الفوز الثالث على التوالي لكاظمة في الدوري
سقوط مدوٍّ لـ «طائرة» القادسية والكويت
حائط صد كظماوي أمام ضربات الساحل (تصوير موسى عياش)
شهد ختام الجولة الثالثة من بطولة الدوري الممتاز للكرة الطائرة، سقوطاً مدوياً للقادسية والكويت، بخسارة «الأصفر» أمام الشباب 2-3 وجاءت نتائج الأشواط 22-25 و25-22 و25-16 و18-25 و13-15، في غياب سعد صالح وزيد الكاظمي للإصابة، والنجم عامر السليم للاعتزال، فيما خسر «الأبيض» أمام الجهراء 1-3، وجاءت نتائج الأشواط 25-20، 24-26، 25-27، 16-25، وشهدت المباراة مشاركة الوافد الجديد عذبي مالك في بعض الفترات.
وفي مباراة ثالثة، فاز كاظمة حامل اللقب على الساحل بسهولة 3-صفر، وجاءت نتائج الأشواط 25-11 و25-17 و25-15.
وهو الفوز الثالث على التوالي لـ «البرتقالي» معززا صدارته بـ 6 نقاط، محققا العلامة الكاملة، فيما تقاسم الشباب والقادسية المركز الثاني برصيد 5 نقاط، مقابل 4 نقاط للكويت والجهراء، ويتذيل الساحل الترتيب وله 3 نقاط لخسارته المباريات الثلاث. وجاء فوز الشباب على القادسية بمثابة المفاجأة ويعتبر انتصارا تاريخيا، كما أن فوز الجهراء على الكويت بمثابة انذار شديد اللهجة للجميع.
وعبر مدير اللعبة في نادي الشباب أحمد الفيلكاوي عن سعادته بالإنجاز الكبير الذي حققه فريقه، رغم إصابة أحمد الرويح ونواف مبارك. وأشار الى ان الشباب اقام معسكرا خارجيا في العاصمة القطرية الدوحة كانت بمثابة اعداد جيد للمشاركة في الدوري المحلي.
كما ان خسارة الكويت امام الجهراء، كانت بمثابة الصدمة، نظراً لفارق الخبرة بين الفريقين، وهذه النتائج المفاجئة لم تكن تسجل في السابق، وكان الفوز فيها محسوماً للفرق الكبيرة، في حين انقلب الحال رأسا على عقب هذا الموسم وبات من الصعب التكهن بالنتائج، وسط الاستعدادات التي تجريها الفرق راهناً. وكان لغياب اللاعب الأجنبي عن الملاعب المحلية اثره السلبي على مستوى البطولة، حيث غابت الندية والإثارة عن المباريات، كما ابتعدت الجماهير كلياً عن الحضور.
وكان اتحاد اللعبة وعد الأندية بأنه في حال ترك غياب اللاعب الأجنبي، فراغاً فنياً سيتخذ قراراً بالعودة من جديد للاعتماد على اللاعب المحترف، الذي يغيب للموسم الثاني على التوالي.
وفي مباراة ثالثة، فاز كاظمة حامل اللقب على الساحل بسهولة 3-صفر، وجاءت نتائج الأشواط 25-11 و25-17 و25-15.
وهو الفوز الثالث على التوالي لـ «البرتقالي» معززا صدارته بـ 6 نقاط، محققا العلامة الكاملة، فيما تقاسم الشباب والقادسية المركز الثاني برصيد 5 نقاط، مقابل 4 نقاط للكويت والجهراء، ويتذيل الساحل الترتيب وله 3 نقاط لخسارته المباريات الثلاث. وجاء فوز الشباب على القادسية بمثابة المفاجأة ويعتبر انتصارا تاريخيا، كما أن فوز الجهراء على الكويت بمثابة انذار شديد اللهجة للجميع.
وعبر مدير اللعبة في نادي الشباب أحمد الفيلكاوي عن سعادته بالإنجاز الكبير الذي حققه فريقه، رغم إصابة أحمد الرويح ونواف مبارك. وأشار الى ان الشباب اقام معسكرا خارجيا في العاصمة القطرية الدوحة كانت بمثابة اعداد جيد للمشاركة في الدوري المحلي.
كما ان خسارة الكويت امام الجهراء، كانت بمثابة الصدمة، نظراً لفارق الخبرة بين الفريقين، وهذه النتائج المفاجئة لم تكن تسجل في السابق، وكان الفوز فيها محسوماً للفرق الكبيرة، في حين انقلب الحال رأسا على عقب هذا الموسم وبات من الصعب التكهن بالنتائج، وسط الاستعدادات التي تجريها الفرق راهناً. وكان لغياب اللاعب الأجنبي عن الملاعب المحلية اثره السلبي على مستوى البطولة، حيث غابت الندية والإثارة عن المباريات، كما ابتعدت الجماهير كلياً عن الحضور.
وكان اتحاد اللعبة وعد الأندية بأنه في حال ترك غياب اللاعب الأجنبي، فراغاً فنياً سيتخذ قراراً بالعودة من جديد للاعتماد على اللاعب المحترف، الذي يغيب للموسم الثاني على التوالي.
