها وهم مستقبلها الباهر باذن الله، والبلاد ليست لطائفة أو لفئة بعينها»، داعياً لعمل الجميع «من اجل الكويت ككل وليس من اجل منطقة او فئة او فكر والتعايش بين الاديان والثقافات والاعراق»، متمنيا من المعنيين احتواء الشباب وافكارهم.
من جانبها، قالت مديرة مركز دراسات وابحاث المرأة في الكلية الدكتورة لبنى القاضي، إن «هذا النشاط يستهدف تشجيع الشباب في اظهار الصورة المشرقة في المجتمع، والقاء الضوء على ان هناك الكثير من النساء الملهمات اللواتي يساهمن في تغيير ايجابي في المجتمع، كما يشجع الشباب على العمل التطوعي لمصلحة المجتمع ويحضهم على روح التعاون والتسامح».
واوضحت القاضي، ان «هناك طاقات شبابية كثيرة في جامعة الكويت، والكثير منهم تطوعوا للعمل مع مركز المرأة في العديد من الانشطة مثل مكافحة الادمان، وكيفية التعامل مع العنف، والشباب والرياضة، والكثير من البرامج الاخرى التي هم قادرون على القيام بها».
وقدمت 3 فرق شاركت في الندوة نفسها وشرح كل فريق اهدافه وآلية عمله، وهي فريق «نحن قادرات»، وهو فريق تطوعي من الطالبات يسعى الى نشر الايجابية في المجتمع. وفريق «أنمو»، الذي يهتم بالبرامج التعليمية التي تسعى لزيادة وعي الشباب في المجتمع. وفريق «صوت الكويت»، ويعمل على توعية المجتمع بالدستور والقوانين ويقوم بمراقبة اعمال نواب مجلس الأمة.
واضاف القشعان، على هامش ندوة «الشباب قوة فاعلة في المجتمع»، التي اقامها مركز دراسات وابحاث المرأة، أمس، في كلية العلوم الاجتماعية، إن «الشباب الكويتي قادر على كل شيء اذا اعطي فرصة تشجيع واحدة».
وزاد «الكويت بخير ببناتها وشبابها وهم مستقبلها الباهر باذن الله، والبلاد ليست لطائفة أو لفئة بعينها»، داعياً لعمل الجميع «من اجل الكويت ككل وليس من اجل منطقة او فئة او فكر والتعايش بين الاديان والثقافات والاعراق»، متمنيا من المعنيين احتواء الشباب وافكارهم.
من جانبها، قالت مديرة مركز دراسات وابحاث المرأة في الكلية الدكتورة لبنى القاضي، إن «هذا النشاط يستهدف تشجيع الشباب في اظهار الصورة المشرقة في المجتمع، والقاء الضوء على ان هناك الكثير من النساء الملهمات اللواتي يساهمن في تغيير ايجابي في المجتمع، كما يشجع الشباب على العمل التطوعي لمصلحة المجتمع ويحضهم على روح التعاون والتسامح».
واوضحت القاضي، ان «هناك طاقات شبابية كثيرة في جامعة الكويت، والكثير منهم تطوعوا للعمل مع مركز المرأة في العديد من الانشطة مثل مكافحة الادمان، وكيفية التعامل مع العنف، والشباب والرياضة، والكثير من البرامج الاخرى التي هم قادرون على القيام بها».
وقدمت 3 فرق شاركت في الندوة نفسها وشرح كل فريق اهدافه وآلية عمله، وهي فريق «نحن قادرات»، وهو فريق تطوعي من الطالبات يسعى الى نشر الايجابية في المجتمع. وفريق «أنمو»، الذي يهتم بالبرامج التعليمية التي تسعى لزيادة وعي الشباب في المجتمع. وفريق «صوت الكويت»، ويعمل على توعية المجتمع بالدستور والقوانين ويقوم بمراقبة اعمال نواب مجلس الأمة.