يوسف النجار لـ «الراي»: الخسائر محدودة وسنحقق داخلياً بعد كشف الأسباب
مخازن «التربية» ولعت في صبحان
إطفائيون يكافحون الحريق
حاصر رجال الإطفاء حريقاً اندلع في مخازن «التربية» الكائنة في منطقة صبحان، وجار التحقيق للوقوف على الأسباب التي أدت إليه. ووفقاً لبيان عممته إدارة العلاقات العامة في الإدارة العامة للإطفاء فإن المخازن توجد في ساحة مكشوفة في منطقة صبحان، تبلغ مساحتها ستة آلاف متر مربع، وطالت النيران منها مساحة مئتي متر فقط.
وأفاد البيان أنه فور تلقي عمليات الإدارة العامة للإطفاء بلاغاً بالحريق هرع للتعامل معه رجال مراكز إطفاء صبحان ومبارك الكبير والإسناد بقيادة المقدم محمد العيدان و الرائد علي المرزوقي والملازم اول طلال المطيري،حيث عملوا خلال وقت قياسي على محاصرة النيران وإخماد جذوتها وعدم انتشارها إلى بقية المساحات.
من جهته، أكد الوكيل المساعد للشؤون المالية في وزارة التربية يوسف النجار لـ «الراي» أن الخسائر الناتجة عن الحريق بسيطة وننتظر التقرير النهائي لكشف الأسباب، أن الوزارة سوف تحقق داخليا في الحادث الذي تمت السيطره عليه بوقت قياسي من قبل رجال الإطفاء.
وأوضح النجار أن «مستودعات الوزارة في مأمن من الحريق الذي اقتصر على السكراب فقط، وقد طلبت تركيب كاميرات مراقبة على السور الخارجي للمخازن، إذ إنها موجودة في جميع المخازن الداخلية ولكن غير متوافرة في محيطها الخارجي».
وأضاف «طلبت من وزارة المالية سرعة التخلص من السكراب عبر عقد المزادات السنوية التي تنظم مرتين في السنة المالية الواحدة خلال الوقت الراهن، وقد طالبت بأن تكون أكثر من ذلك تجنباً لأي أحداث مشابهة قد تحصل».
وأفاد البيان أنه فور تلقي عمليات الإدارة العامة للإطفاء بلاغاً بالحريق هرع للتعامل معه رجال مراكز إطفاء صبحان ومبارك الكبير والإسناد بقيادة المقدم محمد العيدان و الرائد علي المرزوقي والملازم اول طلال المطيري،حيث عملوا خلال وقت قياسي على محاصرة النيران وإخماد جذوتها وعدم انتشارها إلى بقية المساحات.
من جهته، أكد الوكيل المساعد للشؤون المالية في وزارة التربية يوسف النجار لـ «الراي» أن الخسائر الناتجة عن الحريق بسيطة وننتظر التقرير النهائي لكشف الأسباب، أن الوزارة سوف تحقق داخليا في الحادث الذي تمت السيطره عليه بوقت قياسي من قبل رجال الإطفاء.
وأوضح النجار أن «مستودعات الوزارة في مأمن من الحريق الذي اقتصر على السكراب فقط، وقد طلبت تركيب كاميرات مراقبة على السور الخارجي للمخازن، إذ إنها موجودة في جميع المخازن الداخلية ولكن غير متوافرة في محيطها الخارجي».
وأضاف «طلبت من وزارة المالية سرعة التخلص من السكراب عبر عقد المزادات السنوية التي تنظم مرتين في السنة المالية الواحدة خلال الوقت الراهن، وقد طالبت بأن تكون أكثر من ذلك تجنباً لأي أحداث مشابهة قد تحصل».