بتعليمات من وزير الإعلام... وفاءً لفقيد الحركة الفنية والأدبية
برنامج «مراحب»... ودَّع عبدالأمير التركي
عبدالأمير التركي
فقيد الفن عبدالأمير التركي حلّ «ضيفاً» على «مراحب»!
فعلى الرغم من رحيله فجأةً أول من أمس، أبى الكاتب المبدع التركي إلا أن يزداد حضوراً، وكأنه بإبداعه وتفرده يتجاوز الموت ويقفز من فوقه، ليعيش مع جمهوره وأحبائه وأصدقائه «لحظات إضافية»، إذ ظل بطلاً للمشهد - كعادته - في برنامج «مراحب» الذي رصد فريقه للراحل الكبير حلقة أمس الأربعاء، ليستضيف العديد من نجوم الفن والإعلام الذين تحدثوا عن مشاعرهم وتقديرهم لمناقب التركي ومسيرته، لينتصر الإبداع الأصيل في مواجهة الموت.
كان وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان صباح السالم الحمود الصباح أصدر توجيهات مباشرة بأن تكون حلقة «مراحب» أمس وقفة وفاء للمغفور له للأديب الفقيد عبدالأمير التركي، تقديراً لدوره المهم في تطوير الحركة الفنية والمسرحية والأدبية الكويتية، واستجاب فريق البرنامج على الفور بمتابعةٍ حثيثة من وكيل وزارة الإعلام طارق المزرم والوكيل المساعد لشؤون الإذاعة بالتكليف سعد الفندي.
وفتح برنامج «مراحب» - الذي يقدمه أمل محمد وطلال الماجد - خط الاتصالات مع المستمعين، لتلقي العديد من الاتصالات من فنانين وإعلاميين ومتابعين، حيث كان في مقدم المتصلين طارق المزرم، والفنانون الكبار محمد جابر وإبراهيم الصلال وعبدالرحمن العقل، وعميد المعهد العالي للفنون المسرحية الدكتور فهد الهاجري، والأمين العام المساعد لقطاع الثقافة في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب محمد العسعوسي، والصحافيان مفرح حجاب ومفرح الشمري، والأديب طالب الرفاعي.
وأجمع المتصلون على أن مؤلف «درب الزلق»، «واحد من كبار نجوم الزمن الجميل، وأحد أبرز من قدموا المسرح السياسي والاجتماعي واشغل بقضايا الكويتيين وهمومهم».
وأضافوا أن «أعمال المبدع الراحل ستظل نبراساً للأجيال المقبلة، لتجسيدها موهبته الأصيلة وثقافته الواسعة ومواقفه الصلبة، ما جعل أعماله التلفزيونية والمسرحية لا تزال تلقى تقدير النقاد والكتاب والمشاهدين على مدى السنوات».
فعلى الرغم من رحيله فجأةً أول من أمس، أبى الكاتب المبدع التركي إلا أن يزداد حضوراً، وكأنه بإبداعه وتفرده يتجاوز الموت ويقفز من فوقه، ليعيش مع جمهوره وأحبائه وأصدقائه «لحظات إضافية»، إذ ظل بطلاً للمشهد - كعادته - في برنامج «مراحب» الذي رصد فريقه للراحل الكبير حلقة أمس الأربعاء، ليستضيف العديد من نجوم الفن والإعلام الذين تحدثوا عن مشاعرهم وتقديرهم لمناقب التركي ومسيرته، لينتصر الإبداع الأصيل في مواجهة الموت.
كان وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان صباح السالم الحمود الصباح أصدر توجيهات مباشرة بأن تكون حلقة «مراحب» أمس وقفة وفاء للمغفور له للأديب الفقيد عبدالأمير التركي، تقديراً لدوره المهم في تطوير الحركة الفنية والمسرحية والأدبية الكويتية، واستجاب فريق البرنامج على الفور بمتابعةٍ حثيثة من وكيل وزارة الإعلام طارق المزرم والوكيل المساعد لشؤون الإذاعة بالتكليف سعد الفندي.
وفتح برنامج «مراحب» - الذي يقدمه أمل محمد وطلال الماجد - خط الاتصالات مع المستمعين، لتلقي العديد من الاتصالات من فنانين وإعلاميين ومتابعين، حيث كان في مقدم المتصلين طارق المزرم، والفنانون الكبار محمد جابر وإبراهيم الصلال وعبدالرحمن العقل، وعميد المعهد العالي للفنون المسرحية الدكتور فهد الهاجري، والأمين العام المساعد لقطاع الثقافة في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب محمد العسعوسي، والصحافيان مفرح حجاب ومفرح الشمري، والأديب طالب الرفاعي.
وأجمع المتصلون على أن مؤلف «درب الزلق»، «واحد من كبار نجوم الزمن الجميل، وأحد أبرز من قدموا المسرح السياسي والاجتماعي واشغل بقضايا الكويتيين وهمومهم».
وأضافوا أن «أعمال المبدع الراحل ستظل نبراساً للأجيال المقبلة، لتجسيدها موهبته الأصيلة وثقافته الواسعة ومواقفه الصلبة، ما جعل أعماله التلفزيونية والمسرحية لا تزال تلقى تقدير النقاد والكتاب والمشاهدين على مدى السنوات».