بالفيديو.. عشرات الإصابات خلال اقتحام إسرائيلي لـ"الأقصى".. وفلسطين تطالب بقمة إسلامية طارئة
أصيب عشرات المصلين وعدد من حراس المسجد الأقصى المبارك صباح اليوم جراء اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي باحاته لتأمين اقتحامات مجموعة من المستوطنين، ما دعا وزارة الخارجية الفلسطينية الى المطالبة بعقد قمة إسلامية طارئة للتصدي للعدوان الإسرائيلي المستمر على المسجد الاقصى ووقفه فورا.
وأوضح مدير المسجد الأقصى عمر الكسواني في تصريح صحافي ما حدث اليوم بالقول ان "شرطة الاحتلال اعتدت على المصلين وحراس المسجد وأخرجتهم بالقوة من باحات الأقصى ما أدى الى إصابة عدد منهم واعتقال أحدهم".
واضاف الكسواني ان "شرطة الاحتلال هاجمت المصلين وطلبة المدارس باستخدام قنابل الغاز والرصاص المطاطي ما أدى الى إصابة طفل برصاصة مطاطية في الصدر".
وتابع ان "قنابل الصوت أدت الى اندلاع نيران في الحديقة الأمامية للمسجد، فيما تمكن رجال الإطفاء من السيطرة عليها".
وأوضح الكسواني ان "الشرطة الاسرائيلية أفرغت الأصى من المصلين والحراس فيما تجولت مع المستوطنين في الباحات لتأدية الطقوس الدينية ومحاصرة المسجد القبلي".
وفي السياق ذاته، قال امين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات في تصريح صحافي ان ما حدث في الاقصى "تطور خطير واستفزازي ومدان""، مضيفا: "اننا سندعو دول العالم كافة لإفشال المخططات الاإسرائيلية في القدس".
وعقب اندلاع المواجهات، دعت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان صحافي المجتمع الدولي الى تحمل مسؤولياته تجاه التصعيد الاسرائيلي الخطير الذي يمثل "ربع الساعة الأخير" في تقسيم الأقصى، مبينة انها "تتابع باهتمام بالغ التصعيد الخطير في الهجوم الإسرائيلي على المسجد".
وذكرت الوزارة ان "الحكومة الإسرائيلية تفرض التقسيم الزماني والمكاني بالقوة على الأقصى وباحاته عبر أجهزتها وأذرعها العسكرية".
وأوضح مدير المسجد الأقصى عمر الكسواني في تصريح صحافي ما حدث اليوم بالقول ان "شرطة الاحتلال اعتدت على المصلين وحراس المسجد وأخرجتهم بالقوة من باحات الأقصى ما أدى الى إصابة عدد منهم واعتقال أحدهم".
واضاف الكسواني ان "شرطة الاحتلال هاجمت المصلين وطلبة المدارس باستخدام قنابل الغاز والرصاص المطاطي ما أدى الى إصابة طفل برصاصة مطاطية في الصدر".
وتابع ان "قنابل الصوت أدت الى اندلاع نيران في الحديقة الأمامية للمسجد، فيما تمكن رجال الإطفاء من السيطرة عليها".
وأوضح الكسواني ان "الشرطة الاسرائيلية أفرغت الأصى من المصلين والحراس فيما تجولت مع المستوطنين في الباحات لتأدية الطقوس الدينية ومحاصرة المسجد القبلي".
وفي السياق ذاته، قال امين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات في تصريح صحافي ان ما حدث في الاقصى "تطور خطير واستفزازي ومدان""، مضيفا: "اننا سندعو دول العالم كافة لإفشال المخططات الاإسرائيلية في القدس".
وعقب اندلاع المواجهات، دعت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان صحافي المجتمع الدولي الى تحمل مسؤولياته تجاه التصعيد الاسرائيلي الخطير الذي يمثل "ربع الساعة الأخير" في تقسيم الأقصى، مبينة انها "تتابع باهتمام بالغ التصعيد الخطير في الهجوم الإسرائيلي على المسجد".
وذكرت الوزارة ان "الحكومة الإسرائيلية تفرض التقسيم الزماني والمكاني بالقوة على الأقصى وباحاته عبر أجهزتها وأذرعها العسكرية".