البحرين تحكم على ناشطة بالسجن عاما لتمزيقها صورة الملك
قالت منظمة العفو الدولية اليوم الأربعاء إن محكمة بحرينية قضت بسجن ناشطة سياسية لمدة عام لأنها مزقت صورة الملك في محكمة عام 2014.
وقالت منظمة العفو الدولية ومقرها لندن إن المحكمة الكبرى الجنائية الاستئنافية أيدت إدانة الناشطة زينب الخواجة في الاتهامات الموجهة إليها بإهانة الملك وخففت الحكم الصادر ضدها من السجن ثلاث سنوات إلى سنة واحدة.
كما فرضت المحكمة غرامة قيمتها 3000 دينار بحريني (7953 دولار)، وسيترتب على عدم سداد الغرامة تمديد فترة سجنها بمقدار عام ونصف العام، ولم يتسن على الفور الاتصال بمسؤولين في القضاء
البحريني للتعليق.
وزينب الخواجة 32 عاما ابنة الناشط البحريني البارز عبد الهادي الخواجة الذي يقضي حاليا عقوبة السجن مدى الحياة لدوره في الاحتجاجات الداعية للديمقراطية في عام 2011.
وألقي القبض عليها وأفرج عنها عدة مرات منذ احتجاجات عام 2011 وأمضت بالفعل عاما في السجن.
وقدمت الناشطة طعنا على ثلاثة أحكام أخرى من بينها حكم بالسجن لمدة أربعة أشهر في شأن تمزيق صورة أخرى في احتجاج عام 2012 وحكم بالسجن تسعة أشهر لإهانة مسؤول عام من خلال محاولة زيارة والدها في السجن.
وفي الأسبوع الذي صدر فيه الحكم بدأ ناشطون في مجال حقوق الإنسان حملة على موقع تويتر لجذب الاهتمام للقضية باستخدام الوسم «الهاشتاغ» «عيد ميلاد سعيد يازينب».
وجاء قرار المحكمة في عيد ميلادها الثاني والثلاثين.
وأبلغت أسرتها منظمة العفو الدولية انها تعتزم إبقاء طفلها في السجن معها إذا اضطرت لقضاء عقوبة السجن.
وقالت منظمة العفو الدولية ومقرها لندن إن المحكمة الكبرى الجنائية الاستئنافية أيدت إدانة الناشطة زينب الخواجة في الاتهامات الموجهة إليها بإهانة الملك وخففت الحكم الصادر ضدها من السجن ثلاث سنوات إلى سنة واحدة.
كما فرضت المحكمة غرامة قيمتها 3000 دينار بحريني (7953 دولار)، وسيترتب على عدم سداد الغرامة تمديد فترة سجنها بمقدار عام ونصف العام، ولم يتسن على الفور الاتصال بمسؤولين في القضاء
البحريني للتعليق.
وزينب الخواجة 32 عاما ابنة الناشط البحريني البارز عبد الهادي الخواجة الذي يقضي حاليا عقوبة السجن مدى الحياة لدوره في الاحتجاجات الداعية للديمقراطية في عام 2011.
وألقي القبض عليها وأفرج عنها عدة مرات منذ احتجاجات عام 2011 وأمضت بالفعل عاما في السجن.
وقدمت الناشطة طعنا على ثلاثة أحكام أخرى من بينها حكم بالسجن لمدة أربعة أشهر في شأن تمزيق صورة أخرى في احتجاج عام 2012 وحكم بالسجن تسعة أشهر لإهانة مسؤول عام من خلال محاولة زيارة والدها في السجن.
وفي الأسبوع الذي صدر فيه الحكم بدأ ناشطون في مجال حقوق الإنسان حملة على موقع تويتر لجذب الاهتمام للقضية باستخدام الوسم «الهاشتاغ» «عيد ميلاد سعيد يازينب».
وجاء قرار المحكمة في عيد ميلادها الثاني والثلاثين.
وأبلغت أسرتها منظمة العفو الدولية انها تعتزم إبقاء طفلها في السجن معها إذا اضطرت لقضاء عقوبة السجن.