يعتز بمشاركته في «خليج النور» احتفاءً بدول «التعاون»
حسين المهدي لـ «الراي»: «أتمصلح» على أُمي... «بين الجناين»!
حسين المهدي
المهدي في مشهد من «خليج النور»
«أنا أكذب على أمي طوال الوقت، وأتمصلح عليها»!
هذا ما كشفه لـ «الراي» الفنان حسين المهدي، عن شخصيته في مسلسل «بين الجناين»، مردفاً: «أنا منشغل حالياً بتجسيد المشاهد الخاصة بدوري في المسلسل الذي يجري تصويره هذه الأيام في الكويت».
المهدي أفصح عن سمات شخصيته في العمل بقوله: «أُقدِّم دور واحد من أبناء زهرة عرفات، وهو شخص يتسم بالمصلحة، إذ يحاول دوماً أن يصطنع التودد إلى والدته، ليس بدافع عاطفي، بل ليحقق مصالحه الخاصة من مال وأهداف أخرى يريد تحقيقها»، متابعاً: «وأهم ما يميزني في هذا الدور هو الإفراط في الكذب والأنانية ووضع مصلحتي فوق كل اعتبار، كما تتقاطع شخصيتي مع خطوط درامية أخرى في المسلسل».
مهدي أكمل أن «بين الجناين» يطرح عدداً من القضايا والموضوعات الاجتماعية التي يشهدها مجتمعنا في الكويت والخليج، كما نعيشها يومياً ونتأثر بها، مشيراً إلى «أن العمل من تأليف علي الدوحان، وإخراج محمد الطوالة وتمثيل زهرة عرفات ومجموعة من المشاركين».
وفي اتجاه آخر، تحدث المهدي عن «خليج النور»، وهو أوبريت أسهم في تقديمه أخيراً بالمشاركة مع جمع من الفنانين، موضحاً «أن الأوبريت يضم عدداً من اللوحات الوطنية المعبرة عن الدول الخليجية، والتي جسدت عراقة هذه الدول، والإنجازات التي حققتها على مدى التاريخ الحديث، والعلاقات الوطيدة التي تربط ما بين شعوب دول مجلس التعاون الخليجي».
وتابع المهدي: «أنا سعيد للغاية وشديد الاعتزاز بوجودي ضمن فريق هذا العمل الإنساني والوطني الذي تواصل عرضه على مدار أيام متتالية، وكنت أجسد فيه لوحة المملكة العربية السعودية».
وأكمل: «نحن نفخر بأن خليجنا واحد، وهو ما يجعلني أشعر بأن مشاركتي ككويتي واجب وطني في هذه النوعية من الأعمال التي تخلَّد على مدى العمر»، مواصلاً: «خليجنا يستحق الإسهام في هذه الأعمال، وكل دولة خليجية ظهرت متجليةً في لوحة تعبر عن تميزها وأصالة شعبها ونهضتها الكبيرة، وشاركت في الأوبريت نخبة من زملائي الفنانين بينهم مريم الصالح وطارق العلي وخالد أمين وخالد البريكي وشهاب جوهر وغيرهم».
هذا ما كشفه لـ «الراي» الفنان حسين المهدي، عن شخصيته في مسلسل «بين الجناين»، مردفاً: «أنا منشغل حالياً بتجسيد المشاهد الخاصة بدوري في المسلسل الذي يجري تصويره هذه الأيام في الكويت».
المهدي أفصح عن سمات شخصيته في العمل بقوله: «أُقدِّم دور واحد من أبناء زهرة عرفات، وهو شخص يتسم بالمصلحة، إذ يحاول دوماً أن يصطنع التودد إلى والدته، ليس بدافع عاطفي، بل ليحقق مصالحه الخاصة من مال وأهداف أخرى يريد تحقيقها»، متابعاً: «وأهم ما يميزني في هذا الدور هو الإفراط في الكذب والأنانية ووضع مصلحتي فوق كل اعتبار، كما تتقاطع شخصيتي مع خطوط درامية أخرى في المسلسل».
مهدي أكمل أن «بين الجناين» يطرح عدداً من القضايا والموضوعات الاجتماعية التي يشهدها مجتمعنا في الكويت والخليج، كما نعيشها يومياً ونتأثر بها، مشيراً إلى «أن العمل من تأليف علي الدوحان، وإخراج محمد الطوالة وتمثيل زهرة عرفات ومجموعة من المشاركين».
وفي اتجاه آخر، تحدث المهدي عن «خليج النور»، وهو أوبريت أسهم في تقديمه أخيراً بالمشاركة مع جمع من الفنانين، موضحاً «أن الأوبريت يضم عدداً من اللوحات الوطنية المعبرة عن الدول الخليجية، والتي جسدت عراقة هذه الدول، والإنجازات التي حققتها على مدى التاريخ الحديث، والعلاقات الوطيدة التي تربط ما بين شعوب دول مجلس التعاون الخليجي».
وتابع المهدي: «أنا سعيد للغاية وشديد الاعتزاز بوجودي ضمن فريق هذا العمل الإنساني والوطني الذي تواصل عرضه على مدار أيام متتالية، وكنت أجسد فيه لوحة المملكة العربية السعودية».
وأكمل: «نحن نفخر بأن خليجنا واحد، وهو ما يجعلني أشعر بأن مشاركتي ككويتي واجب وطني في هذه النوعية من الأعمال التي تخلَّد على مدى العمر»، مواصلاً: «خليجنا يستحق الإسهام في هذه الأعمال، وكل دولة خليجية ظهرت متجليةً في لوحة تعبر عن تميزها وأصالة شعبها ونهضتها الكبيرة، وشاركت في الأوبريت نخبة من زملائي الفنانين بينهم مريم الصالح وطارق العلي وخالد أمين وخالد البريكي وشهاب جوهر وغيرهم».