بهدف تشجيع العمل التطوعي
فريق الغوص: مستمرون في تقديم عروضنا البيئية الحية لطلبة المدارس
جانب من العروض الحية للمشاريع البيئية التطوعية التي نفذها فريق الغوص
كونا -أكد فريق الغوص الكويتي التابع للمبرة التطوعية البيئية «حماة البحر» استمراره في تقديم عروضه الحية للمشاريع البيئية التطوعية الخاصة لطلبة وطالبات المدارس من مختلف المناطق التعليمية بهدف ترسيخ أهمية المحافظة على البيئة البحرية وتشجيع العمل التطوعي.
وقال مسؤول البرنامج بالفريق حمد بورسلي في تصريح أمس ان هذه العروض تقدم بمقر جمعية التضامن الاجتماعي في الخالدية حيث استهل الفريق أول نشاطه بحضور 150 طالبة من مدارس وزارة التربية في المرحلة الابتدائية والتي تخدم المسيرة التربوية بزيادة الوعي البيئي لدى الشباب والنشء.
وأوضح بورسلي ان هذه العروض تبين الجهود التي يقوم بها أعضاء الفريق المتطوعون في حماية وتأهيل البيئة البحرية الكويتية والتي تعد قدوة لهم في حماية بيئة الكويت حيث تم عرض أبرز هذه العمليات ومنها انقاذ الأسماك والكائنات البحرية من شباك الصيد المهملة ورفع الشباك والمخلفات.
وأضاف انه من ضمن العمليات التي تم استعراضها أمام الطلاب أيضاً عمليات الأنقاض والملوثات الضارة من على الشعاب المرجانية وتنظيف قاع البحر وانتشال القوارب والسفن الغارقة التي تشكل خطراً على سلامة الممرات والملاحة البحرية وتلوثا للبيئة وشرح معلومات عن الحياة البحرية وكيفية المحافظة عليها. وذكر ان البرنامج اشتمل على عرض عملي في حوض السباحة لابرز عمليات الفريق بطريقة حية ومشوقة تفاعل معها الطلبة المشاركين.
وأعرب عن شكره لوزارة التربية على تعاونها في التنسيق مع المدارس لهذه العروض وجمعية التضامن الاجتماعي لشراكتها بيئياً مع الفريق من خلال توفير حوض السباحة والقاعات الخاصة بالنشاط التطوعي.
وقال مسؤول البرنامج بالفريق حمد بورسلي في تصريح أمس ان هذه العروض تقدم بمقر جمعية التضامن الاجتماعي في الخالدية حيث استهل الفريق أول نشاطه بحضور 150 طالبة من مدارس وزارة التربية في المرحلة الابتدائية والتي تخدم المسيرة التربوية بزيادة الوعي البيئي لدى الشباب والنشء.
وأوضح بورسلي ان هذه العروض تبين الجهود التي يقوم بها أعضاء الفريق المتطوعون في حماية وتأهيل البيئة البحرية الكويتية والتي تعد قدوة لهم في حماية بيئة الكويت حيث تم عرض أبرز هذه العمليات ومنها انقاذ الأسماك والكائنات البحرية من شباك الصيد المهملة ورفع الشباك والمخلفات.
وأضاف انه من ضمن العمليات التي تم استعراضها أمام الطلاب أيضاً عمليات الأنقاض والملوثات الضارة من على الشعاب المرجانية وتنظيف قاع البحر وانتشال القوارب والسفن الغارقة التي تشكل خطراً على سلامة الممرات والملاحة البحرية وتلوثا للبيئة وشرح معلومات عن الحياة البحرية وكيفية المحافظة عليها. وذكر ان البرنامج اشتمل على عرض عملي في حوض السباحة لابرز عمليات الفريق بطريقة حية ومشوقة تفاعل معها الطلبة المشاركين.
وأعرب عن شكره لوزارة التربية على تعاونها في التنسيق مع المدارس لهذه العروض وجمعية التضامن الاجتماعي لشراكتها بيئياً مع الفريق من خلال توفير حوض السباحة والقاعات الخاصة بالنشاط التطوعي.
