3.65 مليون برميل قدرة «نفط الكويت» الإنتاجية في 2020
هاشم: نمو غير مسبوق للاحتياطيات النفطية الكويتية
هاشم هاشم
كشف الرئيس التنفيذي لشركة نفط الكويت هاشم هاشم أن «هناك نموا مطردا غير مسبوق في زيادة الاحتياطيات النفطية» الكويتية، مشيراً إلى أن هناك «زيادة مستدامة في الطاقة الإنتاجية للنفط والغاز وإنتاج الغاز الحر وتنفيذا لمشروعاتها الاستراتيجية للوصول إلى 3.65 مليون برميل يومياً بحلول 2020».
ولفت هاشم إلى أن «نفط الكويت حريصة على تحقيق أقصى درجات الأمن والسلامة وحماية البيئة وتأمين الصحة»، مؤكداً الحرص على رفع المهارات الفنية للطاقات البشرية وتوفير بيئة العمل الجاذبة لهم والعمل على الوصول بهم لأعلى مستويات الرضا الوظيفي بين صفوفهم.
وأكد هاشم ان «نفط الكويت» ساهمت في تعزيز النمو الاقتصادي للقطاع الخاص وتوفير فرص عمل للكويتيين، كما قدمت الكثير من المبادرات في إطار مسؤولياتها المجتمعية والتي أوجدت صدى واسعا في المجتمع، مضيفاً ان الكويت عاشت قبل أيام قليلة أجواء احتفالية بذكرى إطفاء آخر بئر نفطية عام 1991، والتي جسدت المثل والقيم والإمكانات التي تحملها الشركة بما يجعلها في مكانة عالية لمواجهة أعتى التحديات.
وأشار هاشم إلى ان التضحيات التي قدمها من سبقونا في العطاء والبذل ومكابدة المخاطر ويستكملها أبناؤنا اليوم لا يمكن أن ينكرها أحد، قائلاً «أثبتت الايام أن رجال ونساء شركة نفط الكويت من العاملين والمقاولين بقيمهم وأخلاقهم لا عقبات تستعصي تطلعاتهم وآمالهم».
وأضاف هاشم ان شركة نفط الكويت لها تاريخها العريق في تخطي الكثير من الصعاب كإعادة الاعمار وتنفيذ مشروع العودة بعد تحرير دولتنا، فها نحن نستذكر منجزات تزخر بها ذاكرتنا قد حُفرت في خواطرنا وذاكرتنا بأحرف من نور لتخلد اسم شركة نفط الكويت في سماء بلدنا وتجعلها عالية خفاقة يشهد بها القاصي والداني ويستذكرها القريب والبعيد.
وأشار هاشم إلى جهود نفط الكويت التي امتدت لسنوات طويلة بالإشراف على مدينة الأحمدي على مدى سبعة عقود، ومثلت علامة بارزة في نفوسنا وترتبط ارتباطا وثيقا بالصناعة النفطية ببلدنا.
وأكد هاشم أن «نفط الكويت» لم تتوان يوما عن رعاية العاملين وأسرهم بتقديم الخدمات الطبية عبر مستشفى الأحمدي، وها هي تسجل إنجازا آخر ببناء المستشفى الجديد مستكملة رسالتها في خدمة القطاع النفطي قاطبة.
ولفت هاشم إلى أن «نفط الكويت حريصة على تحقيق أقصى درجات الأمن والسلامة وحماية البيئة وتأمين الصحة»، مؤكداً الحرص على رفع المهارات الفنية للطاقات البشرية وتوفير بيئة العمل الجاذبة لهم والعمل على الوصول بهم لأعلى مستويات الرضا الوظيفي بين صفوفهم.
وأكد هاشم ان «نفط الكويت» ساهمت في تعزيز النمو الاقتصادي للقطاع الخاص وتوفير فرص عمل للكويتيين، كما قدمت الكثير من المبادرات في إطار مسؤولياتها المجتمعية والتي أوجدت صدى واسعا في المجتمع، مضيفاً ان الكويت عاشت قبل أيام قليلة أجواء احتفالية بذكرى إطفاء آخر بئر نفطية عام 1991، والتي جسدت المثل والقيم والإمكانات التي تحملها الشركة بما يجعلها في مكانة عالية لمواجهة أعتى التحديات.
وأشار هاشم إلى ان التضحيات التي قدمها من سبقونا في العطاء والبذل ومكابدة المخاطر ويستكملها أبناؤنا اليوم لا يمكن أن ينكرها أحد، قائلاً «أثبتت الايام أن رجال ونساء شركة نفط الكويت من العاملين والمقاولين بقيمهم وأخلاقهم لا عقبات تستعصي تطلعاتهم وآمالهم».
وأضاف هاشم ان شركة نفط الكويت لها تاريخها العريق في تخطي الكثير من الصعاب كإعادة الاعمار وتنفيذ مشروع العودة بعد تحرير دولتنا، فها نحن نستذكر منجزات تزخر بها ذاكرتنا قد حُفرت في خواطرنا وذاكرتنا بأحرف من نور لتخلد اسم شركة نفط الكويت في سماء بلدنا وتجعلها عالية خفاقة يشهد بها القاصي والداني ويستذكرها القريب والبعيد.
وأشار هاشم إلى جهود نفط الكويت التي امتدت لسنوات طويلة بالإشراف على مدينة الأحمدي على مدى سبعة عقود، ومثلت علامة بارزة في نفوسنا وترتبط ارتباطا وثيقا بالصناعة النفطية ببلدنا.
وأكد هاشم أن «نفط الكويت» لم تتوان يوما عن رعاية العاملين وأسرهم بتقديم الخدمات الطبية عبر مستشفى الأحمدي، وها هي تسجل إنجازا آخر ببناء المستشفى الجديد مستكملة رسالتها في خدمة القطاع النفطي قاطبة.