قامت بزيارة ميدانية مفاجئة إلى إدارة عمل العاصمة
هند الصبيح: تطبيق القانون على الجميع من دون أي استثناءات
أحد موظفي إدارة عمل العاصمة يستمع لملاحظات الصبيح خلال الزيارة
الوزيرة في حديث مع أحد المراجعين
جددت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل وزيرة الدولة لشؤون التخطيط والتنمية هند الصبيح تأكيدها على ان القانون سيطبق على كافة الأطراف ولن تكون هناك أي استثناءات تخالف القانون.
وقالت في تصريح صحافي على هامش زيارة ميدانية مفاجئة قامت بها أمس إلى إدارة عمل محافظة العاصمة ان «تطبيق القانون سيشمل الجميع ابتداء بالموظفين غير الملتزمين بالساعات المحددة بالدوام الرسمي، وأيضاً بحق الشركات المخالفة للضوابط واللوائح المعمول بها وصولاً إلى تطبيق القانون على العمال غير الملتزمين بقوانين الاقامة المعمول بها في البلاد».
وأشارت الصبيح إلى أن «تنظيم سوق العمل والحد من مخالفات الشركات وسرعة انجاز المعاملات في ادارات العمل وحماية حقوق العمال وأصحاب العمل تعد أهدافاً أساسية على رأس الأولويات بالنسبة لجميع المسؤولين في الهيئة العامة للقوى العاملة».
وأوضحت ان «الهدف من هذه الزيارات هو الاطلاع عن قرب على سير العمل في تلك الادارات وتلمس أي مشاكل تواجه المراجعين أو الموظفين والعمل على تذليلها لضمان تقديم أفضل الخدمات وتسهيل انجاز المعاملات وحض جميع العاملين من موظفين وقياديين على العمل بتفان من أجل مصلحة العمل وتطبيق مبدأ الثواب والعقاب»
وأكدت «حرصها على سد أي نقص بالنسبة لأعداد الموظفين والتركيز على التخصصات المطلوبة والتي يحتاجها العمل في مثل هذه الادارات والاهتمام بعنصر التدريب وتطبيق نظام الموظف الشامل الذي يقلص الدورة المستندية ويسرع انجاز المعاملات ويقضي على الروتين».
وقالت في تصريح صحافي على هامش زيارة ميدانية مفاجئة قامت بها أمس إلى إدارة عمل محافظة العاصمة ان «تطبيق القانون سيشمل الجميع ابتداء بالموظفين غير الملتزمين بالساعات المحددة بالدوام الرسمي، وأيضاً بحق الشركات المخالفة للضوابط واللوائح المعمول بها وصولاً إلى تطبيق القانون على العمال غير الملتزمين بقوانين الاقامة المعمول بها في البلاد».
وأشارت الصبيح إلى أن «تنظيم سوق العمل والحد من مخالفات الشركات وسرعة انجاز المعاملات في ادارات العمل وحماية حقوق العمال وأصحاب العمل تعد أهدافاً أساسية على رأس الأولويات بالنسبة لجميع المسؤولين في الهيئة العامة للقوى العاملة».
وأوضحت ان «الهدف من هذه الزيارات هو الاطلاع عن قرب على سير العمل في تلك الادارات وتلمس أي مشاكل تواجه المراجعين أو الموظفين والعمل على تذليلها لضمان تقديم أفضل الخدمات وتسهيل انجاز المعاملات وحض جميع العاملين من موظفين وقياديين على العمل بتفان من أجل مصلحة العمل وتطبيق مبدأ الثواب والعقاب»
وأكدت «حرصها على سد أي نقص بالنسبة لأعداد الموظفين والتركيز على التخصصات المطلوبة والتي يحتاجها العمل في مثل هذه الادارات والاهتمام بعنصر التدريب وتطبيق نظام الموظف الشامل الذي يقلص الدورة المستندية ويسرع انجاز المعاملات ويقضي على الروتين».