«الأحمر» يبحث عن لقب جديد ... و«الأبيض» يسعى لـ «الثنائية»
كأس مصر الـ 83... لـ «الأهلي أم الزمالك؟»
في «ديربي كروي مصري» جديد، تنطلق في الثامنة من مساء اليوم باستاد بتروسبورت مباراة نهائي كأس مصر رقم 83، والتي تجمع بين قطبي الكرة المصرية الأهلي والزمالك، بعد غياب 8 سنوات، حيث كان آخر مرة التقيا سويا في النهائي العام 2007 ووقتها فاز الأهلي باللقب.
يعتبر لقاء الليلة هو رقم 19، الذي يجمع بينهما في النهائي، حقق الأهلي خلالها الفوز 9 مرات. بينما تفوق الزمالك 6 مرات وتعادلا سويا 3 مرات. ويبحث الأهلي الليلة عن لقبه الـ «34» منفردا، حيث سبق أن توج باللقب مرتين بالمشاركة مع الزمالك. فيما يسعى «الأبيض» للقب رقم 22 في تاريخه وللمرة الثالثة على التوالي.
ويلعب الزمالك بقيادة مديره الفني البرتغالي فيريرا، بطموح الجمع بين الثنائية هذا الموسم بعد حصوله على درع الدوري المصري الممتاز يريد الوصول إلى كأس مصر المسابقة الأقدم في تاريخ كرة القدم المصرية.
أما الأهلي بقيادة مديره الفني الوطني فتحي مبروك، فهو يريد التعويض وعدم الخروج خالي الوفاض هذا الموسم، بعد فقده درع الدوري المصري الممتاز لم يعد أمامه سبيل سوى الوصول إلى منصة التتويج في نهائي كأس مصر.
ويملك كل فريق أكثر من مفتاح لعب، يمثل ورقة رابحة لديها القدرة على تغيير نتيجة اللقاء، ومنح الأفضلية لفريقه في مواجهة الليلة وترجيح كفة الفريق ليصل إلى منصة التتويج.
في صفوف الزمالك حامل اللقب هناك: «أيمن حفني ومصطفى فتحي وباسم مرسي ومحمود كهربا وأحمد حمودي وأحمد حسن مكي وحازم إمام»، فيما يملك الأهلي: «مؤمن زكريا ووليد سليمان وعبدالله السعيد ورمضان صبحي وعماد متعب وعمرو جمال وجون أنطوي وأحمد فتحي».
ويتوقع أن تكون المباراة تكتيكية من الدرجة الأولى رغم وجود كل هؤلاء النجوم، حيث سيغلب الحذر على الأداء من جانب الفريقين في المباراة المنتظر أن تكون مغلقة إلى حد كبير حتى لا تهتز الشباك هنا أو هناك. وينتظر أن يلعب الزمالك بتشيكلة مكونة من: أحمد الشناوي حارسا للمرمى وأمامه: علي جبر ومحمد كوفي وحازم إمام وحمادة طلبة مدافعين وإبراهيم صلاح ومعروف يوسف وأحمد توفيق للوسط ومصطفى فتحي وايمن حفني أو محمود كهربا وباسم مرسي مهاجمين.
أما الأهلي فينتظر أن يلعب بكل من شريف إكرامي لحراسة المرمى وأمامه مدافعون كل من سعد سمير ومحمد نجيب وباسم علي وحسين السيد وللوسط حسام عاشور وعبدالله السعيد وأحمد فتحي وفي الهجوم مؤمن زكريا ورمضان صبحي وعمرو جمال.
ويغيب عن الزمالك العائد إلى الفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية محمد إبراهيم الذي تعرض للإصابة في مباراة المربع الذهبي أمام سموحة. فيما لن يلعب الثنائي حسام غالي والجابوني إيفونا في اللقاء بسبب الإصابة أيضا.
يدير لقاء الليلة طاقم تحكيم سويدي بقيادة الحكم الدولي جوناس أريكسون الذي سبق له إدارة مباراة مصر وتشيلي في بطولة كأس العالم للشباب في تركيا العام 2013.
وشهد المران الأساسي لفريق الزمالك حضور رئيس النادي مرتضى منصور، حيث قام بهذه الزيارة من أجل الاجتماع بلاعبي الفريق قبل مواجهة كأس مصر المقرر لها اليوم في تمام الثامنة مساء بتوقيت الكويت.
وطالب مرتضى لاعبيه بضرورة الفوز باللقاء والتتويج بكأس مصر للمرة الثالثة على التوالي مع الاستمتاع بالمباراة جهازا فنيا ولاعبين وتقديم أفضل أداء أمام الفريق المنافس واللعب حتى آخر لحظة في المباراة.
وحصل لاعبو الزمالك على المستحقات المالية المتأخرة لهم أمس، بعد الانفراجة المالية بحصول إدارة النادي على قسط جديد من أقساط حقوق الرعاية.
وفض الجهاز الفني لفريق الزمالك المشادة الكلامية بين الثنائي قائد الفريق حازم ومحمود كهربا خلال المران ذاته بسبب التدخل القوي من جانب حازم إمام على قدم كهربا الذي انفعل وتحدث بحدة مع الأول ليتبادلا بعدها الحوار بصوت عالٍ فيتدخل أعضاء الجهاز الفني ويفضوا الاشتباك سريعا وينتهي الأمر.
يعتبر لقاء الليلة هو رقم 19، الذي يجمع بينهما في النهائي، حقق الأهلي خلالها الفوز 9 مرات. بينما تفوق الزمالك 6 مرات وتعادلا سويا 3 مرات. ويبحث الأهلي الليلة عن لقبه الـ «34» منفردا، حيث سبق أن توج باللقب مرتين بالمشاركة مع الزمالك. فيما يسعى «الأبيض» للقب رقم 22 في تاريخه وللمرة الثالثة على التوالي.
ويلعب الزمالك بقيادة مديره الفني البرتغالي فيريرا، بطموح الجمع بين الثنائية هذا الموسم بعد حصوله على درع الدوري المصري الممتاز يريد الوصول إلى كأس مصر المسابقة الأقدم في تاريخ كرة القدم المصرية.
أما الأهلي بقيادة مديره الفني الوطني فتحي مبروك، فهو يريد التعويض وعدم الخروج خالي الوفاض هذا الموسم، بعد فقده درع الدوري المصري الممتاز لم يعد أمامه سبيل سوى الوصول إلى منصة التتويج في نهائي كأس مصر.
ويملك كل فريق أكثر من مفتاح لعب، يمثل ورقة رابحة لديها القدرة على تغيير نتيجة اللقاء، ومنح الأفضلية لفريقه في مواجهة الليلة وترجيح كفة الفريق ليصل إلى منصة التتويج.
في صفوف الزمالك حامل اللقب هناك: «أيمن حفني ومصطفى فتحي وباسم مرسي ومحمود كهربا وأحمد حمودي وأحمد حسن مكي وحازم إمام»، فيما يملك الأهلي: «مؤمن زكريا ووليد سليمان وعبدالله السعيد ورمضان صبحي وعماد متعب وعمرو جمال وجون أنطوي وأحمد فتحي».
ويتوقع أن تكون المباراة تكتيكية من الدرجة الأولى رغم وجود كل هؤلاء النجوم، حيث سيغلب الحذر على الأداء من جانب الفريقين في المباراة المنتظر أن تكون مغلقة إلى حد كبير حتى لا تهتز الشباك هنا أو هناك. وينتظر أن يلعب الزمالك بتشيكلة مكونة من: أحمد الشناوي حارسا للمرمى وأمامه: علي جبر ومحمد كوفي وحازم إمام وحمادة طلبة مدافعين وإبراهيم صلاح ومعروف يوسف وأحمد توفيق للوسط ومصطفى فتحي وايمن حفني أو محمود كهربا وباسم مرسي مهاجمين.
أما الأهلي فينتظر أن يلعب بكل من شريف إكرامي لحراسة المرمى وأمامه مدافعون كل من سعد سمير ومحمد نجيب وباسم علي وحسين السيد وللوسط حسام عاشور وعبدالله السعيد وأحمد فتحي وفي الهجوم مؤمن زكريا ورمضان صبحي وعمرو جمال.
ويغيب عن الزمالك العائد إلى الفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية محمد إبراهيم الذي تعرض للإصابة في مباراة المربع الذهبي أمام سموحة. فيما لن يلعب الثنائي حسام غالي والجابوني إيفونا في اللقاء بسبب الإصابة أيضا.
يدير لقاء الليلة طاقم تحكيم سويدي بقيادة الحكم الدولي جوناس أريكسون الذي سبق له إدارة مباراة مصر وتشيلي في بطولة كأس العالم للشباب في تركيا العام 2013.
وشهد المران الأساسي لفريق الزمالك حضور رئيس النادي مرتضى منصور، حيث قام بهذه الزيارة من أجل الاجتماع بلاعبي الفريق قبل مواجهة كأس مصر المقرر لها اليوم في تمام الثامنة مساء بتوقيت الكويت.
وطالب مرتضى لاعبيه بضرورة الفوز باللقاء والتتويج بكأس مصر للمرة الثالثة على التوالي مع الاستمتاع بالمباراة جهازا فنيا ولاعبين وتقديم أفضل أداء أمام الفريق المنافس واللعب حتى آخر لحظة في المباراة.
وحصل لاعبو الزمالك على المستحقات المالية المتأخرة لهم أمس، بعد الانفراجة المالية بحصول إدارة النادي على قسط جديد من أقساط حقوق الرعاية.
وفض الجهاز الفني لفريق الزمالك المشادة الكلامية بين الثنائي قائد الفريق حازم ومحمود كهربا خلال المران ذاته بسبب التدخل القوي من جانب حازم إمام على قدم كهربا الذي انفعل وتحدث بحدة مع الأول ليتبادلا بعدها الحوار بصوت عالٍ فيتدخل أعضاء الجهاز الفني ويفضوا الاشتباك سريعا وينتهي الأمر.
