«الرحمة العالمية» افتتحت 12 بيتاً للفقراء في سريلانكا
المستفيدون من البيوت
أعلنت «الرحمة العالمية» التابعة لجمعية الإصلاح الاجتماعي عن افتتاح 12 بيتاً في سريلانكا لتوفير السكن المناسب للمعيشة الآدمية لبعض الأسر المحتاجة التي تفتقر للمأوى ليصل عدد البيوت التي تم افتتاحها في هذه القرية إلى 32 بيتاً.
وقال رئيس مكتب شبه القارة الهندية بـ «الرحمة العالمية» محمد القصار ان «الرحمة العالمية» كانت افتتحت عشرين بيتاً العام الماضي مبيناً أن البيت يتكون من طابق واحد ويضم غرفتين للنوم وغرفة جلوس ومطبخا فيه موقد نار وحماما وبرندا.
وأشار القصار إلى ان «الرحمة العالمية» تقوم الآن على انشاء 52 بيتاً وسيتم توزيع 35 منها على المسلمين الجدد والذين أسلموا على أيدي داعية من سريلانكا بعد أن اخبرتهم عن الاسلام وسماحته.
وأضاف أن الهدف من تلك البيوت يتمثل في لمّ شمل أفراد بعض الأسر التي تضطر للتفرق بأكثر من مكان لعدم توافُّر سكن خاص بهم، وحفظ الكرامة الإنسانية للأسر المتعفِّفة التي تسكن بيوتا غير صالحة للسكن الآدمي حفاظاً على أفراد الأسر المحتاجة من التشرُّد والضياع خاصَّة من الأطفال والمراهقين مؤكداً أن «الرحمة العالمية» تتعاقد مع مكاتب هندسية معتمده لبناء تلك البيوت.
وقال ان رسالة «الرحمة العالمية» تؤكد على أهمية بناء الإنسان وتنمية المجتمعات، وحاجة الفقراء الماسة، ورغبة المتبرعين الذين تبرعوا عن طيب نفس وطواعية لإنجاز تجربة نوعية لإخراج الفقير من دائرة العوز الى دائرة البناء والعمل.
وأوضح أن «الرحمة العالمية» حريصة على تلمس الاحتياجات اللازمة لمناطق عملها المختلفة، لذا قامت ببناء القرى السكنية لأهالي سريلانكا لحاجتهم الشديدة إلى المأوى.
وشكر القصار أهل الكويت والخليج العربي لدعمهم مشاريع «الرحمة العالمية» مشيرة إلى أن «الرحمة العالمية» على أتم الاستعداد لإنجاز مشاريعهم بالجودة اللازمة والخبرة المتراكمة خلال عقود من العمل الجاد والمشهود له محلياً وخارجياً من خلال الجوائز والتصنيفات التي حازتها وحصدتها خلال الفترة الماضية.
وتوجه القصار بالشكر لسفارة الكويت في سريلانكا، مؤكداً أن «الرحمة العالمية» توفر لمتبرعيها منافذ لفعل الخير متنوعة تغطي كل مناطق الكويت.
وقال رئيس مكتب شبه القارة الهندية بـ «الرحمة العالمية» محمد القصار ان «الرحمة العالمية» كانت افتتحت عشرين بيتاً العام الماضي مبيناً أن البيت يتكون من طابق واحد ويضم غرفتين للنوم وغرفة جلوس ومطبخا فيه موقد نار وحماما وبرندا.
وأشار القصار إلى ان «الرحمة العالمية» تقوم الآن على انشاء 52 بيتاً وسيتم توزيع 35 منها على المسلمين الجدد والذين أسلموا على أيدي داعية من سريلانكا بعد أن اخبرتهم عن الاسلام وسماحته.
وأضاف أن الهدف من تلك البيوت يتمثل في لمّ شمل أفراد بعض الأسر التي تضطر للتفرق بأكثر من مكان لعدم توافُّر سكن خاص بهم، وحفظ الكرامة الإنسانية للأسر المتعفِّفة التي تسكن بيوتا غير صالحة للسكن الآدمي حفاظاً على أفراد الأسر المحتاجة من التشرُّد والضياع خاصَّة من الأطفال والمراهقين مؤكداً أن «الرحمة العالمية» تتعاقد مع مكاتب هندسية معتمده لبناء تلك البيوت.
وقال ان رسالة «الرحمة العالمية» تؤكد على أهمية بناء الإنسان وتنمية المجتمعات، وحاجة الفقراء الماسة، ورغبة المتبرعين الذين تبرعوا عن طيب نفس وطواعية لإنجاز تجربة نوعية لإخراج الفقير من دائرة العوز الى دائرة البناء والعمل.
وأوضح أن «الرحمة العالمية» حريصة على تلمس الاحتياجات اللازمة لمناطق عملها المختلفة، لذا قامت ببناء القرى السكنية لأهالي سريلانكا لحاجتهم الشديدة إلى المأوى.
وشكر القصار أهل الكويت والخليج العربي لدعمهم مشاريع «الرحمة العالمية» مشيرة إلى أن «الرحمة العالمية» على أتم الاستعداد لإنجاز مشاريعهم بالجودة اللازمة والخبرة المتراكمة خلال عقود من العمل الجاد والمشهود له محلياً وخارجياً من خلال الجوائز والتصنيفات التي حازتها وحصدتها خلال الفترة الماضية.
وتوجه القصار بالشكر لسفارة الكويت في سريلانكا، مؤكداً أن «الرحمة العالمية» توفر لمتبرعيها منافذ لفعل الخير متنوعة تغطي كل مناطق الكويت.
