انتهى من تصوير بعضها ويستعد للأعمال الأخرى
عبدالله الويس لـ «الراي»: مشغول... بين البرامج والكليبات!
عبدالله الويس
المخرج عبدالله الويس... مشغول جداً!
فما كاد الويس يفرغ من تصوير برنامجه «نجوم لهم بصمات»، وفيلم سينمائي لمصلحة الإداراة العامة للإطفاء، حتى بدأ يتأهب كي يباشر، في غضون الأيام القليلة المقبلة، تصوير «كليبين» أحدهما للمغني الشاب بدر الشعيبي، والآخر للمغني جاسم محمد، بالإضافة إلى برنامج تلفزيوني بعنوان «في ضيافة حرم سعادة السفير».
التفاصيل أوضحها الويس لـ «الراي» بقوله: «انتهى المغني بدر الشعيبي قبل أيام من تسجيل أغنية (سنغل) جديدة لم يطرحها بعد في السوق بعنوان (ما أعرفه أبد) من كلمات مشاري إبراهيم وألحان عبدالعزيز الويس ومن توزيع بدر كرم»، مردفاً: «تمّ الاتفاق على أن أتولى مهمة تصويرالأغنية تلفزيونياً، تمهيداً لطرحها على الجمهور»، ومبيناً «أن الفيديو سيُصوَّر في الكويت فور الانتهاء من بناء (لوكيشين) خاص داخل أحد الاستديوهات».
وتابع الويس: «كذلك، انتهى قبل أيام قليلة المغني جاسم محمد من تسجيل أغنية جديدة له لم يضع لها عنواناً بعد، صاغ كلماتها الأمير سعود بن عبدالله بن سعد، ولحنها الأصيل، وأُبرم اتفاق على أن يجري تصويرها في لبنان خلال الفترة القصيرة المقبلة، حيث خصّص لها ميزانية ضخمة بهدف إظهار العمل بالصورة التي تليق به».
وعلى صعيد آخر، كشف الويس عن انتهائه من تصوير فيلم سينمائي خاص بالإدارة العامة للإطفاء قائلاً: «قبل فترة وجيزة انتهينا من تصوير الفيلم الذي بلغت مدته 48 دقيقة، وهو يتحدث بالتحديد عن (الإطفاء البحري)، ويسلط الضوء على المهام التي ينجزها رجاله يومياً، كما يميط النقاب أيضاً عن الصعاب التي يتعرضون لها خلال تلبيتهم النداء، ويوضح سرعة الاستجابة والآلية التي يتبعونها في تلقي البلاغات، خصوصاً أنهم الجهة الوحيدة على مستوى الخليج العربي المختصّة في الإطفاء والإنقاذ البحري».
وأكمل الويس: «ساهمت في تصوير ذلك الفيلم مجموعة من الفنانين الشباب، وهم محمد المسلم، عبدالله عباس وعلي الشراح، تحت إشراف عام من المقدم حمد بودستور. ومن المفترض أن يُعرَض الفيلم على شاشة (المركز العلمي) خلال شهر أكتوبر المقبل».
وحول الصعوبات التي واجهته خلال التصوير قال: «لا أخفيك أنني واجهت صعوبات مع الفريق المتعاون معي من المصورين، خصوصاً أننا كنا ندخل بصحبة رجال الإطفاء وسط المخاطر، وأصعب شيء أذكره هو دخولنا وإياهم إلى أماكن الحريق والتصوير من داخل الحدث، لكن بفضل التوجيهات التي تلقيناها من رجال الإطفاء تمكّنا من تجاوز كلّ الأخطار».
في زاوية أخرى أضاف الويس: «كذلك قبل فترة انتهيت من تصوير برنامج لمصلحة تلفزيون الكويت من المقرر عرضه خلال شهر أكتوبر المقبل بعنوان (نجوم لهم بصمات) من تقديم والدي الإعلامي محمد الويس ومن إعداد صالح الدويخ، مع الاستعانة بالإعلامي صالح الغريب في الحصول على المعلومات الصحيحة، إذ يمتلك الغريب أرشيفاً كبيراً».
وتابع: «هذا أول عمل تلفزيوني يجمعني مع والدي، والحقيقة أنني كنت متخوفاً في البداية من هذا التعاون، لأنني لا أعرف كيف سأتصرّف معه، لكن حصل عكس ما كنت أتوقّعه تماماً، إذ لمست فيه الاستجابة لكل ما أقوله كمخرج من دون أي تذمر أو رفض، بل كان عند كل طلب يقول: (حاضر)، فكان مثالاً للإعلاميين الكبار الذين يحتذى أثرهم، وممن يطبقون ويحترمون الفن بكل حذافيره بعيداً عن التكبّر».
وحول الجديد الذي يحضّر له قال: «أستعد لتصوير برنامج جديد بعنوان (في ضيافة حرم سعادة السفير) تقديم مذيعة جديدة ستطلّ للمرّة الأولى على الشاشة وتدعى حنان، وهو من إنتاج خاص، وفكرة وإعداد حسن علي سليمان»، مكملاً: «تتمحور فكرة البرنامج حول كشف اللثام عن معاناة كل سفير خارج بلاده وطريقة تأقلمه مع الشعب الذي يعيش معه وتعايشه مع العادات والتقاليد، كذلك يسلّط الضوء بشكل كبير على زوجات هؤلاء السفراء وكيف يتحمّلن طبيعة عمل أزواجهن».
فما كاد الويس يفرغ من تصوير برنامجه «نجوم لهم بصمات»، وفيلم سينمائي لمصلحة الإداراة العامة للإطفاء، حتى بدأ يتأهب كي يباشر، في غضون الأيام القليلة المقبلة، تصوير «كليبين» أحدهما للمغني الشاب بدر الشعيبي، والآخر للمغني جاسم محمد، بالإضافة إلى برنامج تلفزيوني بعنوان «في ضيافة حرم سعادة السفير».
التفاصيل أوضحها الويس لـ «الراي» بقوله: «انتهى المغني بدر الشعيبي قبل أيام من تسجيل أغنية (سنغل) جديدة لم يطرحها بعد في السوق بعنوان (ما أعرفه أبد) من كلمات مشاري إبراهيم وألحان عبدالعزيز الويس ومن توزيع بدر كرم»، مردفاً: «تمّ الاتفاق على أن أتولى مهمة تصويرالأغنية تلفزيونياً، تمهيداً لطرحها على الجمهور»، ومبيناً «أن الفيديو سيُصوَّر في الكويت فور الانتهاء من بناء (لوكيشين) خاص داخل أحد الاستديوهات».
وتابع الويس: «كذلك، انتهى قبل أيام قليلة المغني جاسم محمد من تسجيل أغنية جديدة له لم يضع لها عنواناً بعد، صاغ كلماتها الأمير سعود بن عبدالله بن سعد، ولحنها الأصيل، وأُبرم اتفاق على أن يجري تصويرها في لبنان خلال الفترة القصيرة المقبلة، حيث خصّص لها ميزانية ضخمة بهدف إظهار العمل بالصورة التي تليق به».
وعلى صعيد آخر، كشف الويس عن انتهائه من تصوير فيلم سينمائي خاص بالإدارة العامة للإطفاء قائلاً: «قبل فترة وجيزة انتهينا من تصوير الفيلم الذي بلغت مدته 48 دقيقة، وهو يتحدث بالتحديد عن (الإطفاء البحري)، ويسلط الضوء على المهام التي ينجزها رجاله يومياً، كما يميط النقاب أيضاً عن الصعاب التي يتعرضون لها خلال تلبيتهم النداء، ويوضح سرعة الاستجابة والآلية التي يتبعونها في تلقي البلاغات، خصوصاً أنهم الجهة الوحيدة على مستوى الخليج العربي المختصّة في الإطفاء والإنقاذ البحري».
وأكمل الويس: «ساهمت في تصوير ذلك الفيلم مجموعة من الفنانين الشباب، وهم محمد المسلم، عبدالله عباس وعلي الشراح، تحت إشراف عام من المقدم حمد بودستور. ومن المفترض أن يُعرَض الفيلم على شاشة (المركز العلمي) خلال شهر أكتوبر المقبل».
وحول الصعوبات التي واجهته خلال التصوير قال: «لا أخفيك أنني واجهت صعوبات مع الفريق المتعاون معي من المصورين، خصوصاً أننا كنا ندخل بصحبة رجال الإطفاء وسط المخاطر، وأصعب شيء أذكره هو دخولنا وإياهم إلى أماكن الحريق والتصوير من داخل الحدث، لكن بفضل التوجيهات التي تلقيناها من رجال الإطفاء تمكّنا من تجاوز كلّ الأخطار».
في زاوية أخرى أضاف الويس: «كذلك قبل فترة انتهيت من تصوير برنامج لمصلحة تلفزيون الكويت من المقرر عرضه خلال شهر أكتوبر المقبل بعنوان (نجوم لهم بصمات) من تقديم والدي الإعلامي محمد الويس ومن إعداد صالح الدويخ، مع الاستعانة بالإعلامي صالح الغريب في الحصول على المعلومات الصحيحة، إذ يمتلك الغريب أرشيفاً كبيراً».
وتابع: «هذا أول عمل تلفزيوني يجمعني مع والدي، والحقيقة أنني كنت متخوفاً في البداية من هذا التعاون، لأنني لا أعرف كيف سأتصرّف معه، لكن حصل عكس ما كنت أتوقّعه تماماً، إذ لمست فيه الاستجابة لكل ما أقوله كمخرج من دون أي تذمر أو رفض، بل كان عند كل طلب يقول: (حاضر)، فكان مثالاً للإعلاميين الكبار الذين يحتذى أثرهم، وممن يطبقون ويحترمون الفن بكل حذافيره بعيداً عن التكبّر».
وحول الجديد الذي يحضّر له قال: «أستعد لتصوير برنامج جديد بعنوان (في ضيافة حرم سعادة السفير) تقديم مذيعة جديدة ستطلّ للمرّة الأولى على الشاشة وتدعى حنان، وهو من إنتاج خاص، وفكرة وإعداد حسن علي سليمان»، مكملاً: «تتمحور فكرة البرنامج حول كشف اللثام عن معاناة كل سفير خارج بلاده وطريقة تأقلمه مع الشعب الذي يعيش معه وتعايشه مع العادات والتقاليد، كذلك يسلّط الضوء بشكل كبير على زوجات هؤلاء السفراء وكيف يتحمّلن طبيعة عمل أزواجهن».