"ناقلات النفط" تدشن خدمة الإنترنت عالي السرعة على جميع قطع أسطولها
أعلنت شركة ناقلات النفط الكويتية اكتمال تركيب وتشغيل خدمة الإنترنت عالي السرعة على جميع ناقلات أسطولها من ناقلات النفط الخام وناقلات الغاز المسال وناقلات البترول المكرر.
وقالت "ناقلات النفط" في بيان صحافي إنها كانت أبرمت عقدا مع شركة (مارلينك) العالمية والمتخصصة في هذا المجال لتجهيز أسطولها بالإنترنت عالي السرعة والمعروف بـ(في أس أيه تي)، وأضافت إن "هذا النظام سيقوم بتحسين العمليات التشغيلية للأسطول وسيساهم بشكل كبير في خفض المصاريف التشغيلية للاتصالات ومواكبة جميع التطبيقات الحديثة التي تساهم في تشغيل الأسطول وفق أفضل المستويات وطبقا لأعلى المواصفات القياسية العالمية".
وأوضحت أنه "بتركيب وتشغيل خدمة الإنترنت عالي السرعة (في أس أيه تي) على ظهر الناقلات ترتفع كفاءة التشغيل وتعزز مستوى أمن وسلامة الأسطول إضافة الى تعزيز مستوى الرعاية الإجتماعية للعاملين على الأسطول (المبحرون على ظهر الناقلات لأسابيع طويلة)"، لافتة الى أن "تركيب وتشغيل هذا النظام يعد سبقا في المجال البحري".
وأكدت الشركة حرصها على "الاستمرار في رفع مستوى خدماتها بمستويات قياسية عالمية وبأياد كويتية"، لافتة الى أن "تملك كفاءات وطنية تمتلك الخبرة والطموح في التطوير المستمر لكفاءة العمليات والتشغيل بما يتوافق وسمعة الكويت التي تحققت خلال السنوات الماضية عالميا في المجال البحري".
وأوضحت ان ما وصلت إليه الأيادي الكويتية العاملة في ناقلات النفط الكويتية لم يكن وليد الصدفة بل جاء نتيجة للجهود الكبيرة التي بذلت في مجال إعداد وتدريب وتطوير العاملين على أعلى مستوى "وهو ما تحصده الشركة حاليا وتعمل على تنميته واستمراره".
وقالت "ناقلات النفط" في بيان صحافي إنها كانت أبرمت عقدا مع شركة (مارلينك) العالمية والمتخصصة في هذا المجال لتجهيز أسطولها بالإنترنت عالي السرعة والمعروف بـ(في أس أيه تي)، وأضافت إن "هذا النظام سيقوم بتحسين العمليات التشغيلية للأسطول وسيساهم بشكل كبير في خفض المصاريف التشغيلية للاتصالات ومواكبة جميع التطبيقات الحديثة التي تساهم في تشغيل الأسطول وفق أفضل المستويات وطبقا لأعلى المواصفات القياسية العالمية".
وأوضحت أنه "بتركيب وتشغيل خدمة الإنترنت عالي السرعة (في أس أيه تي) على ظهر الناقلات ترتفع كفاءة التشغيل وتعزز مستوى أمن وسلامة الأسطول إضافة الى تعزيز مستوى الرعاية الإجتماعية للعاملين على الأسطول (المبحرون على ظهر الناقلات لأسابيع طويلة)"، لافتة الى أن "تركيب وتشغيل هذا النظام يعد سبقا في المجال البحري".
وأكدت الشركة حرصها على "الاستمرار في رفع مستوى خدماتها بمستويات قياسية عالمية وبأياد كويتية"، لافتة الى أن "تملك كفاءات وطنية تمتلك الخبرة والطموح في التطوير المستمر لكفاءة العمليات والتشغيل بما يتوافق وسمعة الكويت التي تحققت خلال السنوات الماضية عالميا في المجال البحري".
وأوضحت ان ما وصلت إليه الأيادي الكويتية العاملة في ناقلات النفط الكويتية لم يكن وليد الصدفة بل جاء نتيجة للجهود الكبيرة التي بذلت في مجال إعداد وتدريب وتطوير العاملين على أعلى مستوى "وهو ما تحصده الشركة حاليا وتعمل على تنميته واستمراره".