وكيل الشؤون القانونية أكد أن الأول يفتح آفاق الاستثمار الصحي في القطاع الخاص
«الصحة» تستعجل قانوني المؤسسات العلاجية الأهلية وحماية المريض
العبدالهادي يفتتح معرض الصحة والتجميل
... ويطلع على محتويات أجنحة المعرض (تصوير نايف العقلة)
• محمود عبدالهادي: القطاع الخاص شريكنا الذي ندعمه لتحقيق مزيد من النجاح
• عمرو أحمد: درسنا احتياجات المجتمع بشكل دقيق ونقدم حلولاً للمشاكل الصحية والتجميلية التي رصدناها
• عمرو أحمد: درسنا احتياجات المجتمع بشكل دقيق ونقدم حلولاً للمشاكل الصحية والتجميلية التي رصدناها
أفاد وكيل وزارة الصحة المساعد للشؤون القانونية الدكتور محمود عبد الهادي بأن الوزارة تتابع مع مجلس الوزارة تعجيل وتيرة اصدار قانون حماية المريض، وقانون المؤسسات العلاجية الأهلية، لافتا الى أن «هذا القانون يشجع الاستثمار في القطاع الصحي الخاص».
وقال عبد الهادي، في تصريح صحافي لدى حضوره افتتاح معرض للصحة والتجميل في مجمع الافنيوز أمس، حول ما ان كان هناك تعديلات على تلك القوانين «ان التعديلات بالفعل تمت وارسلت الى مجلس الوزراء» لافتا الى انها «كانت تتعلق بالإجراءات الخاصة بالمخالفات التي تقع ضمن احكام تلك القوانين».
وأكد ان «القطاع الخاص شريك لوزارة الصحة في تقديم الخدمة الصحية، حيث دائما ما نقول ان الخدمات الصحية ذات جناحين الجناح الحكومي والجناح الخاص» مشددا على ان «القطاع الصحي الخاص شريك للوزارة في تقديم الخدمة الصحية ومن هذا المنطلق تسعى الوزارة لدعمه وتشجعيه في تحقيق مزيد من النجاحات، حيث تقديمه لخدمة متميزة يسعدنا في وزارة الصحة كجهة رقابية تمنح تراخيص تلك المرافق الاهلية».
وحول الاجراءات مع بعض الاطباء الذين ادلوا بتصريحات عن الامراض الفيروسية وهو في غير مجال تخصصهم، وما كان تمت احالة احد منهم للتحقيق قال «طبعا كل من يصرح في مجال غير مجاله وغير مسموح فيه، فان قانون الخدمة المدنية يمنع ذلك حيث انه وفقا للقانون لا يجوز لأي موظف الإدلاء بأي أمور تخص عمله وأسرار تتعلق بوظيفته الا للجهات القضائية، ولذا علينا جميعا الالتزام بالقانون».
وقال عبد الهادي «إن إطلاق المعرض يكتسب أهميته من كونه يستقبل أعدادا كبيرة من الزوار خلال فترة قصيرة، ويولي الجوانب التوعوية أهمية قصوى، بالإضافة إلى التنوع الذي شاهدناه في التخصصات وتوفير كل شركة ومركز لابرز احتياجات رواد المعرض في أمور التجميل والصحة العامة وطب الأسنان والأحذية الطبية والخدمات الأخرى». واشار إلى أن هذه المعارض تكشف المستوى الراقي الذي وصلت إليه المراكز الطبية في الكويت والخدمات الرائدة التي تقدمها لعملائها، بالإضافة إلى انها تتوافق مع سياسة وزارة الصحة في توفير كل ما هو جديد في هذا الجانب ليكون القطاع الخاص مكملا للقطاع العام، فتتحقق المنفعة العامة.
ومن جهتها بينت الجهة المنظمة للمعرض على لسان مدير إدارة المشاريع عمرو أحمد أن «المعرض الذي سيستمر لمدة 3 أيام متواصلة هو فرصة ذهبية لجميع الراغبين في الاطلاع على كل جديد في عالم التجميل والصحة، إذ يضم ولأول مرة مشاركة استثنائية للوكالات العالمية والمحلية ذات المصداقية العالية والخبرة الواسعة، مع مفاجآت سارة لجميع رواده»، لافتا إلى أن «كل ما تحتاج إليه المرأة للحصول على النضارة والجمال والتخلص من مشكلات البشرة ومعالجة تساقط الشعر وعلاجات الليزر بمختلف أنواعها سيكون موجودا تحت سقف واحد، بالإضافة إلى حضور واسع لكبرى مراكز طب الاسنان التي ستقدم فحوصات لحظية لزوارها من خلال توفير بعض اجهزتها لخدمة الحضور». وبين أن «حضور المتخصصين وحملة الشهادات العليا في الاختصاصات الطبية يعد أمرا لافتا للانتباه لكونه يشكل عاملا مهما في الحصول على المعلومة الصحيحة، والالتقاء مع الزوار الذين ينشدون الاستشارات التي ستقدم بشكل مجاني مع توعية بكل التفاصيل المتعلقة بالمسائل المطروحة، فالخبراء المشاركون على قدر عال من الشهرة والمعرفة العلمية والاطلاع الواسع على التقنيات والأبحاث الحديثة».
وأكد أحمد أنه «تمت دراسة احتياجات المجتمع الكويتي بشكل دقيق للغاية والمشاكل الصحية والتجميلية التي يتم السعي إليها، ولذلك يتم تقديم فحوصات مجانية للضغط والكوليسترول والاسنان وإرشادات خاصة بصحة الأم والحامل وتعزيز اللياقة البدنية، وطرح أفضل العلاجات بالطرق المبتكرة والحديثة للشعر بأنواعه المختلفة لدى النساء، وأبرز وسائل النضارة والجمال والتخلص من السمنة وخصوصا لدى الأطفال».
وأضاف أن «الخصومات حاضرة وبقوة على فتح الملفات العائلية والشخصية مع التوعية المستمرة بأهمية الكشف المبكر على الأمراض، وتخفيضات على مواد التجميل والأجهزة الطبية وفحص عظام الأقدام للأطفال لضمان سلامة المشي بالطريقة الصحيحة ومنع التقوس وعلاجه في حال اكتشافه، حيث يحتوي المعرض على أحذية طبية صحية على قدر عال من التميز والتفرد للأطفال وكبار السن ومرضى السكري».
وقال عبد الهادي، في تصريح صحافي لدى حضوره افتتاح معرض للصحة والتجميل في مجمع الافنيوز أمس، حول ما ان كان هناك تعديلات على تلك القوانين «ان التعديلات بالفعل تمت وارسلت الى مجلس الوزراء» لافتا الى انها «كانت تتعلق بالإجراءات الخاصة بالمخالفات التي تقع ضمن احكام تلك القوانين».
وأكد ان «القطاع الخاص شريك لوزارة الصحة في تقديم الخدمة الصحية، حيث دائما ما نقول ان الخدمات الصحية ذات جناحين الجناح الحكومي والجناح الخاص» مشددا على ان «القطاع الصحي الخاص شريك للوزارة في تقديم الخدمة الصحية ومن هذا المنطلق تسعى الوزارة لدعمه وتشجعيه في تحقيق مزيد من النجاحات، حيث تقديمه لخدمة متميزة يسعدنا في وزارة الصحة كجهة رقابية تمنح تراخيص تلك المرافق الاهلية».
وحول الاجراءات مع بعض الاطباء الذين ادلوا بتصريحات عن الامراض الفيروسية وهو في غير مجال تخصصهم، وما كان تمت احالة احد منهم للتحقيق قال «طبعا كل من يصرح في مجال غير مجاله وغير مسموح فيه، فان قانون الخدمة المدنية يمنع ذلك حيث انه وفقا للقانون لا يجوز لأي موظف الإدلاء بأي أمور تخص عمله وأسرار تتعلق بوظيفته الا للجهات القضائية، ولذا علينا جميعا الالتزام بالقانون».
وقال عبد الهادي «إن إطلاق المعرض يكتسب أهميته من كونه يستقبل أعدادا كبيرة من الزوار خلال فترة قصيرة، ويولي الجوانب التوعوية أهمية قصوى، بالإضافة إلى التنوع الذي شاهدناه في التخصصات وتوفير كل شركة ومركز لابرز احتياجات رواد المعرض في أمور التجميل والصحة العامة وطب الأسنان والأحذية الطبية والخدمات الأخرى». واشار إلى أن هذه المعارض تكشف المستوى الراقي الذي وصلت إليه المراكز الطبية في الكويت والخدمات الرائدة التي تقدمها لعملائها، بالإضافة إلى انها تتوافق مع سياسة وزارة الصحة في توفير كل ما هو جديد في هذا الجانب ليكون القطاع الخاص مكملا للقطاع العام، فتتحقق المنفعة العامة.
ومن جهتها بينت الجهة المنظمة للمعرض على لسان مدير إدارة المشاريع عمرو أحمد أن «المعرض الذي سيستمر لمدة 3 أيام متواصلة هو فرصة ذهبية لجميع الراغبين في الاطلاع على كل جديد في عالم التجميل والصحة، إذ يضم ولأول مرة مشاركة استثنائية للوكالات العالمية والمحلية ذات المصداقية العالية والخبرة الواسعة، مع مفاجآت سارة لجميع رواده»، لافتا إلى أن «كل ما تحتاج إليه المرأة للحصول على النضارة والجمال والتخلص من مشكلات البشرة ومعالجة تساقط الشعر وعلاجات الليزر بمختلف أنواعها سيكون موجودا تحت سقف واحد، بالإضافة إلى حضور واسع لكبرى مراكز طب الاسنان التي ستقدم فحوصات لحظية لزوارها من خلال توفير بعض اجهزتها لخدمة الحضور». وبين أن «حضور المتخصصين وحملة الشهادات العليا في الاختصاصات الطبية يعد أمرا لافتا للانتباه لكونه يشكل عاملا مهما في الحصول على المعلومة الصحيحة، والالتقاء مع الزوار الذين ينشدون الاستشارات التي ستقدم بشكل مجاني مع توعية بكل التفاصيل المتعلقة بالمسائل المطروحة، فالخبراء المشاركون على قدر عال من الشهرة والمعرفة العلمية والاطلاع الواسع على التقنيات والأبحاث الحديثة».
وأكد أحمد أنه «تمت دراسة احتياجات المجتمع الكويتي بشكل دقيق للغاية والمشاكل الصحية والتجميلية التي يتم السعي إليها، ولذلك يتم تقديم فحوصات مجانية للضغط والكوليسترول والاسنان وإرشادات خاصة بصحة الأم والحامل وتعزيز اللياقة البدنية، وطرح أفضل العلاجات بالطرق المبتكرة والحديثة للشعر بأنواعه المختلفة لدى النساء، وأبرز وسائل النضارة والجمال والتخلص من السمنة وخصوصا لدى الأطفال».
وأضاف أن «الخصومات حاضرة وبقوة على فتح الملفات العائلية والشخصية مع التوعية المستمرة بأهمية الكشف المبكر على الأمراض، وتخفيضات على مواد التجميل والأجهزة الطبية وفحص عظام الأقدام للأطفال لضمان سلامة المشي بالطريقة الصحيحة ومنع التقوس وعلاجه في حال اكتشافه، حيث يحتوي المعرض على أحذية طبية صحية على قدر عال من التميز والتفرد للأطفال وكبار السن ومرضى السكري».