ترحيب أميركي بالاستعداد الفرنسي للمشاركة بالغارات الجوية ضد «داعش»
رحبت وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» اليوم باستعداد فرنسا للمشاركة في الضربات الجوية التي يشنها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد مواقع تنظيم «داعش» في سورية.
وقال الناطق باسم البنتاغون بيتر كوك للصحافيين إن الاستعداد الفرنسي بالمشاركة بالتحالف الدولي من شأنه دعم قدراته وتسريع مساعيه بإضعاف تنظيم «داعش» وبالنهاية القضاء عليه.
وكان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند قد أعلن أمس استعداد بلاده للمشاركة في الضربات الجوية التي يشنها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد مواقع «داعش» في سورية.
وأضاف هولاند في المؤتمر الصحافي السنوي الذي يناقش خلاله أبرز التحديات المحلية والدولية إن وزارة الدفاع تحضر لشن هجمات ضد مواقع «داعش» في سورية، موضحا أن بلاده ستشارك في عمليات استطلاع جوي فوق سورية اعتبارا من الغد تمهيدا لشن ضربات ضد التنظيم.
وعلى صعيد آخر اعترف كوك بوقوع العديد من الأخطاء في برنامج التدريب الخاص بقوات المعارضة السورية المعتدلة لمحاربة مسلحي تنظيم «داعش» في شمال سورية والذي درب نحو 54 شخصا فقط حتى الآن.
وأضاف إن البنتاغون ووزيرها أشتون كارتر لايزالون يؤمنون بأن الاستراتيجية الصحيحة ضد «داعش» في سورية هي تدريب وتسليح القوات السورية المعتدلة.
واعترف كوك أن البرنامج لم ينطلق بالصورة التي أردناها وسنعيد النظر بجميع جوانب البرنامج وسبل جعله أكثر فاعلية في محاربة «داعش».
وقال الناطق باسم البنتاغون بيتر كوك للصحافيين إن الاستعداد الفرنسي بالمشاركة بالتحالف الدولي من شأنه دعم قدراته وتسريع مساعيه بإضعاف تنظيم «داعش» وبالنهاية القضاء عليه.
وكان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند قد أعلن أمس استعداد بلاده للمشاركة في الضربات الجوية التي يشنها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد مواقع «داعش» في سورية.
وأضاف هولاند في المؤتمر الصحافي السنوي الذي يناقش خلاله أبرز التحديات المحلية والدولية إن وزارة الدفاع تحضر لشن هجمات ضد مواقع «داعش» في سورية، موضحا أن بلاده ستشارك في عمليات استطلاع جوي فوق سورية اعتبارا من الغد تمهيدا لشن ضربات ضد التنظيم.
وعلى صعيد آخر اعترف كوك بوقوع العديد من الأخطاء في برنامج التدريب الخاص بقوات المعارضة السورية المعتدلة لمحاربة مسلحي تنظيم «داعش» في شمال سورية والذي درب نحو 54 شخصا فقط حتى الآن.
وأضاف إن البنتاغون ووزيرها أشتون كارتر لايزالون يؤمنون بأن الاستراتيجية الصحيحة ضد «داعش» في سورية هي تدريب وتسليح القوات السورية المعتدلة.
واعترف كوك أن البرنامج لم ينطلق بالصورة التي أردناها وسنعيد النظر بجميع جوانب البرنامج وسبل جعله أكثر فاعلية في محاربة «داعش».