تُطل بوجهين في عمل واحد
هيفاء حسين لـ «الراي»: وقعتُ في «شرباكة» ... الفقر والطلاق!
هيفاء حسين
«دخلتُ في (شرباكة)، لأعاني الفقر والطلاق»!
هكذا شكت لـ «الراي» الفنانة هيفاء حسين من الظروف الصعبة التي تتعرض لها في الفترة الحالية، لكنها سارعت باستدراك أن هذه الظروف ليست في حياتها الواقعية، بل تعانيها في سياق المسلسل الاجتماعي التراثي الجديد الذي يحمل عنوان «شرباكة»، والذي يقود المخرج علي الشويفعي حركة الكاميرات لتصوير أحداثه في عدد من الأحياء الشعبية في منطقة الاحساء بالمملكة العربية السعودية، بمعية نخبة من الفنانين، بينهم خالد البريكي ومروة محمد وبشير الغنيم وإبراهيم الحساوي وشفيقة يوسف ووفاء مكي، إلى جانب عدد كبير من الوجوه الفنية الشابة.
هيفاء حسين عبّرت، في تصريح خاص لـ «الراي»، عن فرحتها العارمة بالمشاركة في العمل، مشيرةً إلى «أنه يقع في 15 حلقة، لا تتجاوز مدة كل منها 20 دقيقة، وهو عبارة عن توليفة من الأفكار المبتكرة والحكايات المنفصلة التي نسجت خيوطها نخبة من الكتّاب المتميزين بأسلوب درامي مشوّق، لا يخلو من كوميديا الموقف»، ومتابعةً: «ان طارق الجمعة يخوض غمار الإنتاج الفني للمرة الأولى من خلال هذا المسلسل».
وكشفت هيفاء حسين عن مشاركتها في حلقتين فقط من «الشرباكة» بوجهين مختلفين، مواصلةً: «أجسد في الحلقة الأولى دور مطلقة تكابد الفقر وتشكو جَور الزمان، بعدما تحملت شظف العيش في البداية، قابعةً سنواتٍ طوالاً مع أولادها تحت سقف البيت القديم والمتهالك»، ومردفةً: «أما في الحلقة الثانية، فأجسد دور معلمة تسعى إلى بث الأمل في وجدان إحدى طالباتها بعدما استسلمت لليأس بسبب العنف الأسري الذي تواجهه يومياً داخل المنزل».
وأوضحت حسين في ختام حديثها أن كلمة «شرباكة» هي «مفردة قديمة كان يعرفها أجدادنا، ويطلقها غازلو الصوف على الخيوط التي يغزلونها عندما تتداخل بألوانها المختلفة، أثناء الغزل وتتعقد وتتشابك إلى درجة صعوبة فصلها، وهي بالمناسبة ليست عربية الأصل»، مفيدةً بأن «صنّاع المسلسل اختاروا له هذا الاسم، لاحتوائه على العديد من المشكلات الصعبة»، ومتوقعةً للعمل أن ينال إعجاب المشاهدين».
هكذا شكت لـ «الراي» الفنانة هيفاء حسين من الظروف الصعبة التي تتعرض لها في الفترة الحالية، لكنها سارعت باستدراك أن هذه الظروف ليست في حياتها الواقعية، بل تعانيها في سياق المسلسل الاجتماعي التراثي الجديد الذي يحمل عنوان «شرباكة»، والذي يقود المخرج علي الشويفعي حركة الكاميرات لتصوير أحداثه في عدد من الأحياء الشعبية في منطقة الاحساء بالمملكة العربية السعودية، بمعية نخبة من الفنانين، بينهم خالد البريكي ومروة محمد وبشير الغنيم وإبراهيم الحساوي وشفيقة يوسف ووفاء مكي، إلى جانب عدد كبير من الوجوه الفنية الشابة.
هيفاء حسين عبّرت، في تصريح خاص لـ «الراي»، عن فرحتها العارمة بالمشاركة في العمل، مشيرةً إلى «أنه يقع في 15 حلقة، لا تتجاوز مدة كل منها 20 دقيقة، وهو عبارة عن توليفة من الأفكار المبتكرة والحكايات المنفصلة التي نسجت خيوطها نخبة من الكتّاب المتميزين بأسلوب درامي مشوّق، لا يخلو من كوميديا الموقف»، ومتابعةً: «ان طارق الجمعة يخوض غمار الإنتاج الفني للمرة الأولى من خلال هذا المسلسل».
وكشفت هيفاء حسين عن مشاركتها في حلقتين فقط من «الشرباكة» بوجهين مختلفين، مواصلةً: «أجسد في الحلقة الأولى دور مطلقة تكابد الفقر وتشكو جَور الزمان، بعدما تحملت شظف العيش في البداية، قابعةً سنواتٍ طوالاً مع أولادها تحت سقف البيت القديم والمتهالك»، ومردفةً: «أما في الحلقة الثانية، فأجسد دور معلمة تسعى إلى بث الأمل في وجدان إحدى طالباتها بعدما استسلمت لليأس بسبب العنف الأسري الذي تواجهه يومياً داخل المنزل».
وأوضحت حسين في ختام حديثها أن كلمة «شرباكة» هي «مفردة قديمة كان يعرفها أجدادنا، ويطلقها غازلو الصوف على الخيوط التي يغزلونها عندما تتداخل بألوانها المختلفة، أثناء الغزل وتتعقد وتتشابك إلى درجة صعوبة فصلها، وهي بالمناسبة ليست عربية الأصل»، مفيدةً بأن «صنّاع المسلسل اختاروا له هذا الاسم، لاحتوائه على العديد من المشكلات الصعبة»، ومتوقعةً للعمل أن ينال إعجاب المشاهدين».
