العمل من تأليفها... بعد غيابها سنوات عن الكتابة
حياة الفهد لـ «الراي»: سأكون مختلفة في «بيّاعة النخي»... انتظروني
حياة الفهد
مريم الصالح
«أم سوزان» ستكون مغايرةً - كعادتها - في مسلسلها المقبل «بياعة النخي» الذي تسابق الزمن حالياً لتفرغ من كتابته على الورق.
الفنانة الكبيرة حياة الفهد التي تمتلك القدرة على الإبداع الدرامي من جانبيه: الأداء التمثيلي والتأليف على السواء، تعود إلى أوراقها لتسطر عملاً جديداً يحمل عنوان «بياعة النخي»، امتداداً لسلسلة من النصوص الإبداعية التي سبق أن أنجزتها على مدى مسيرتها، وتحولت إلى أعمال فنية ذائعة الصيت، منها الأعمال التراثية التي تعشقها مثل «سليمان الطيب» و«الدردور» و«الشريب بزة»، إلى جانب مسلسلي «الفرية» و«الجليب» وأعمال أخرى كثيرة لا تزال تشع ببريقها في وجدان الجمهور على الرغم من مرور سنوات طوال على عرضها!
«الراي» التقت، في دبي، القديرة «أم سوزان» العائدة إلى الكتابة الدرامية بعد بضع سنوات أراحت فيها قلمها، مكتفية بإنجازاتها المرموقة في الأداء التمثيلي، مجسدةً الكثير من الشخصيات والأدوار، ومحولةً إياها إلى حالات إنسانية من لحم ودم... وروح أيضاً!
الفهد تحدثت - في عجالة - عن عودتها إلى الكتابة الدرامية مجدداً، من خلال مسلسلها الاجتماعي التراثي الجديد، موضحةً: «بدأتُ كتابة (بيّاعة النخي)، وسوف يعرض حصرياً على (OSN)، وأنا أبذل أقصى جهدي حالياً لإنجازه»، ومكملةً «أنه عمل يجمع بين الاجتماعي والإنساني والدرامي»، ومشيرةً إلى «أن عملية اختيار فريق العمل الذي سيتولى صنع المسلسل لا تزال جارية، تمهيداً للبدء في تحريك كاميرات التصوير».
«أم سوزان» تطرقت إلى كون العمل تراثياً وأنه يحتاج إلى ديكور وإكسسوارات تراثية، قائلةً: «ليس هناك شيء متوافر من مستلزمات الأعمال التراثية، وعندما كنا نصنع الأعمال التراثية السابقة، ومنها (الفرية) و(الجليب)، اضطُررنا إلى بناء ديكور وغرف وأسواق، لأنه لا توجد لدينا قرية جاهزة، وبالمثل مسلسل (بيّاعة النخي) تراثي، لذلك سيتطلب الأمر بالتأكيد بنيان ديكور جديد».
وعن حضورها في يوم تكريمها في شبكة «OSN» ومزاولة التعاون معهم، استطردت الفهد: «منذ أربع سنوات مع (OSN) والمشاهدة الأكبر حصدتها، ووفقاً لما سمعته أنني أتبوّأ الرقم واحد في محطتهم، وهذا شيء جميل يتحقق على مدى أربع سنوات، وهو يدفع إلى كسب الثقة وتجديد التعاون».
وحول ما تردد بشأن أن العمل يشهد عودة الفنانة الكبيرة مريم الصالح قالت الفهد: «يا ليت... بالطبع أتمنى وجودها معنا، لكن ليس هناك تأكيد إلى الآن، وحتى الآن فإن فريق العمل لم يكتمل بعد».
وفي إجابتها عن سؤال «الراي» بشأن شخصيتها، إن كانت طيبة أو شريرة في «بيّاعة النخي»، قالت «أم سوزان» ضاحكةً: «لا لا... خلِّها مفاجأة للجمهور، انتظروني، وستعرفون ماذا سأكون، وستتعرفون على ملامح شخصيتي الجديدة، وستكون مختلفة بالتأكيد»!
الفنانة الكبيرة حياة الفهد التي تمتلك القدرة على الإبداع الدرامي من جانبيه: الأداء التمثيلي والتأليف على السواء، تعود إلى أوراقها لتسطر عملاً جديداً يحمل عنوان «بياعة النخي»، امتداداً لسلسلة من النصوص الإبداعية التي سبق أن أنجزتها على مدى مسيرتها، وتحولت إلى أعمال فنية ذائعة الصيت، منها الأعمال التراثية التي تعشقها مثل «سليمان الطيب» و«الدردور» و«الشريب بزة»، إلى جانب مسلسلي «الفرية» و«الجليب» وأعمال أخرى كثيرة لا تزال تشع ببريقها في وجدان الجمهور على الرغم من مرور سنوات طوال على عرضها!
«الراي» التقت، في دبي، القديرة «أم سوزان» العائدة إلى الكتابة الدرامية بعد بضع سنوات أراحت فيها قلمها، مكتفية بإنجازاتها المرموقة في الأداء التمثيلي، مجسدةً الكثير من الشخصيات والأدوار، ومحولةً إياها إلى حالات إنسانية من لحم ودم... وروح أيضاً!
الفهد تحدثت - في عجالة - عن عودتها إلى الكتابة الدرامية مجدداً، من خلال مسلسلها الاجتماعي التراثي الجديد، موضحةً: «بدأتُ كتابة (بيّاعة النخي)، وسوف يعرض حصرياً على (OSN)، وأنا أبذل أقصى جهدي حالياً لإنجازه»، ومكملةً «أنه عمل يجمع بين الاجتماعي والإنساني والدرامي»، ومشيرةً إلى «أن عملية اختيار فريق العمل الذي سيتولى صنع المسلسل لا تزال جارية، تمهيداً للبدء في تحريك كاميرات التصوير».
«أم سوزان» تطرقت إلى كون العمل تراثياً وأنه يحتاج إلى ديكور وإكسسوارات تراثية، قائلةً: «ليس هناك شيء متوافر من مستلزمات الأعمال التراثية، وعندما كنا نصنع الأعمال التراثية السابقة، ومنها (الفرية) و(الجليب)، اضطُررنا إلى بناء ديكور وغرف وأسواق، لأنه لا توجد لدينا قرية جاهزة، وبالمثل مسلسل (بيّاعة النخي) تراثي، لذلك سيتطلب الأمر بالتأكيد بنيان ديكور جديد».
وعن حضورها في يوم تكريمها في شبكة «OSN» ومزاولة التعاون معهم، استطردت الفهد: «منذ أربع سنوات مع (OSN) والمشاهدة الأكبر حصدتها، ووفقاً لما سمعته أنني أتبوّأ الرقم واحد في محطتهم، وهذا شيء جميل يتحقق على مدى أربع سنوات، وهو يدفع إلى كسب الثقة وتجديد التعاون».
وحول ما تردد بشأن أن العمل يشهد عودة الفنانة الكبيرة مريم الصالح قالت الفهد: «يا ليت... بالطبع أتمنى وجودها معنا، لكن ليس هناك تأكيد إلى الآن، وحتى الآن فإن فريق العمل لم يكتمل بعد».
وفي إجابتها عن سؤال «الراي» بشأن شخصيتها، إن كانت طيبة أو شريرة في «بيّاعة النخي»، قالت «أم سوزان» ضاحكةً: «لا لا... خلِّها مفاجأة للجمهور، انتظروني، وستعرفون ماذا سأكون، وستتعرفون على ملامح شخصيتي الجديدة، وستكون مختلفة بالتأكيد»!