«الصحة»: معدل حالات الانفلونزا الموسمية في الكويت 1 في المئة
أعلنت وزارة الصحة أن أعداد حالات الانفلونزا الموسمية لا تزال ضمن النسبة المتوقعة وفقا لموسمية المرض في الكويت مؤكدة أن معدل الإصابة بين السكان في البلاد لا يتجاوز 1%.
وقالت الوكيل المساعد لشؤون الصحة العامة بالوزارة الدكتورة ماجدة القطان إن معدل الإصابة في المجتمع ككل يتراوح بين 10 و 20 حالة لكل 100 ألف من السكان وفي العام الجاري يبلغ 13 لكل 100 ألف.
وأضافت القطان أن معدل الإصابات في الولايات المتحدة يتراوح من 35 الى 50 لكل 100 ألف من السكان وفي عام 2015 بلغ 42 إصابة لكل 100ألف.
وأوضحت أن معدل الإصابة بين الطلبة بالكويت يبلغ 12.8 لكل 100 ألف وهو مقارب للمعدل بين فئات المجتمع ككل وضمن المعدلات الموسمية مشيرة إلى أن عدد الحالات المسجلة حاليا في المدارس أمر متوقع بناء على موسمية المرض.
وذكرت أن المدرسة تعد جزءا من المجتمع ككل وتعكس واقعا المجتمع الحالي وأن موسمية المرض والحالات المسجلة بالمدارس هي حالات فردية غالبا.
وبينت أن الحالات المسجلة بين الطلبة لا تعتبر تفشيا وبائيا في المدارس علما أن ظهور حالات أخرى أمر متوقع خلال موسم الشتاء الحالي الأمر الذي لا يستوجب الخوف والهلع موضحة أن الحالات جميعها يتم علاجها ومتابعتها بالتعاون بين الجهات المعنية بالوزارة وإدارة الصحة المدرسية.
ونصحت القطان أولياء أمور الطلبة المصابين مراجعة الطبيب للعلاج مع اتباع الإرشادات الصحية السليمة للوقاية كالنظافة الشخصية مثل تكرار غسل الأيدي واتباع الآداب الصحية السليمة واستخدام المناديل أثناء العطس والسعال والتخلص منها بطريقة سليمة مع تهوية الأماكن المغلقة والمزدحمة.
وأكدت أن وزارة الصحة تراعي أهمية الشفافية والتواصل مع فئات المجتمع بالكويت حرصا منها على الصحة العامة بالمجتمع.
وقالت الوكيل المساعد لشؤون الصحة العامة بالوزارة الدكتورة ماجدة القطان إن معدل الإصابة في المجتمع ككل يتراوح بين 10 و 20 حالة لكل 100 ألف من السكان وفي العام الجاري يبلغ 13 لكل 100 ألف.
وأضافت القطان أن معدل الإصابات في الولايات المتحدة يتراوح من 35 الى 50 لكل 100 ألف من السكان وفي عام 2015 بلغ 42 إصابة لكل 100ألف.
وأوضحت أن معدل الإصابة بين الطلبة بالكويت يبلغ 12.8 لكل 100 ألف وهو مقارب للمعدل بين فئات المجتمع ككل وضمن المعدلات الموسمية مشيرة إلى أن عدد الحالات المسجلة حاليا في المدارس أمر متوقع بناء على موسمية المرض.
وذكرت أن المدرسة تعد جزءا من المجتمع ككل وتعكس واقعا المجتمع الحالي وأن موسمية المرض والحالات المسجلة بالمدارس هي حالات فردية غالبا.
وبينت أن الحالات المسجلة بين الطلبة لا تعتبر تفشيا وبائيا في المدارس علما أن ظهور حالات أخرى أمر متوقع خلال موسم الشتاء الحالي الأمر الذي لا يستوجب الخوف والهلع موضحة أن الحالات جميعها يتم علاجها ومتابعتها بالتعاون بين الجهات المعنية بالوزارة وإدارة الصحة المدرسية.
ونصحت القطان أولياء أمور الطلبة المصابين مراجعة الطبيب للعلاج مع اتباع الإرشادات الصحية السليمة للوقاية كالنظافة الشخصية مثل تكرار غسل الأيدي واتباع الآداب الصحية السليمة واستخدام المناديل أثناء العطس والسعال والتخلص منها بطريقة سليمة مع تهوية الأماكن المغلقة والمزدحمة.
وأكدت أن وزارة الصحة تراعي أهمية الشفافية والتواصل مع فئات المجتمع بالكويت حرصا منها على الصحة العامة بالمجتمع.