وزير الداخلية بحث مع سفيري الإمارات وبريطانيا «حماية الطفل عبر الإنترنت»
بحث نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد مع السفير الإماراتي رحمه الزعابي والسفير البريطاني ماثيو جيمس لود تحضيرات القمة الدولية الثانية لحماية الطفل عبر الانترنت التي تستضيفها الإمارات في 16 و17 نوفمبر المقبل تحت شعار (نحن نحمي).
وقالت الإدارة العامة للعلاقات العامة و الإعلام الأمني في وزارة الداخلية في بيان صحافي اليوم ان اللقاء تناول التعاون في الجوانب ذات الصلة بمحاور القمة ومنها تحديد الأطفال ضحايا الاستغلال الجنسي عبر الانترنت وتقديم الدعم للأطفال الضحايا وتحديد الأشخاص المتورطين وتقديمهم للعدالة وحماية الاطفال من خلال حجب الدخول على الصور التي تمثل انتهاكا جنسيا للأطفال.
وذكر البيان أن الشيخ محمد الخالد أبدى اهتمامه بتوفير كل السبل الممكنة لإنجاح هذه القمة الاجتماعية التي لها دور مهم في حماية الأسرة والمجتمع.
وأشار إلى أن السفيرين أعربا عن شكرهما للكويت وشعبها وما تبذله وزارة الداخلية وهيئات ومؤسسات الدولة والجمعيات واللجان الوطنية والمجتمعية ذات الصلة في شأن حماية الطفل وجهودها مع المنظمات الدولية التي تعنى بهذا الجانب الانساني.
وأضاف ان السفيرين أشادا بمشاركة الكويت الفعالة في جميع الأنشطة المتعلقة بسلامة الأطفال ضد الأخطار ومكافحة كل ما يهددهم من جرائم واستغلال يتنافى مع المعايير الإنسانية لضمان العيش بأمن وسلام.
وقالت الإدارة العامة للعلاقات العامة و الإعلام الأمني في وزارة الداخلية في بيان صحافي اليوم ان اللقاء تناول التعاون في الجوانب ذات الصلة بمحاور القمة ومنها تحديد الأطفال ضحايا الاستغلال الجنسي عبر الانترنت وتقديم الدعم للأطفال الضحايا وتحديد الأشخاص المتورطين وتقديمهم للعدالة وحماية الاطفال من خلال حجب الدخول على الصور التي تمثل انتهاكا جنسيا للأطفال.
وذكر البيان أن الشيخ محمد الخالد أبدى اهتمامه بتوفير كل السبل الممكنة لإنجاح هذه القمة الاجتماعية التي لها دور مهم في حماية الأسرة والمجتمع.
وأشار إلى أن السفيرين أعربا عن شكرهما للكويت وشعبها وما تبذله وزارة الداخلية وهيئات ومؤسسات الدولة والجمعيات واللجان الوطنية والمجتمعية ذات الصلة في شأن حماية الطفل وجهودها مع المنظمات الدولية التي تعنى بهذا الجانب الانساني.
وأضاف ان السفيرين أشادا بمشاركة الكويت الفعالة في جميع الأنشطة المتعلقة بسلامة الأطفال ضد الأخطار ومكافحة كل ما يهددهم من جرائم واستغلال يتنافى مع المعايير الإنسانية لضمان العيش بأمن وسلام.
