«من أحدث وأفضل المنشآت في الشرق الأوسط»
الحمود: استاد جابر جاهز وأخبار سارة عنه في ديسمبر
الحمود يشارك السفير الألباني وزوجته قطع قالب الحلوى (تصوير كرم ذياب)
السفيران السعودي والألباني
• موضوع البصمة إداري لا أتدخل به وتنظمه اللوائح والنظم
• السفير الألباني: الكويت إحدى الدول المحورية في المنطقة الداعمة للأمن والسلام العالميين
• السفير الألباني: الكويت إحدى الدول المحورية في المنطقة الداعمة للأمن والسلام العالميين
أعلن وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود عن استراتيجية شاملة لإصلاح الأوضاع الرياضية في البلاد، مشيراً من جهة أخرى إلى ان استاد جابر جاهز حالياً وان ثمة أخباراً سارة في ديسمبر المقبل عن موعد افتتاحه.
وأشاد الحمود في تصريح على هامش حضوره الاحتفال بالعيدالوطني الألباني، الليلة قبل الماضية، بعمق العلاقات بين الكويت وألبانيا، ووصفها بالمهمة، معرباً عن تطلع الكويت لتعزيز هذه العلاقات.
وعن الأزمة الرياضية وآخر مستجداتها، قال الحمود «لدينا الآن استراتيجية شاملة لإصلاح الأوضاع الرياضية، والدراسات في طور تقديم تصور لرفع مستوى الرياضة الكويتية، (هذا التصور) يسعى لتحقيق تطلعات الجميع، ويحترم ويحافظ على علاقاتنا الدولية، وينمي من قدراتنا التنافسية في المجالات الرياضية كافة»، متمنيا ان يكون هناك تعاون من الجميع لتجاوز هذا الأمر.
وعن موعد افتتاح استاد جابر قال «هناك اخبار سارة ستسمعونها ان شاء الله قريبا في شهر ديسمبر، والاستاد حاليا جاهز»، مبينا ان «النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد مع بعض الوزراء، اطلعوا على جهوزية استاد جابر، الذي أصبح من أحدث وافضل الاستادات في منطقة الشرق الأوسط».
وعن تفعيل نظام البصمة لموظفي الوزارة، وعما قيل من تهديد بفصل من لا يلتزم بالقرار، قال الحمود «موضوع البصمة موضوع إداري لا أتدخل به وتنظمه اللوائح والنظم»، لافتا الى انهم في وزارة الاعلام «حريصون على تطبيق جميع اللوائح والنظم، وفي نفس الوقت نتفهم ظروف العاملين وما يحقق المصلحة العامة».
من جهته، أكد سفير جمهورية ألبانيا لدى البلاد كويتيم مورينا، على عمق ومتانة العلاقات الثنائية بين ألبانيا والكويت والتي وصفها بالتاريخية والبناءة والمتطورة، عبر تاريخ طويل من الاحترام المتبادل والتعاون في كافة المجالات، إلا أن التعاون الاقتصادي يأتي على رأسها، مشددا على أن بلاده «تولي العلاقات مع الكويت أهمية قصوى كونها إحدى الدول المحورية في المنطقة، والتي تدعم الأمن والسلام العالميين»، مثمنا دعم الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية لبلاده و«مساهمته في تنفيذ العديد من مشاريع البنية التحتية»، فضلا عن المساهمات الانسانية البارزة من قبل الجانب الكويتي»، مشيرا إلى عدد من«الشركات الكويتية التي بدأت مشروعات اقتصادية في ألبانيا مثل مجموعة الخرافي وشركة الساير».
وأشار مورينا إلى أن«الكويت وألبانيا تبادلتا الدعم في المنظمات الدولية، فضلا عن تعاونهما المميز في مجالات التعليم والثقافة والإعلام»، مثمنا«الجهود الكويتية في دفع العلاقات الثنائية بين البلدين قدما وعلى رأسها صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، وسمو ولي عهده الأمين الشيخ نواف الأحمد، وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد»، معربا عن أمله في أن«تستمر الصداقة والشراكة الألبانية ـ الكويتية، وتتطور في المستقبل لما يحقق مصلحة الشعبين الصديقين».
وأشاد الحمود في تصريح على هامش حضوره الاحتفال بالعيدالوطني الألباني، الليلة قبل الماضية، بعمق العلاقات بين الكويت وألبانيا، ووصفها بالمهمة، معرباً عن تطلع الكويت لتعزيز هذه العلاقات.
وعن الأزمة الرياضية وآخر مستجداتها، قال الحمود «لدينا الآن استراتيجية شاملة لإصلاح الأوضاع الرياضية، والدراسات في طور تقديم تصور لرفع مستوى الرياضة الكويتية، (هذا التصور) يسعى لتحقيق تطلعات الجميع، ويحترم ويحافظ على علاقاتنا الدولية، وينمي من قدراتنا التنافسية في المجالات الرياضية كافة»، متمنيا ان يكون هناك تعاون من الجميع لتجاوز هذا الأمر.
وعن موعد افتتاح استاد جابر قال «هناك اخبار سارة ستسمعونها ان شاء الله قريبا في شهر ديسمبر، والاستاد حاليا جاهز»، مبينا ان «النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد مع بعض الوزراء، اطلعوا على جهوزية استاد جابر، الذي أصبح من أحدث وافضل الاستادات في منطقة الشرق الأوسط».
وعن تفعيل نظام البصمة لموظفي الوزارة، وعما قيل من تهديد بفصل من لا يلتزم بالقرار، قال الحمود «موضوع البصمة موضوع إداري لا أتدخل به وتنظمه اللوائح والنظم»، لافتا الى انهم في وزارة الاعلام «حريصون على تطبيق جميع اللوائح والنظم، وفي نفس الوقت نتفهم ظروف العاملين وما يحقق المصلحة العامة».
من جهته، أكد سفير جمهورية ألبانيا لدى البلاد كويتيم مورينا، على عمق ومتانة العلاقات الثنائية بين ألبانيا والكويت والتي وصفها بالتاريخية والبناءة والمتطورة، عبر تاريخ طويل من الاحترام المتبادل والتعاون في كافة المجالات، إلا أن التعاون الاقتصادي يأتي على رأسها، مشددا على أن بلاده «تولي العلاقات مع الكويت أهمية قصوى كونها إحدى الدول المحورية في المنطقة، والتي تدعم الأمن والسلام العالميين»، مثمنا دعم الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية لبلاده و«مساهمته في تنفيذ العديد من مشاريع البنية التحتية»، فضلا عن المساهمات الانسانية البارزة من قبل الجانب الكويتي»، مشيرا إلى عدد من«الشركات الكويتية التي بدأت مشروعات اقتصادية في ألبانيا مثل مجموعة الخرافي وشركة الساير».
وأشار مورينا إلى أن«الكويت وألبانيا تبادلتا الدعم في المنظمات الدولية، فضلا عن تعاونهما المميز في مجالات التعليم والثقافة والإعلام»، مثمنا«الجهود الكويتية في دفع العلاقات الثنائية بين البلدين قدما وعلى رأسها صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، وسمو ولي عهده الأمين الشيخ نواف الأحمد، وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد»، معربا عن أمله في أن«تستمر الصداقة والشراكة الألبانية ـ الكويتية، وتتطور في المستقبل لما يحقق مصلحة الشعبين الصديقين».