المخرج المنفّذ أكد لـ «الراي» سعادته بمسرحية «الطمبور»
علي بدر رضا: تحقّق حلمي بالتعاون مع سعد الفرج
علي بدر رضا
«أنا سعيد بـ (الطمبور)، لأنها أتاحت لي التعاون مع الفنان القدير سعد الفرج»!
هذا ما صرّح به لـ «الراي» المخرج علي بدر رضا، معرباً عن فرحته بمواصلة العمل للتحضير مع فريق المسرحية، حتى تكون جاهزة للعرض بدءاً من أول أيام عيد الأضحى المبارك.
علي بدر رضا روى لـ «الراي» ما وراء ترشيحه للعمل مخرجاً منفذاً للمسرحية قائلاً: «مشاركتي في مسرحية (الطمبور) جاءت عن طريق المخرج عبدالعزيز صبر، فهو من رشحني لأكون المخرج المنفذ للعمل»، مردفاً: «نجري بروفات يوميا، كما نواصل التحضيرات على قدم وساق، حتى نكون جاهزين لتقديم العرض أمام الجمهور منذ أول أيام العيد»، مكملاً: «لا أنسى جهود فريق العمل كافةً، وأخص بالتحية أيضا منتج العمل بندر السعيد الذي جمع هذه التوليفة الجميلة في هذه المسرحية».
وعن كونه يعمل إلى جوار الفنان القدير سعد الفرج لأول مرة أكد رضا «أن الفنان سعد الفرج يتمتع بروح الأب»، متابعاً: «طبعاً العمل مع سعد الفرج يعتبر - بلا شك - شيئاً مشرفاً، وأنا أكتسب خبرة منه، فهو يتمتع بروح الأب، ويضيف إلينا من تجربته الثرية في الفن والحياة، وخصوصا أنني مخرج منفذ، فسأستفيد منه طريقة التعامل بوصفه أحد كبار الفنانين في الكويت والخليج، ومن ثم يكون العمل معه مزيجاً بين المتعه والخبرة والنقاش الغنيّ.. وطبعا هذه أمنية وتحققت، وأقولها عبر (الراي) إن وجودي كمخرج منفذ في (الطمبور) حقق حلمي بالتعامل مع الكبير سعد الفرج».يُذكر أن «الطمبور» تأليف وإخراج عبدالعزيز صبر، وتمثيل سعد الفرج وخالد البريكي وعبير أحمد وملاك ومجموعة من المشاركين، وستُعرَض على خشبة مسرح «التحرير» - كيفان.
رضا تحدث عن أنه سبق أن قدّم عدداً من المسرحيات كمخرج منها مجموعة للمسرح الأكاديمي آخرها «شارع أوتوقراطيا»، أما آخر مسرحياته للمسرح الجماهيري فكانت «مملكة الطيور»، مواصلاً أن له مشاركاته أيضا تحت مسمى مخرج منفذ في مسرحية «خميس كمش».
وعن أي نوع أصعب من بين المسرح الأكاديمي والجماهيري أوضح رضا «أن كل مسرح له تجهيزاته الخاصة، ويحتاج إلى بروفات محددة، ومهامي كمخرج فقط تختلف عن كوني مخرجاً منفذاً، وطبعاً العمل في مسرح الكبار يُعتبر صعباً بالنسبة إلي، وهو ما أمارسه حالياً في (الطمبور)، لكنه في الوقت نفسه ممتع».
هذا ما صرّح به لـ «الراي» المخرج علي بدر رضا، معرباً عن فرحته بمواصلة العمل للتحضير مع فريق المسرحية، حتى تكون جاهزة للعرض بدءاً من أول أيام عيد الأضحى المبارك.
علي بدر رضا روى لـ «الراي» ما وراء ترشيحه للعمل مخرجاً منفذاً للمسرحية قائلاً: «مشاركتي في مسرحية (الطمبور) جاءت عن طريق المخرج عبدالعزيز صبر، فهو من رشحني لأكون المخرج المنفذ للعمل»، مردفاً: «نجري بروفات يوميا، كما نواصل التحضيرات على قدم وساق، حتى نكون جاهزين لتقديم العرض أمام الجمهور منذ أول أيام العيد»، مكملاً: «لا أنسى جهود فريق العمل كافةً، وأخص بالتحية أيضا منتج العمل بندر السعيد الذي جمع هذه التوليفة الجميلة في هذه المسرحية».
وعن كونه يعمل إلى جوار الفنان القدير سعد الفرج لأول مرة أكد رضا «أن الفنان سعد الفرج يتمتع بروح الأب»، متابعاً: «طبعاً العمل مع سعد الفرج يعتبر - بلا شك - شيئاً مشرفاً، وأنا أكتسب خبرة منه، فهو يتمتع بروح الأب، ويضيف إلينا من تجربته الثرية في الفن والحياة، وخصوصا أنني مخرج منفذ، فسأستفيد منه طريقة التعامل بوصفه أحد كبار الفنانين في الكويت والخليج، ومن ثم يكون العمل معه مزيجاً بين المتعه والخبرة والنقاش الغنيّ.. وطبعا هذه أمنية وتحققت، وأقولها عبر (الراي) إن وجودي كمخرج منفذ في (الطمبور) حقق حلمي بالتعامل مع الكبير سعد الفرج».يُذكر أن «الطمبور» تأليف وإخراج عبدالعزيز صبر، وتمثيل سعد الفرج وخالد البريكي وعبير أحمد وملاك ومجموعة من المشاركين، وستُعرَض على خشبة مسرح «التحرير» - كيفان.
رضا تحدث عن أنه سبق أن قدّم عدداً من المسرحيات كمخرج منها مجموعة للمسرح الأكاديمي آخرها «شارع أوتوقراطيا»، أما آخر مسرحياته للمسرح الجماهيري فكانت «مملكة الطيور»، مواصلاً أن له مشاركاته أيضا تحت مسمى مخرج منفذ في مسرحية «خميس كمش».
وعن أي نوع أصعب من بين المسرح الأكاديمي والجماهيري أوضح رضا «أن كل مسرح له تجهيزاته الخاصة، ويحتاج إلى بروفات محددة، ومهامي كمخرج فقط تختلف عن كوني مخرجاً منفذاً، وطبعاً العمل في مسرح الكبار يُعتبر صعباً بالنسبة إلي، وهو ما أمارسه حالياً في (الطمبور)، لكنه في الوقت نفسه ممتع».