مطالبة بإدراج العنصر النسائي في التفتيش
الهاجس الأمني «يقلّص» مواقع المخيمات
أكد مصدر مسؤول في بلدية الكويت لـ «الراي» أن «عدم زيادة عدد مواقع المخيمات الربيعية للموسم الحالي يتعلق بالهاجس الأمني، لاسيما مع وجود تخوف كبير من عدم قدرة البلدية على فرض سيطرتها على المخيمات كافة ومراقبتها من ناحية منح التراخيص».
وكشف المصدرعن «تقديم البلدية طلباً لوزارة الداخلية تشير فيه إلى ضرورة زيادة عدد الدوريات في مواقع التخييم، إضافة لزيادة عدد أفراد رجال الأمن وتكثيف جولاتهم داخل المخيمات»، مضيفاً أن «المدير العام للبلدية المهندس أحمد الصبيح شدد خلال لقائه مع اللجنة المكلفة متابعة ملف التخييم على أهمية فرض طوق أمني على مدار 24 ساعة».
وأشار المصدر الى أن «بعض المخيمات لا يمكن التأكد من مرتاديها إلا عند التجوال الخارجي، غير أن البلدية طلبت إدراج العنصر النسائي ومشاركته في الجولات التفتيشية»، موضحاً أن «نقاط التفتيش الخارجية لا تكفي للسيطرة على حركة الدخول والخروج من المخيمات، ولذلك لا بد من وجود تحرك أمني بين المخيمات».
وكشف المصدرعن «تقديم البلدية طلباً لوزارة الداخلية تشير فيه إلى ضرورة زيادة عدد الدوريات في مواقع التخييم، إضافة لزيادة عدد أفراد رجال الأمن وتكثيف جولاتهم داخل المخيمات»، مضيفاً أن «المدير العام للبلدية المهندس أحمد الصبيح شدد خلال لقائه مع اللجنة المكلفة متابعة ملف التخييم على أهمية فرض طوق أمني على مدار 24 ساعة».
وأشار المصدر الى أن «بعض المخيمات لا يمكن التأكد من مرتاديها إلا عند التجوال الخارجي، غير أن البلدية طلبت إدراج العنصر النسائي ومشاركته في الجولات التفتيشية»، موضحاً أن «نقاط التفتيش الخارجية لا تكفي للسيطرة على حركة الدخول والخروج من المخيمات، ولذلك لا بد من وجود تحرك أمني بين المخيمات».
