ليلة «شكراً للكويت» أضاءت «مونديال القاهرة للإعلام»
فهد المبارك: للفن دورٌ في توطيد العلاقات بين الشعوب
فهد المبارك
شمس في طريقها للحفل بصحبة مدير أعمالها تامر البيطار
المبارك وأبو ذكري يتوسطان المكرّمين الكويتيين
الوقوف للسلام الوطني
أشاد وكيل وزارة الإعلام المساعد لشؤون الاذاعة الشيخ فهد المبارك بالعلاقات الوثيقة التي تربط بين الكويت ومصر في شتى المجالات لاسيما مجال الإعلام.
وأكد المبارك في تصريح خلال الاحتفالية الكويتية التي أقيمت الليلة قبل الماضية تحت عنوان «شكراً للكويت»، على هامش فاعليات مونديال القاهرة للأعمال الفنية والإعلام، قناعته بأهمية دور الفن والفعاليات الفنية التي من شأنها توطيد العلاقات بين الشعوب. واعتبر أن المونديال أتاح الكثير من النقاشات والحوارات مع منتجين مصريين وعرب وكذلك مخرجين وكتاب سيناريو في شأن تنفيذ أعمال مشتركة.
وكشف المبارك عن أن أفكاراً عدة بدأت تتبلور، ستتم دراستها بعد العودة إلى الكويت تمهيداً لتنفيذها، معيداً إلى الأذهان الأعمال الكويتية ـ المصرية المشتركة سواء التلفزيونية أو الاذاعية.
وأشار في هذا السياق إلى أحدث عمل مشترك كويتي ـ مصري وهو المسلسل الإذاعي «القرندل»، الذي بث في شهر رمضان المبارك الماضي بمشاركة فنانين مصريين وحظي بأصداء ممتازة.
وثمن تنظيم احتفالية «شكراً للكويت» قائلاً: «ونحن نقول شكراً يا مصر يا قلب الأمة العربية النابض على حسن الاستقبال والضيافة، وعلى المونديال الذي جمع عدداً كبيراً من العاملين في المجال الفني والإعلامي بالدول العربية».
من جهته، رأى رئيس اتحاد المنتجين العرب الدكتور ابراهيم أبوذكري أن المونديال يعد تكريماً للدول التي ساندت مصر إبان الظروف التي مرت بها أخيراً لاسيما الكويت.
وقال أبو ذكري: «شكراً لسمو أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد وحكومة الكويت وشعبها على وقفتهم مع الشعب المصري وإرادته»، مضيفاً: «واجب علينا ألا ننسى من وقف بجانبنا».
وأشاد في الوقت ذاته بدور الاعلام الكويتي والمستوى العالي للأعمال التلفزيونية والدراما الكويتية وما حققته من نجاحات وانتشار على الفضائيات العربية وكذلك الأعمال الاذاعية.
وحضر الليلة الكويتية التي شارك في تقديمها الاعلاميون طلال الماجد و فاطمة بوحمد و نهلة خليفة، عدد كبير من الفنانين المصريين والكويتيين وإعلاميين ومهتمين بالشأن الفني.
وتضمنت عرض فيلم تسجيلي بعنوان «صباح الخير... صباح الانسانية»، احتفالاً بالذكرى الأولى للتكريم الأممي لسمو أمير البلاد بتسمية سموه قائداً للعمل الإنساني والكويت مركزا إنسانيا عالميا، تقديراً لجهود ومبادرات سموه الإنسانية في جميع المجالات. كما عرض فيلم تسجيلي عن السياحة في الكويت وآخر عن انشاء تلفزيون الكويت وتجربة البث التلفزيوني والتعاون مع التلفزيون المصري.
وشاهد الحاضرون أوبريتاً مسجلاً بعنوان «اخوان في الدم». كما غنى الفنان حمدي الجنايني أغنية «أمة واحدة» وأهداها إلى الكويت.
وشهدت الاحتفالية تكريم نخبة من الكويتيين العاملين في المجال الفني والإعلامي في الإذاعة والتلفزيون ومؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك ومديرية التوجيه المعنوي الكويتي.
وشمل التكريم المخرج حافظ عبد الرزاق وعبدالعزيز الريس وعلي الريس ومحمد غانم ذياب وحزام الحمدان ومحمد المسري وسعد الفندي وخالد الرشيدي وفخري عودة وصباح سلطان.
كما شمل التكريم علي مطير وفهد العيسى وأسامة الروماني وسعد شملان وهالة عبدالمنعم والفنان عادل الرويشد ومن مصر الفنانة نادية مصطفى والفنانة مي فاروق والفنان حمدي الجنايني.
تأتي الرياح بما لا يشتهي فستان «شمس»!
تأتي الرياح بما لا يشتهي فستان «شمس».
ففور صعودها منصة التتويج لتتسلم جائزة أفضل أغنية عن أغنيتها «دين أبوكم اسمه إيه»، انطفأ نور المطربة الكويتية شمس خجلاً، عندما تعرضت إلى موقف محرج، حيث تسبب الهواء الشديد في تطاير فستانها الأخضر، حتى إنها لم تستطع متابعة كلمتها وتلعثمت.
وأكد المبارك في تصريح خلال الاحتفالية الكويتية التي أقيمت الليلة قبل الماضية تحت عنوان «شكراً للكويت»، على هامش فاعليات مونديال القاهرة للأعمال الفنية والإعلام، قناعته بأهمية دور الفن والفعاليات الفنية التي من شأنها توطيد العلاقات بين الشعوب. واعتبر أن المونديال أتاح الكثير من النقاشات والحوارات مع منتجين مصريين وعرب وكذلك مخرجين وكتاب سيناريو في شأن تنفيذ أعمال مشتركة.
وكشف المبارك عن أن أفكاراً عدة بدأت تتبلور، ستتم دراستها بعد العودة إلى الكويت تمهيداً لتنفيذها، معيداً إلى الأذهان الأعمال الكويتية ـ المصرية المشتركة سواء التلفزيونية أو الاذاعية.
وأشار في هذا السياق إلى أحدث عمل مشترك كويتي ـ مصري وهو المسلسل الإذاعي «القرندل»، الذي بث في شهر رمضان المبارك الماضي بمشاركة فنانين مصريين وحظي بأصداء ممتازة.
وثمن تنظيم احتفالية «شكراً للكويت» قائلاً: «ونحن نقول شكراً يا مصر يا قلب الأمة العربية النابض على حسن الاستقبال والضيافة، وعلى المونديال الذي جمع عدداً كبيراً من العاملين في المجال الفني والإعلامي بالدول العربية».
من جهته، رأى رئيس اتحاد المنتجين العرب الدكتور ابراهيم أبوذكري أن المونديال يعد تكريماً للدول التي ساندت مصر إبان الظروف التي مرت بها أخيراً لاسيما الكويت.
وقال أبو ذكري: «شكراً لسمو أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد وحكومة الكويت وشعبها على وقفتهم مع الشعب المصري وإرادته»، مضيفاً: «واجب علينا ألا ننسى من وقف بجانبنا».
وأشاد في الوقت ذاته بدور الاعلام الكويتي والمستوى العالي للأعمال التلفزيونية والدراما الكويتية وما حققته من نجاحات وانتشار على الفضائيات العربية وكذلك الأعمال الاذاعية.
وحضر الليلة الكويتية التي شارك في تقديمها الاعلاميون طلال الماجد و فاطمة بوحمد و نهلة خليفة، عدد كبير من الفنانين المصريين والكويتيين وإعلاميين ومهتمين بالشأن الفني.
وتضمنت عرض فيلم تسجيلي بعنوان «صباح الخير... صباح الانسانية»، احتفالاً بالذكرى الأولى للتكريم الأممي لسمو أمير البلاد بتسمية سموه قائداً للعمل الإنساني والكويت مركزا إنسانيا عالميا، تقديراً لجهود ومبادرات سموه الإنسانية في جميع المجالات. كما عرض فيلم تسجيلي عن السياحة في الكويت وآخر عن انشاء تلفزيون الكويت وتجربة البث التلفزيوني والتعاون مع التلفزيون المصري.
وشاهد الحاضرون أوبريتاً مسجلاً بعنوان «اخوان في الدم». كما غنى الفنان حمدي الجنايني أغنية «أمة واحدة» وأهداها إلى الكويت.
وشهدت الاحتفالية تكريم نخبة من الكويتيين العاملين في المجال الفني والإعلامي في الإذاعة والتلفزيون ومؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك ومديرية التوجيه المعنوي الكويتي.
وشمل التكريم المخرج حافظ عبد الرزاق وعبدالعزيز الريس وعلي الريس ومحمد غانم ذياب وحزام الحمدان ومحمد المسري وسعد الفندي وخالد الرشيدي وفخري عودة وصباح سلطان.
كما شمل التكريم علي مطير وفهد العيسى وأسامة الروماني وسعد شملان وهالة عبدالمنعم والفنان عادل الرويشد ومن مصر الفنانة نادية مصطفى والفنانة مي فاروق والفنان حمدي الجنايني.
تأتي الرياح بما لا يشتهي فستان «شمس»!
تأتي الرياح بما لا يشتهي فستان «شمس».
ففور صعودها منصة التتويج لتتسلم جائزة أفضل أغنية عن أغنيتها «دين أبوكم اسمه إيه»، انطفأ نور المطربة الكويتية شمس خجلاً، عندما تعرضت إلى موقف محرج، حيث تسبب الهواء الشديد في تطاير فستانها الأخضر، حتى إنها لم تستطع متابعة كلمتها وتلعثمت.