سلطان كاتب مخضرم...
عُرف عنه حبه للبلد ودفاعه المستمر عن القيم والأخلاق... سلطان يكتب دائماً محذراً الشباب من مخاطر التطرف والانزلاق في عالم الكراهية والتكفير...
عماد أيضاً كاتب وله قرّاؤه المتابعون له...
يكتب عماد عن التطرف والتكفير ويوجه كتاباته للشباب...
حسين كاتب صحافي أيضا...
وله قراؤه أيضا... ويكتب المقال يتلوه المقال للشباب... مقالات تدعو الشباب إلى الوسطية ونبذ التطرف والكراهية...
خالد أيضاً كاتب صحافي...
وله قراؤه المتابعون لكتاباته... ويحذر خالد الشباب من خطر التطرف وخطر اتباع الأفكار الضالة والأفكار التكفيرية...
غالبية الكتاب في البلد و خارجه يكتبون محذرين الشباب من خطر الفكر السام... الفكر السام الداعي إلى الكراهية والداعي إلى التكفير...
ولكن الشباب لا يقرأ... الشباب لا يمسك الصحيفة بيده وليس لديه الاستعداد حتى ليقرأها من موقعها الإلكتروني...
والأفكار والتوجيهات تُكتب، ولكن من يقرأها هو في الغالب ليس في حاجة إليها، أو من يقرأها هو مؤمن بها...
الشباب لديه مواقعُه على شبكات التواصل الاجتماعي...
مواقع يعشق ويدمن الدخول عليها...
وعلى الكتاب والمفكرين وكل من يرغب في تحذير الشباب اقتحام عالم التطور الإلكتروني، وتحمُّل المشاق للوصول إلى الشباب وتحذيرهم...
مشاقّ لا يقدر عليها إلا كاتب محترف... درس فن الكتابة وتربّى في عالم الكتابة...