افتتحت دورة تدريبية للمواطنين والمقيمين للتعامل مع الإصابات والوعكات الصحية
«الطوارئ الطبية»: نسعى لتدريب 10 في المئة من المجتمع الكويتي على الإسعافات الأولية

التنفس الصناعي .. إحدى وسائل الإسعافات الأولية (تصوير جلال معوض )

خلود بن جامع تشرح كيفية إنعاش المصابين

بارون يشرح لبن نخي كيفية إسعاف الأطفال

مريم العنزي متحدثة لـ «الراي»






• علي بارون: رخصة من جمعية القلب الأميركية لمجتازي الدورة
• خلود بن جامع: تعاون مع وزارة التربية لتدريب طلاب الثانوية والجامعات على الإسعافات الأولية
• عدنان بن نخي: على كل شخص الحصول على الدورة للتعامل مع الحوادث قبل وصول الإسعاف
• خلود بن جامع: تعاون مع وزارة التربية لتدريب طلاب الثانوية والجامعات على الإسعافات الأولية
• عدنان بن نخي: على كل شخص الحصول على الدورة للتعامل مع الحوادث قبل وصول الإسعاف
انطلقت صباح أمس الدورة التدريبية للاسعافات الأولية التي تنظمها إدارة الطوارئ الطبية في وزارة الصحة للجنسين من المواطنين والمقيمين على مدى يومين.
وقال المدرب في إدارة الطوارئ الطبية علي بارون ان الدورة تهدف إلى التدريب على الإسعافات الأولية للتعامل مع بعض الإصابات من نزيف وكسور وجروح تصيب الأفراد في المنازل أو العمل أو الشارع وفي أي مكان اخر.
وذكر بارون في تصريح لـ«الراي» ان المشاركة في الدورة متاحة أمام الجنسين من سن17 عاماً وما فوق مشيراً إلى أنه سيتم عقد دورة اسعافات أولية في الفترة المقبلة في المؤسسات الحكومية والهيئات والقطاع الخاص والجامعات والمدارس والمجمعات التجارية.
وذكر ان المتدربين الذين يجتازون الدورة بعد الامتحانات العملية والنظرية يحصلون على رخصة من جمعية القلب الأميركية تتيح لهم إجراء عمليات الإسعاف الأولية في جميع أنحاء العالم.
ونوه بارون إلى ان برنامج اليوم الثاني للدورة يشتمل على التدريب على عملية الإنعاش القلبي للبالغين والأطفال.
ومن جانبها، قالت مدرب الطوارئ الطبية المعتمدة من جمعية القلب الأميركية خلود بن جامع ان الدورة تهدف إلى تنمية مهارات الإسعاف الأولية في الكويت مشيرة إلى ان الدورة تستهدف في بدايتها 10 في المئة من المجتمع الكويتي مواطنين ومقيمين، ومختلف شرائح المجتمع من النساء والرجال والشباب والشابات.
وأكد أنه من الضروري ان يحصل على الدورة فردان من كل أسرة لأن الكثير من الأفراد يتعرضون لوعكات صحية ولابد من إجراء إسعافات أولية لهم في المنزل أو المكان الموجودين فيه قبل حضور رجال الإسعاف.
ولفتت إلى ان هناك تعاونا مع وزارة التربية والتعليم العالي لتدريب طلاب المرحلة الثانوية على الإسعافات الأولية، وكذلك في الجامعات وهيئة التعليم التطبيقي والتدريب وبعد اجتياز الدورة يحصل المتدرب على شهادة معتمدة من جمعية القلب الأميركية ومن ثم يستطيع القيام بالإسعافات الأولية في جميع دول العالم.
ومن جانبه دعا المتدرب عدنان بن نخي كل شخص إلى الحصول على دورة الإسعافات الأولية للتعامل مع بعض الحوادث التي قد تحدث أمامه في الشارع والعمل والمنزل وتحتاج إلى اسعافات أولية لحين قدوم رجال الإسعاف.
ومن جانبها، نصحت المتدربة مريم العنزي الجميع بضرورة الانخراط في مثل هذه الدورة لتنمية مهارات الإسعاف الأولية لديه.
وقال المدرب في إدارة الطوارئ الطبية علي بارون ان الدورة تهدف إلى التدريب على الإسعافات الأولية للتعامل مع بعض الإصابات من نزيف وكسور وجروح تصيب الأفراد في المنازل أو العمل أو الشارع وفي أي مكان اخر.
وذكر بارون في تصريح لـ«الراي» ان المشاركة في الدورة متاحة أمام الجنسين من سن17 عاماً وما فوق مشيراً إلى أنه سيتم عقد دورة اسعافات أولية في الفترة المقبلة في المؤسسات الحكومية والهيئات والقطاع الخاص والجامعات والمدارس والمجمعات التجارية.
وذكر ان المتدربين الذين يجتازون الدورة بعد الامتحانات العملية والنظرية يحصلون على رخصة من جمعية القلب الأميركية تتيح لهم إجراء عمليات الإسعاف الأولية في جميع أنحاء العالم.
ونوه بارون إلى ان برنامج اليوم الثاني للدورة يشتمل على التدريب على عملية الإنعاش القلبي للبالغين والأطفال.
ومن جانبها، قالت مدرب الطوارئ الطبية المعتمدة من جمعية القلب الأميركية خلود بن جامع ان الدورة تهدف إلى تنمية مهارات الإسعاف الأولية في الكويت مشيرة إلى ان الدورة تستهدف في بدايتها 10 في المئة من المجتمع الكويتي مواطنين ومقيمين، ومختلف شرائح المجتمع من النساء والرجال والشباب والشابات.
وأكد أنه من الضروري ان يحصل على الدورة فردان من كل أسرة لأن الكثير من الأفراد يتعرضون لوعكات صحية ولابد من إجراء إسعافات أولية لهم في المنزل أو المكان الموجودين فيه قبل حضور رجال الإسعاف.
ولفتت إلى ان هناك تعاونا مع وزارة التربية والتعليم العالي لتدريب طلاب المرحلة الثانوية على الإسعافات الأولية، وكذلك في الجامعات وهيئة التعليم التطبيقي والتدريب وبعد اجتياز الدورة يحصل المتدرب على شهادة معتمدة من جمعية القلب الأميركية ومن ثم يستطيع القيام بالإسعافات الأولية في جميع دول العالم.
ومن جانبه دعا المتدرب عدنان بن نخي كل شخص إلى الحصول على دورة الإسعافات الأولية للتعامل مع بعض الحوادث التي قد تحدث أمامه في الشارع والعمل والمنزل وتحتاج إلى اسعافات أولية لحين قدوم رجال الإسعاف.
ومن جانبها، نصحت المتدربة مريم العنزي الجميع بضرورة الانخراط في مثل هذه الدورة لتنمية مهارات الإسعاف الأولية لديه.