الإنتاج الحالي يصل إلى 2.95 مليون برميل في جميع المديريات
هاشم: «نفط الكويت» ستنتج 3 ملايين برميل خلال شهرين
هاشم هاشم
• 1.7 مليون برميل إنتاج جنوب وشرق الكويت ... و550 ألف برميل من غرب الكويت للمرة الأولى
• الاستغلال الأمثل لأعمال الحفر ورفع قدرات مراكز التجميع ساعد على الوصول إلى الإنتاج القياسي
• الاستغلال الأمثل لأعمال الحفر ورفع قدرات مراكز التجميع ساعد على الوصول إلى الإنتاج القياسي
كشف الرئيس التنفيذي لشركة نفط الكويت هاشم هاشم، عن نجاح «نفط الكويت» في الوصول إلى إنتاج 2.95 مليون برميل يومياً، مثمناً الجهود الجبارة للعاملين في الشركة للوصول لهذا الإنتاج، مؤكداً أنه بفضل جهودهم ستنتج الشركة 3 ملايين برميل نفط يومياً في الشهرين المقبلين.
وكشف هاشم في كلمة وجهها للعاملين وحصلت «الراي» على نسخة منها، أن مديرية جنوب وشرق الكويت حافظت على معدل إنتاج 1.7 مليون برميل يومياً لبضعة أشهر، أما مديرية غرب الكويت فقد أنتجت 550 ألف برميل يومياً للمرة الأولى في تاريخها، فيما وصل إنتاج مديرية شمال الكويت إلى 640 ألف برميل يومياً، أما حقل شمال الكويت الجوراسي فقد حافظ على مستوى إنتاج 66 ألف برميل يومياً.
وأكد هاشم أنه لم يكن بالإمكان تحقيق هذه الإنجازات الرئيسية دون تعاون جميع المديريات في بذل الجهد المشكور للوصول إليه، بالاستغلال الأمثل لأعمال الحفر ورفع قدرات مراكز التجميع للوصول إلى هكذا إنتاج في فترة زمنية قصيرة.
وثمن هاشم دور عمل فريق رفع قدرات صيانة الآبارالمؤلف من كافة المجموعات في مديريات الحقول والحفر والتكنولوجيا، بحيث كُلف بتحقيق أقصى قدر ممكن من الإنتاج الفعلي خلال أقصر مدة زمنية ممكنة باستخدام 15 برج حفر لصيانة وتأهيل الآبار، موضحاً أن هذا الفريق ساهم بإضافة 160 ألف برميل يوميا وهي مكاسب تحققت بشكل تدريجي على مدى 12 أسبوعاً، ما كان له الأثر البالغ في تحقيق هذا الإنجاز غير المسبوق في الشركة.
وأرجع هاشم نجاح الوصول لهذه النتائج إلى وجود وجهة واضحة للأهداف وقدرة على اتخاذ قرارات سليمة وفي فترة زمنية ملائمة، ووجود مستوى عال من الاتصال في ما بينهم، وتفرغ الفريق لأعماله وتمتعه بسلطات واسعة لاتخاذ قراراته اليومية بخصوص جداول نقل أبراج الحفر، ووجود معايير واضحة لتحديد أولويات عمل أبراج الحفر.
وأضاف هاشم أن عوامل النجاح تشمل أيضاً القدرة السريعة على التحليل لأي عوائق وإيجاد حلول لها، وتوافر قاعدة بيانات كبيرة لمتابعة أعمال صيانة الآبار و دعم قراراتها، والتعاون الأمثل والمتميز بين المديريات لنقل أبراج الحفر في الأماكن، واضعين بالاعتبار الهدف الأسمى للشركة دون الأهداف الفردية للمديريات، وتسريع واستعجال استقدام المعدات الرئيسية اللازمة لعملية تأهيل الآبار.
وقال هاشم إن تجربة فريق العمل هذا أظهرت أنه من الممكن العمل يداً واحدة في «نفط الكويت»، ومعاً كفريق لتقديم المزيد من العطاء في كافة أوجه وأنشطة الشركة الأخرى.
وأكد هاشم نجاح فريق رفع قدرات صيانة الآبار بشكل تجاوز كافة التوقعات من خلال العمل بروح الفريق الواحد، لتجاوز التحديات والالتزام التام وتحمل المسؤولية، إلى جانب مسؤولياتهم اليومية، لافتاً إلى أنه لاحظ شخصياً هذا التعاون الفعال بين أعضاء الفريق خلال الأشهر الأربعة الماضية.
وأشار هاشم إلى أن فريق العمل ضرب مثالاً واضحاً في توظيف موارد الشركة لخدمة أغراضها، والتضحية بالأهداف الفردية للمديريات كما هو في أبراج صيانة الآبار، معتبراً إياه التغيير الحقيقي الذي يسعى إليه الجميع لتأمينه وتعزيزه لدى ثقافة الشركة وبيئتها، للوصول إلى هدفها المنشود لتحقيق الهدف الاستراتيجي المرحلي والبالغ 3.15 مليون برميل يومياً بحسب الخطط الموضوعة.
وكشف هاشم في كلمة وجهها للعاملين وحصلت «الراي» على نسخة منها، أن مديرية جنوب وشرق الكويت حافظت على معدل إنتاج 1.7 مليون برميل يومياً لبضعة أشهر، أما مديرية غرب الكويت فقد أنتجت 550 ألف برميل يومياً للمرة الأولى في تاريخها، فيما وصل إنتاج مديرية شمال الكويت إلى 640 ألف برميل يومياً، أما حقل شمال الكويت الجوراسي فقد حافظ على مستوى إنتاج 66 ألف برميل يومياً.
وأكد هاشم أنه لم يكن بالإمكان تحقيق هذه الإنجازات الرئيسية دون تعاون جميع المديريات في بذل الجهد المشكور للوصول إليه، بالاستغلال الأمثل لأعمال الحفر ورفع قدرات مراكز التجميع للوصول إلى هكذا إنتاج في فترة زمنية قصيرة.
وثمن هاشم دور عمل فريق رفع قدرات صيانة الآبارالمؤلف من كافة المجموعات في مديريات الحقول والحفر والتكنولوجيا، بحيث كُلف بتحقيق أقصى قدر ممكن من الإنتاج الفعلي خلال أقصر مدة زمنية ممكنة باستخدام 15 برج حفر لصيانة وتأهيل الآبار، موضحاً أن هذا الفريق ساهم بإضافة 160 ألف برميل يوميا وهي مكاسب تحققت بشكل تدريجي على مدى 12 أسبوعاً، ما كان له الأثر البالغ في تحقيق هذا الإنجاز غير المسبوق في الشركة.
وأرجع هاشم نجاح الوصول لهذه النتائج إلى وجود وجهة واضحة للأهداف وقدرة على اتخاذ قرارات سليمة وفي فترة زمنية ملائمة، ووجود مستوى عال من الاتصال في ما بينهم، وتفرغ الفريق لأعماله وتمتعه بسلطات واسعة لاتخاذ قراراته اليومية بخصوص جداول نقل أبراج الحفر، ووجود معايير واضحة لتحديد أولويات عمل أبراج الحفر.
وأضاف هاشم أن عوامل النجاح تشمل أيضاً القدرة السريعة على التحليل لأي عوائق وإيجاد حلول لها، وتوافر قاعدة بيانات كبيرة لمتابعة أعمال صيانة الآبار و دعم قراراتها، والتعاون الأمثل والمتميز بين المديريات لنقل أبراج الحفر في الأماكن، واضعين بالاعتبار الهدف الأسمى للشركة دون الأهداف الفردية للمديريات، وتسريع واستعجال استقدام المعدات الرئيسية اللازمة لعملية تأهيل الآبار.
وقال هاشم إن تجربة فريق العمل هذا أظهرت أنه من الممكن العمل يداً واحدة في «نفط الكويت»، ومعاً كفريق لتقديم المزيد من العطاء في كافة أوجه وأنشطة الشركة الأخرى.
وأكد هاشم نجاح فريق رفع قدرات صيانة الآبار بشكل تجاوز كافة التوقعات من خلال العمل بروح الفريق الواحد، لتجاوز التحديات والالتزام التام وتحمل المسؤولية، إلى جانب مسؤولياتهم اليومية، لافتاً إلى أنه لاحظ شخصياً هذا التعاون الفعال بين أعضاء الفريق خلال الأشهر الأربعة الماضية.
وأشار هاشم إلى أن فريق العمل ضرب مثالاً واضحاً في توظيف موارد الشركة لخدمة أغراضها، والتضحية بالأهداف الفردية للمديريات كما هو في أبراج صيانة الآبار، معتبراً إياه التغيير الحقيقي الذي يسعى إليه الجميع لتأمينه وتعزيزه لدى ثقافة الشركة وبيئتها، للوصول إلى هدفها المنشود لتحقيق الهدف الاستراتيجي المرحلي والبالغ 3.15 مليون برميل يومياً بحسب الخطط الموضوعة.
