برشلونة للتأهل وبايرن للثأر.. ومصير مورينيو على المحكّ
ضمن المجموعة الخامسة لدوري الأبطال يبدو برشلونة وعلى ملعبه بـ «الكامب نو» مرشحاً فوق العادة لتجديد فوزه على ضيفه باتي بوريسوف البيلاروسي وتحقيق انتصاره الثالث على التوالي، ما سيفتح أمامه باب التأهل إلى الدور الثاني شرط عدم فوز روما الإيطالي على ضيفه باير ليفركوزن الألماني في المباراة الثانية.
ويتصدر فريق المدرب لويس انريكي ترتيب المجموعة برصيد 7 نقاط وبفارق ثلاث عن ملاحقه باير ليفركوزن، مقابل نقطتين فقط لروما القابع في ذيل المجموعة وثلاث لباتي بوريسوف.
ولم يشعر برشلونة بغياب ميسي عن الفريق في ظل تألق الثنائي الأوروغوياني لويس سواريز والبرازيلي نيمار اللذين سجلا الأهداف الـ14 الأخيرة لفريق انريكي في الدوري، آخرها السبت ضد خيتافي عندما تقاسما هدفي اللقاء 2-صفر.
أما بالنسبة لمواجهة الملعب الأولمبي في العاصمة الإيطالية، فستكون المباراة مصيرية لروما أمام ضيفه باير ليفركوزن، وهو مطالب بتحقيق فوزه الأول من أجل الإبقاء على حظوظه بالتأهل إلى الدور الثاني.
ويدخل روما الذي عاد من ملعب ليفركوزن بتعادل مثير 4-4 في الجولة الماضية، إلى المباراة بمعنويات مهزوزة بعد سقوطه أمام انتر ميلان صفر-1 في عطلة نهاية الأسبوع، كما ان سجله على أرضه قارياً لا يشفع له لأنه لم يفز سوى مرة واحدة في مبارياته الثماني الأخيرة بين جمهوره.
وفي المجموعة السادسة وعلى ملعب “اليانز ارينا”، يسعى بايرن ميونيخ إلى الثأر من ضيفه ارسنال الذي تغلب عليه في الجولة السابقة 2-صفر على استاد الامارات.
وانعش ارسنال بفوزه الأول بعد هزيمتين على التوالي آماله بالتأهل إلى الدور الثاني، ملحقاً ببايرن هزيمته الأولى للموسم ما دفع بقلب دفاع النادي اللندني الألماني بير ميرتيساكر إلى تحذير زملائه من رد فعل رجال المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا الذين يتصدرون ترتيب المجموعة بست نقاط وبفارق الأهداف عن اولمبياكوس اليوناني وثلاث نقاط عن كل من ارسنال ودينامو زغرب الكرواتي
ولم يخسر ارسنال في زيارتيه الأخيرتين إلى ميونيخ وهو بحاجة، أقله إلى نقطة من أجل الإبقاء على حظوظه بالدور الثاني.
وتحضر ارسنال لزيارة ميونيخ بالفوز على سوانسي سيتي 3-صفر يوم السبت ما أبقاه على المسافة ذاتها من مانشستر سيتي الذي يتصدر ترتيب الدوري الممتاز بفارق الأهداف عن فريق المدرب الفرنسي ارسين فينغر، فيما أهدر بايرن نقاطه الأولى في الدوري لهذا الموسم بتعادله الجمعة دون أهداف مع مضيفه اينتراخت فرانكفورت.
وفي المباراة الثانية، يأمل ان يخطو اولمبياكوس خطوة كبيرة نحو التأهل إلى الدور الثاني من خلال الفوز على ضيفه دينامو زغرب الذي خسر في الجولة السابقة على أرضه أمام خصمه اليوناني صفر-1.
وفي المجموعة السادسة وعلى ملعب «ستامفورد بريدج»، سيكون مصير مورينيو على المحك عندما يتواجه فريقه تشلسي مع ضيفه دينامو كييف الأوكراني الذي أجبر الفريق اللندني على التعادل معه صفر-صفر في الجولة الماضية.
ويعيش مورينيو هذا الموسم حقبة سوداء في مسيرته التدريبية لأن تشلسي، وبعد أشهر معدودة على تتويجه بثنائية الدوري وكأس الرابطة، يجد نفسه قابعاً في المركز الخامس عشر في ترتيب الدوري وفي سجله ست هزائم من أصل 11 مباراة، كما تنازل أيضاً عن لقب كأس الرابطة بخروجه من الدور الرابع على يد ستوك سيتي.
كما اكتفى النادي اللندني بفوز واحد في دوري أبطال أوروبا مقابل هزيمة وتعادل في ثلاث مباريات، ما يؤكد بأن مورينيو وصل إلى مرحلة فقدان القدرة على تحفيز لاعبيه ويمهد إلى إمكانية الرحيل عن النادي الذي عاد إليه عام 2013 بعدما أشرف عليه للمرة الأولى بين 2004 و2007.
وفي المجموعة الثامنة يأمل زينيت سان بطرسبوغ الروسي المحافظة على سجله كالفريق الوحيد الذي فاز بجميع مبارياته في المسابقة حتى الآن وذلك من خلال تعميق جراح مضيفه ليون الفرنسي، ما سيضعه في الدور الثاني.
ويتصدر الفريق الروسي الترتيب برصيد 9 نقاط وبفارق ثلاث عن فالنسيا الإسباني الثاني الذي بإمكانه أن يضمن تأهله أيضاً في حال فوزه على مضيفه غنت البلجيكي الذي يملك نقطة واحدة كما حال ليون.
ويتصدر فريق المدرب لويس انريكي ترتيب المجموعة برصيد 7 نقاط وبفارق ثلاث عن ملاحقه باير ليفركوزن، مقابل نقطتين فقط لروما القابع في ذيل المجموعة وثلاث لباتي بوريسوف.
ولم يشعر برشلونة بغياب ميسي عن الفريق في ظل تألق الثنائي الأوروغوياني لويس سواريز والبرازيلي نيمار اللذين سجلا الأهداف الـ14 الأخيرة لفريق انريكي في الدوري، آخرها السبت ضد خيتافي عندما تقاسما هدفي اللقاء 2-صفر.
أما بالنسبة لمواجهة الملعب الأولمبي في العاصمة الإيطالية، فستكون المباراة مصيرية لروما أمام ضيفه باير ليفركوزن، وهو مطالب بتحقيق فوزه الأول من أجل الإبقاء على حظوظه بالتأهل إلى الدور الثاني.
ويدخل روما الذي عاد من ملعب ليفركوزن بتعادل مثير 4-4 في الجولة الماضية، إلى المباراة بمعنويات مهزوزة بعد سقوطه أمام انتر ميلان صفر-1 في عطلة نهاية الأسبوع، كما ان سجله على أرضه قارياً لا يشفع له لأنه لم يفز سوى مرة واحدة في مبارياته الثماني الأخيرة بين جمهوره.
وفي المجموعة السادسة وعلى ملعب “اليانز ارينا”، يسعى بايرن ميونيخ إلى الثأر من ضيفه ارسنال الذي تغلب عليه في الجولة السابقة 2-صفر على استاد الامارات.
وانعش ارسنال بفوزه الأول بعد هزيمتين على التوالي آماله بالتأهل إلى الدور الثاني، ملحقاً ببايرن هزيمته الأولى للموسم ما دفع بقلب دفاع النادي اللندني الألماني بير ميرتيساكر إلى تحذير زملائه من رد فعل رجال المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا الذين يتصدرون ترتيب المجموعة بست نقاط وبفارق الأهداف عن اولمبياكوس اليوناني وثلاث نقاط عن كل من ارسنال ودينامو زغرب الكرواتي
ولم يخسر ارسنال في زيارتيه الأخيرتين إلى ميونيخ وهو بحاجة، أقله إلى نقطة من أجل الإبقاء على حظوظه بالدور الثاني.
وتحضر ارسنال لزيارة ميونيخ بالفوز على سوانسي سيتي 3-صفر يوم السبت ما أبقاه على المسافة ذاتها من مانشستر سيتي الذي يتصدر ترتيب الدوري الممتاز بفارق الأهداف عن فريق المدرب الفرنسي ارسين فينغر، فيما أهدر بايرن نقاطه الأولى في الدوري لهذا الموسم بتعادله الجمعة دون أهداف مع مضيفه اينتراخت فرانكفورت.
وفي المباراة الثانية، يأمل ان يخطو اولمبياكوس خطوة كبيرة نحو التأهل إلى الدور الثاني من خلال الفوز على ضيفه دينامو زغرب الذي خسر في الجولة السابقة على أرضه أمام خصمه اليوناني صفر-1.
وفي المجموعة السادسة وعلى ملعب «ستامفورد بريدج»، سيكون مصير مورينيو على المحك عندما يتواجه فريقه تشلسي مع ضيفه دينامو كييف الأوكراني الذي أجبر الفريق اللندني على التعادل معه صفر-صفر في الجولة الماضية.
ويعيش مورينيو هذا الموسم حقبة سوداء في مسيرته التدريبية لأن تشلسي، وبعد أشهر معدودة على تتويجه بثنائية الدوري وكأس الرابطة، يجد نفسه قابعاً في المركز الخامس عشر في ترتيب الدوري وفي سجله ست هزائم من أصل 11 مباراة، كما تنازل أيضاً عن لقب كأس الرابطة بخروجه من الدور الرابع على يد ستوك سيتي.
كما اكتفى النادي اللندني بفوز واحد في دوري أبطال أوروبا مقابل هزيمة وتعادل في ثلاث مباريات، ما يؤكد بأن مورينيو وصل إلى مرحلة فقدان القدرة على تحفيز لاعبيه ويمهد إلى إمكانية الرحيل عن النادي الذي عاد إليه عام 2013 بعدما أشرف عليه للمرة الأولى بين 2004 و2007.
وفي المجموعة الثامنة يأمل زينيت سان بطرسبوغ الروسي المحافظة على سجله كالفريق الوحيد الذي فاز بجميع مبارياته في المسابقة حتى الآن وذلك من خلال تعميق جراح مضيفه ليون الفرنسي، ما سيضعه في الدور الثاني.
ويتصدر الفريق الروسي الترتيب برصيد 9 نقاط وبفارق ثلاث عن فالنسيا الإسباني الثاني الذي بإمكانه أن يضمن تأهله أيضاً في حال فوزه على مضيفه غنت البلجيكي الذي يملك نقطة واحدة كما حال ليون.