الصين تتوعد «بالضغط بقوة» للتغلب على المتشددين
قال يوي تشنغ شنغ المسؤول عن الجماعات الدينية والأقليات العرقية في الصين إن بكين ستواصل «الضغط بقوة» من أجل التغلب على المتشددين وحث?? ??رجال الدين على أن يتصدروا الصفوف لمحاربة التطرف.
جاءت تصريحات يوي وهو رابع أكبر مسؤول في الحزب الشيوعي الحاكم أثناء زيارة إلى منطقة شينجيانغ بأقصى غرب البلاد التي تقطنها أقلية الويغور المسلمة.
وتقول الحكومة إنها تواجه تهديدا خطيرا من الإسلاميين المتشددين والانفصاليين في شينغيانغ الغنية بالطاقة حيث قتل المئات في أعمال عنف في السنوات الأخيرة إلا أن منفيين وجماعات لحقوق الإنسان تقول إن الصين لم تقدم قط أدلة مقنعة على وجود جماعة متشددة تقاتل الحكومة وإن الكثير من الاضطرابات ترجع إلى الشعور بالإحباط جراء القيود على ثقافة الويغور وحرية ممارسة شعائرهم الدينية.
ونقلت حكومة شينغيانغ على موقعها الإخباري الرسمي على الإنترنت الأحد عن يوي قوله أثناء زيارته لمدينة كاشجر في أقصى جنوب شينغيانغ إن الاستقرار طويل الأمد يجب أن يكون الهدف الرئيسي للمنطقة.
وقال في وقت لاحق للجنود إن شينغيانغ هي «ساحة المعركة الرئيسية في الصراع ضد الانفصاليين» وحثهم على أن يكونوا «قوة صلبة» لحماية الاستقرار.
وزار يوي أيضا مسجد إد كاه وهو أكبر المساجد في الصين.
جاءت تصريحات يوي وهو رابع أكبر مسؤول في الحزب الشيوعي الحاكم أثناء زيارة إلى منطقة شينجيانغ بأقصى غرب البلاد التي تقطنها أقلية الويغور المسلمة.
وتقول الحكومة إنها تواجه تهديدا خطيرا من الإسلاميين المتشددين والانفصاليين في شينغيانغ الغنية بالطاقة حيث قتل المئات في أعمال عنف في السنوات الأخيرة إلا أن منفيين وجماعات لحقوق الإنسان تقول إن الصين لم تقدم قط أدلة مقنعة على وجود جماعة متشددة تقاتل الحكومة وإن الكثير من الاضطرابات ترجع إلى الشعور بالإحباط جراء القيود على ثقافة الويغور وحرية ممارسة شعائرهم الدينية.
ونقلت حكومة شينغيانغ على موقعها الإخباري الرسمي على الإنترنت الأحد عن يوي قوله أثناء زيارته لمدينة كاشجر في أقصى جنوب شينغيانغ إن الاستقرار طويل الأمد يجب أن يكون الهدف الرئيسي للمنطقة.
وقال في وقت لاحق للجنود إن شينغيانغ هي «ساحة المعركة الرئيسية في الصراع ضد الانفصاليين» وحثهم على أن يكونوا «قوة صلبة» لحماية الاستقرار.
وزار يوي أيضا مسجد إد كاه وهو أكبر المساجد في الصين.