مها المنصور شاركت في معرض «تشكيليات عربيات»
مها المنصور مع الفنانة السورية راما المز في المعرض
شاركت الفنانة التشكيلية الكويتية مها عبدالعزيز المنصور في المعرض الجماعي «7×7 تشكيليات عربيات»، والذي ضم سبعا من التشكيليات العربيات، قدمن تجاربهن الفنية على الجمهور العربي في نايلا ارت بالرياض.
يذكر أن المعرض هو المحطة الثانية له بعد العرض في غاليري بنك القاهرة في عمان الأردن، شارك فيه كل من «آية أبو غزالة من الأردن، راجحة القدسي من العراق، راما المز من سورية، فاطمة لوتاه من الإمارات، لبنى الأمين من البحرين، ماجدة نصر الدين من لبنان، مها المنصور من الكويت».
المعرض اشتمل على 49 عملاً فنياً، لكل فنانة 7 أعمال، سبع تجارب متباينة في تناولها التشكيلي ومتقاربة في المعاناة والمواضيع، يتجاذبها اتجاهات مختلفة من التجريدي الصرف إلى التجريدي التعبيري إلى الواقعي، فالمرجع الاجتماعي والثقافي واحد لدى كل الفنانات المشاركات، إلا ان هناك بعض التفاصيل الخاصة بكل تجربة على حدة، لذا كانت الأعمال متنوعة والتقنيات مختلفة.
المنصور أوضحت أن مشاركتها تنوعت في أعمال عدة، منها عملان تناولا الجانب التراثي واستخدامه بشكل رمزي سلّط الضوء على الزخرفة الشعبية باللون والمعاجين، كما شاركت بأعمالها الفنية والتي تتضمن ملامح تعبيرية ودفاعا أنثويا، في عاطفة تتحول وتتحرك لإثبات أن المرأة وقضاياها حاضرة ومتمكنة، ولا تحتاج لأحد، مضيفة أن المعرض والالتقاء بالجمهور السعودي والعربي في المعرض أعطى تبادلاً للخبرات الثقافية والفنية بالتقاء الفنانين والنقاد في الرياض.
وتستعد المنصور في منتصف نوفمبر لإقامة معرضها الشخصي الأول «شغف وشغب»، متناولة خلاصة ما توصلت إليه من رحلات البحث والتجريب في مجال الفن التشكيلي، ومحتوياً على أسلوبها الفني الذي يلامس المرأة كثيراً إضافة إلى الأعمال المركبة وأعمال الفيديو.
وعرضت أعمال المنصور في الكويت والأردن من خلال معرض عربي، وقطر في الملتقى الخليجي الأول لاتحاد الجمعيات الخليجية في الورشة الفنية والمعرض بالإضافة إلى مشاركتها في اندورا ومشاركتها في ورشة فنية في فرنسا، وفي ورشة مع فنانين كويتيين وايطاليين في معرض الكويت اكسبو 2015م، في سبتمبر الماضي، والكثير من المشاركات في معارض القرين ومعارض الجمعية الكويتية للفنون التشكيلية ومعارض المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.
يذكر أن المعرض هو المحطة الثانية له بعد العرض في غاليري بنك القاهرة في عمان الأردن، شارك فيه كل من «آية أبو غزالة من الأردن، راجحة القدسي من العراق، راما المز من سورية، فاطمة لوتاه من الإمارات، لبنى الأمين من البحرين، ماجدة نصر الدين من لبنان، مها المنصور من الكويت».
المعرض اشتمل على 49 عملاً فنياً، لكل فنانة 7 أعمال، سبع تجارب متباينة في تناولها التشكيلي ومتقاربة في المعاناة والمواضيع، يتجاذبها اتجاهات مختلفة من التجريدي الصرف إلى التجريدي التعبيري إلى الواقعي، فالمرجع الاجتماعي والثقافي واحد لدى كل الفنانات المشاركات، إلا ان هناك بعض التفاصيل الخاصة بكل تجربة على حدة، لذا كانت الأعمال متنوعة والتقنيات مختلفة.
المنصور أوضحت أن مشاركتها تنوعت في أعمال عدة، منها عملان تناولا الجانب التراثي واستخدامه بشكل رمزي سلّط الضوء على الزخرفة الشعبية باللون والمعاجين، كما شاركت بأعمالها الفنية والتي تتضمن ملامح تعبيرية ودفاعا أنثويا، في عاطفة تتحول وتتحرك لإثبات أن المرأة وقضاياها حاضرة ومتمكنة، ولا تحتاج لأحد، مضيفة أن المعرض والالتقاء بالجمهور السعودي والعربي في المعرض أعطى تبادلاً للخبرات الثقافية والفنية بالتقاء الفنانين والنقاد في الرياض.
وتستعد المنصور في منتصف نوفمبر لإقامة معرضها الشخصي الأول «شغف وشغب»، متناولة خلاصة ما توصلت إليه من رحلات البحث والتجريب في مجال الفن التشكيلي، ومحتوياً على أسلوبها الفني الذي يلامس المرأة كثيراً إضافة إلى الأعمال المركبة وأعمال الفيديو.
وعرضت أعمال المنصور في الكويت والأردن من خلال معرض عربي، وقطر في الملتقى الخليجي الأول لاتحاد الجمعيات الخليجية في الورشة الفنية والمعرض بالإضافة إلى مشاركتها في اندورا ومشاركتها في ورشة فنية في فرنسا، وفي ورشة مع فنانين كويتيين وايطاليين في معرض الكويت اكسبو 2015م، في سبتمبر الماضي، والكثير من المشاركات في معارض القرين ومعارض الجمعية الكويتية للفنون التشكيلية ومعارض المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.
