بداية ديسمبر برعاية سمو الأمير
ملتقى المعلوماتية يستعرض تجارب عالمية في المشاريع الرقمية
يبحث الملتقى العالمي للمعلوماتية 2015 الذي يعقد في الكويت يومي الأول والثاني من ديسمبر المقبل، برعاية صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أهمية الاستثمار المساند للمشاريع الرقمية في الكويت من خلال استعراض تجارب متنوعة من دول مختلفة من العالم أمام مبادرين وشباب كويتيين، في الجلسة الثالثة من أعمال الملتقى التي تحمل عنوان (الدعم والاستثمار المساند للمشروع الرقمي).
ويدير الجلسة الثالثة الرئيس التنفيذي، شريك ومؤسس ومستشار الإدارة العالمية لشركة بست أوبشن نجيب العوضي، ويحاضر فيها كل من المؤسس المدير العام لشركة (إي مينا غروب) الدكتور خلدون طبازة من المملكة الأردنية الهاشمية، والرئيس التنفيذي لشركة (روكيت إنترنت) في الشرق الأوسط الدكتور إياد الكسار من ألمانيا، ومؤسس الرئيس التنفيذي لشركة تنمو حسن حيدر من مملكة البحرين، والمدير العام لشركة أبواب كابيتال محمد القحطاني من الكويت.
وتكمن أهمية الجلسة الثالثة في تركيزها على آليات الصمود والبقاء وتطوير وتنمية الشركة الرقمية، من خلال إيجاد أدوات الدعم والإسناد لها سواء المادية أو المعنوية، إضافة إلى الاستثمارات التي من شأنها تعزيز قدرة هذه الشركة ودفعها للاستمرارية والتكيف مع السوق العاملة فيها.
ويستعرض المتحدثون في الجلسة الثالثة أنواع الاستثمار المختلفة في المشاريع الرقمية، سواء كانت استثمارات في العنصر البشري أو استثمارات رأسمالية تنعكس بشكل أساسي على القيمة المضافة التي يقدمها المشروع الرقمي، وتعود بالنفع على الاقتصاد المعرفي، خصوصاً أن التطورات السريعة في مجال التكنولوجيا تفرض على المبادرين سرعة تأمين أدوات الاستثمار المختلفة لمواكبة هذه التطورات سواء من خلال تأمين التقنيات الجديدة، أو من خلال تطوير الكوادر البشرية للتعامل معها والاستفادة منها.
وتسعى جلسة الملتقى الثالثة إلى تسليط الضوء على أوجه التشابه في التحديات التي تواجه المشاريع الصغيرة والمتوسطة بشكل عام، والمشاريع الرقمية بشكل خاص ومعرفة كيفية الارتقاء بهذه المشاريع، ومواجهة التحديات التي تعيق تطورها وعملها في بيئات تعتبر نامية في مجال المعلوماتية، وايجاد الأرضية المناسبة لها للانتقال إلى مشاريع كبيرة تطرح منتجاتها بشكل إقليمي وحتى عالمي بسبب الفضاء التي تعمل به هذه الشركات.
ويتخلل الملتقى ورش عمل متخصصة تحمل الورشة الأولى عنوان «الدليل الإرشادي لإنشاء فكرة المشروع الرقمي الناجح» يقدمها في اليوم الاول من الملتقى المدير التنفيذي لشركة (امباكت مينا) المهندس فرحان الكلالدة من المملكة الأردنية الهاشمية.
ويناقش الكلالدة خلال ورشة العمل أهم الخطوات والإجراءات لإنشاء مشروع رقمي ناجح، استناداً إلى حاجات السوق المعلوماتي لدول المنطقة، بالاستناد إلى شواهد عملية في هذا المجال إضافة إلى مناقشة هذا الدليل مع المبادرين الحاضرين في هذه الجلسة، كي يستفيدوا قدر الإمكان من التجارب المتعددة التي سيتم استعراضها.
ويحمل الملتقى العالمي للمعلوماتية 2015 عنوان (مقومات نجاح المشاريع الرقمية في الاقتصاد المعرفي)، وتنظمه جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية، بالتعاون مع مؤسسة الكويت للتقدم العلمي والجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات وهو الأول من نوعه في الشرق الأوسط، ويسعى الى تحفيز الشباب الكويتي للدخول في الاقتصاد المعرفي من خلال التركيز على متحدثين لهم تجارب ودراسات علمية متعددة ومتنوعة في مجال الاقتصاد المعرفي، فضلاً عن خبرات متراكمة حول آليات تطوير هذا الاقتصاد.
ويدير الجلسة الثالثة الرئيس التنفيذي، شريك ومؤسس ومستشار الإدارة العالمية لشركة بست أوبشن نجيب العوضي، ويحاضر فيها كل من المؤسس المدير العام لشركة (إي مينا غروب) الدكتور خلدون طبازة من المملكة الأردنية الهاشمية، والرئيس التنفيذي لشركة (روكيت إنترنت) في الشرق الأوسط الدكتور إياد الكسار من ألمانيا، ومؤسس الرئيس التنفيذي لشركة تنمو حسن حيدر من مملكة البحرين، والمدير العام لشركة أبواب كابيتال محمد القحطاني من الكويت.
وتكمن أهمية الجلسة الثالثة في تركيزها على آليات الصمود والبقاء وتطوير وتنمية الشركة الرقمية، من خلال إيجاد أدوات الدعم والإسناد لها سواء المادية أو المعنوية، إضافة إلى الاستثمارات التي من شأنها تعزيز قدرة هذه الشركة ودفعها للاستمرارية والتكيف مع السوق العاملة فيها.
ويستعرض المتحدثون في الجلسة الثالثة أنواع الاستثمار المختلفة في المشاريع الرقمية، سواء كانت استثمارات في العنصر البشري أو استثمارات رأسمالية تنعكس بشكل أساسي على القيمة المضافة التي يقدمها المشروع الرقمي، وتعود بالنفع على الاقتصاد المعرفي، خصوصاً أن التطورات السريعة في مجال التكنولوجيا تفرض على المبادرين سرعة تأمين أدوات الاستثمار المختلفة لمواكبة هذه التطورات سواء من خلال تأمين التقنيات الجديدة، أو من خلال تطوير الكوادر البشرية للتعامل معها والاستفادة منها.
وتسعى جلسة الملتقى الثالثة إلى تسليط الضوء على أوجه التشابه في التحديات التي تواجه المشاريع الصغيرة والمتوسطة بشكل عام، والمشاريع الرقمية بشكل خاص ومعرفة كيفية الارتقاء بهذه المشاريع، ومواجهة التحديات التي تعيق تطورها وعملها في بيئات تعتبر نامية في مجال المعلوماتية، وايجاد الأرضية المناسبة لها للانتقال إلى مشاريع كبيرة تطرح منتجاتها بشكل إقليمي وحتى عالمي بسبب الفضاء التي تعمل به هذه الشركات.
ويتخلل الملتقى ورش عمل متخصصة تحمل الورشة الأولى عنوان «الدليل الإرشادي لإنشاء فكرة المشروع الرقمي الناجح» يقدمها في اليوم الاول من الملتقى المدير التنفيذي لشركة (امباكت مينا) المهندس فرحان الكلالدة من المملكة الأردنية الهاشمية.
ويناقش الكلالدة خلال ورشة العمل أهم الخطوات والإجراءات لإنشاء مشروع رقمي ناجح، استناداً إلى حاجات السوق المعلوماتي لدول المنطقة، بالاستناد إلى شواهد عملية في هذا المجال إضافة إلى مناقشة هذا الدليل مع المبادرين الحاضرين في هذه الجلسة، كي يستفيدوا قدر الإمكان من التجارب المتعددة التي سيتم استعراضها.
ويحمل الملتقى العالمي للمعلوماتية 2015 عنوان (مقومات نجاح المشاريع الرقمية في الاقتصاد المعرفي)، وتنظمه جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية، بالتعاون مع مؤسسة الكويت للتقدم العلمي والجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات وهو الأول من نوعه في الشرق الأوسط، ويسعى الى تحفيز الشباب الكويتي للدخول في الاقتصاد المعرفي من خلال التركيز على متحدثين لهم تجارب ودراسات علمية متعددة ومتنوعة في مجال الاقتصاد المعرفي، فضلاً عن خبرات متراكمة حول آليات تطوير هذا الاقتصاد.
