المرسوم الأميري لتأسيسه صدر في 23 نوفمبر 1960
«الخليج»... 55 عاماً من النجاحات
مسيرة طويلة من الإنجازات
• عدد فروع البنك يصل إلى 56 في مواقع استراتيجية بالكويت
يحتفل بنك الخليج بمرور 55 عاماً على تأسيسه، إذ انه في 23 نوفمبر 1960، وقع صاحب السمو أمير الكويت الراحل عبد الله السالم الصباح، المرسوم الاميري رقم (44)، القاضي بإنشاء بنك الخليج كشركة مساهمة كويتية لممارسة الأعمال المصرفية، وفي 27 نوفمبر 1961، صدر مرسوم التأسيس ونشر في الجريدة الرسمية «الكويت اليوم».
وتأسس البنك من قبل كوكبة من التجار الكويتيين مكونة من 12 تاجراً، بحيث حقق منذ ذلك الوقت تقدماً كبيراً في النمو ليصبح اليوم واحداً من أكبر المؤسسات المالية في الكويت.
وفي عام 1961، عقد مؤسسو البنك الاجتماع الاول لمجلس الإدارة، الذي ضم كلاً من رئيس مجلس الإدارة خالد يوسف المطوع، ونائب رئيس مجلس الإدارة علي عبد الرحمن البحر، والأعضاء عبدالعزيز الصالح، وأحمد بزيع الياسين، وعبدالوهاب عبدالعزيز القطامي، وعبدالعزيز عبدالمحسن الراشد، وعبدالوهاب الخليفة الشاهين الغانم، وداوود مساعد الصالح، وخالد الفليج العلي الفليج، ومصطفى سلطان العيسى، وعبداللطيف عبدالله المهري، وجاسم محمد الوزان.
وبعد تأسيس «الخليج» باشر أعماله التجارية في شقة مستأجرة تقع في شارع فهد السالم في مدينة الكويت، ويضم 50 موظفاً برأسمال قدره 24 مليون روبية، أي ما يعادل 1.8 مليون دينار.
وفي عام 1961 حصل البنك على موافقة من بلدية الكويت لبناء مقره الرئيسي الذي يتألف من أربعة أدوار وسرداب اختياري، وعلى مدار السنين، تم بناء أدوار إضافية في المقر الرئيسي مع الاحتفاظ بالتصميم الأصلي للمبنى ليعكس الطابع التاريخي لجذوره الأولية، إذ يعتبر مقر البنك الرئيسي من المعالم البارزة في مدينة الكويت.
أما بالنسبة لشعار البنك وفكرة التصميم الداخلي فهي مستوحاة من التراث البحري للكويت، إذ تم تصميم قاعة انتظار العملاء على شكل سفينة شراعية، وزُودت بالمفروشات والديكورات التي تعبّر عن حياة البحارة.
وعندما يدخل العملاء إلى فرع البنك يشعرون بدفء الأجواء التي تعبق برائحة التراث الكويتي العريق، كما يشعرون بالثقة في الحصول على أفضل الخدمات المصرفية بجودة عالية، بالإضافة إلى خدمة عملاء استثنائية، إذ يملك البنك اليوم 56 فرعاً في مواقع استراتيجية مهمة في الكويت، بما في ذلك مقره الرئيسي (فرع مبارك الكبير).
وساهم «الخليج» في خدمة الاحتياجات التنموية المتزايدة في البلاد، بحيث أصبح رائداً في مجال توفير الخدمات المصرفية، ويواصل مسيرة النمو والتوسع في ظل القيادة الاستراتيجية لرئيس مجلس إدارته عمر قتيبة الغانم، وتفاني مجلس إدارته من أجل تقديم أفضل الخدمات والمنتجات لعملائه.
وأعرب البنك عن امتنانه وتقديره لجميع من كانوا جزءاً من عائلته وساهموا في إثراء مسيرة نجاحه وتحقيق الإنجازات على مر السنين.
وتأسس البنك من قبل كوكبة من التجار الكويتيين مكونة من 12 تاجراً، بحيث حقق منذ ذلك الوقت تقدماً كبيراً في النمو ليصبح اليوم واحداً من أكبر المؤسسات المالية في الكويت.
وفي عام 1961، عقد مؤسسو البنك الاجتماع الاول لمجلس الإدارة، الذي ضم كلاً من رئيس مجلس الإدارة خالد يوسف المطوع، ونائب رئيس مجلس الإدارة علي عبد الرحمن البحر، والأعضاء عبدالعزيز الصالح، وأحمد بزيع الياسين، وعبدالوهاب عبدالعزيز القطامي، وعبدالعزيز عبدالمحسن الراشد، وعبدالوهاب الخليفة الشاهين الغانم، وداوود مساعد الصالح، وخالد الفليج العلي الفليج، ومصطفى سلطان العيسى، وعبداللطيف عبدالله المهري، وجاسم محمد الوزان.
وبعد تأسيس «الخليج» باشر أعماله التجارية في شقة مستأجرة تقع في شارع فهد السالم في مدينة الكويت، ويضم 50 موظفاً برأسمال قدره 24 مليون روبية، أي ما يعادل 1.8 مليون دينار.
وفي عام 1961 حصل البنك على موافقة من بلدية الكويت لبناء مقره الرئيسي الذي يتألف من أربعة أدوار وسرداب اختياري، وعلى مدار السنين، تم بناء أدوار إضافية في المقر الرئيسي مع الاحتفاظ بالتصميم الأصلي للمبنى ليعكس الطابع التاريخي لجذوره الأولية، إذ يعتبر مقر البنك الرئيسي من المعالم البارزة في مدينة الكويت.
أما بالنسبة لشعار البنك وفكرة التصميم الداخلي فهي مستوحاة من التراث البحري للكويت، إذ تم تصميم قاعة انتظار العملاء على شكل سفينة شراعية، وزُودت بالمفروشات والديكورات التي تعبّر عن حياة البحارة.
وعندما يدخل العملاء إلى فرع البنك يشعرون بدفء الأجواء التي تعبق برائحة التراث الكويتي العريق، كما يشعرون بالثقة في الحصول على أفضل الخدمات المصرفية بجودة عالية، بالإضافة إلى خدمة عملاء استثنائية، إذ يملك البنك اليوم 56 فرعاً في مواقع استراتيجية مهمة في الكويت، بما في ذلك مقره الرئيسي (فرع مبارك الكبير).
وساهم «الخليج» في خدمة الاحتياجات التنموية المتزايدة في البلاد، بحيث أصبح رائداً في مجال توفير الخدمات المصرفية، ويواصل مسيرة النمو والتوسع في ظل القيادة الاستراتيجية لرئيس مجلس إدارته عمر قتيبة الغانم، وتفاني مجلس إدارته من أجل تقديم أفضل الخدمات والمنتجات لعملائه.
وأعرب البنك عن امتنانه وتقديره لجميع من كانوا جزءاً من عائلته وساهموا في إثراء مسيرة نجاحه وتحقيق الإنجازات على مر السنين.
