الخياط: قبلنا 470 طالباً وطالبة فقط
«الهندسة» تعتزم فتح شُعب وتخصصات وبرامج دكتوراه السنة المقبلة
لقطة جماعية لأعضاء هيئة التدريس (تصوير سعد هنداوي)
تعتزم كلية الهندسة والبترول في جامعة الكويت، فتح شُعب وقاعات دراسية جديدة، وبأعداد كبيرة خلال العام الجامعي المقبل، 2016 / 2017، فضلا عن فتح تخصص الهندسة البيئية، وتقديم برامج دكتوراه في الهندسة الكهربائية والمدنية لأبناء الكويت.
وقال عميد كلية الهندسة والبترول الدكتور حسين الخياط، خلال اللقاء السنوي لأعضاء هيئة التدريس، إنه «خلال الاعوام الماضية كان هناك نقص في عدد الاساتذة في حين تم قبول نحو 1200 طالب وطالبة في العام 2011، ولكن في العام الحالي 2015 / 2016، قبلت الكلية نحو 470 طالباً وطالبة فقط».
واضاف الخياط، ان «هذا العدد من الطلبة سوف يتيح لكلية الهندسة ان تفتح شُعبا وقاعات دراسية جديدة وبأعداد كبيرة العام المقبل».
واوضح الخياط، انه بمناسبة مرور 40 عاماً على انشاء الكلية سيقام مؤتمر دولي، ومسابقة، بمشاركة فرق عالمية لبحث تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة اقتصادية غير مكلفة، وتطوير نظم المعلومات الصحية، وبحث سبل تطوير نظم التعليم المفتوح.
ولفت الخياط الى قيام كلية الهندسة بمشاركة القطاع الخاص، بإقامة برامج تدريب للطلبة في العطلة الصيفية، ضارباً مثالاً بالبرنامج الذي اقامته الكلية مع شركة هواوي الصينية.
وفي ختام كلمته شكر الدكتور حسين الخياط الاساتذة الذين وصفهم بـ «أعمدة الكلية»، كما شكر الزملاء الذين قاموا بأعمال جليلة في الكلية والأقسام المختلفة وأعضاء ورؤساء اللجان لقيامهم بأعمال مميزة.
وعبر الخياط عن أمنيته ان تتفاعل اقسام الكلية بشكل اكبر مع المجتمع كقسم.
وفي ختام اللقاء كرَّم الخياط الاساتذة الذين امضوا 20 عاماً في الكلية.
وقال عميد كلية الهندسة والبترول الدكتور حسين الخياط، خلال اللقاء السنوي لأعضاء هيئة التدريس، إنه «خلال الاعوام الماضية كان هناك نقص في عدد الاساتذة في حين تم قبول نحو 1200 طالب وطالبة في العام 2011، ولكن في العام الحالي 2015 / 2016، قبلت الكلية نحو 470 طالباً وطالبة فقط».
واضاف الخياط، ان «هذا العدد من الطلبة سوف يتيح لكلية الهندسة ان تفتح شُعبا وقاعات دراسية جديدة وبأعداد كبيرة العام المقبل».
واوضح الخياط، انه بمناسبة مرور 40 عاماً على انشاء الكلية سيقام مؤتمر دولي، ومسابقة، بمشاركة فرق عالمية لبحث تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة اقتصادية غير مكلفة، وتطوير نظم المعلومات الصحية، وبحث سبل تطوير نظم التعليم المفتوح.
ولفت الخياط الى قيام كلية الهندسة بمشاركة القطاع الخاص، بإقامة برامج تدريب للطلبة في العطلة الصيفية، ضارباً مثالاً بالبرنامج الذي اقامته الكلية مع شركة هواوي الصينية.
وفي ختام كلمته شكر الدكتور حسين الخياط الاساتذة الذين وصفهم بـ «أعمدة الكلية»، كما شكر الزملاء الذين قاموا بأعمال جليلة في الكلية والأقسام المختلفة وأعضاء ورؤساء اللجان لقيامهم بأعمال مميزة.
وعبر الخياط عن أمنيته ان تتفاعل اقسام الكلية بشكل اكبر مع المجتمع كقسم.
وفي ختام اللقاء كرَّم الخياط الاساتذة الذين امضوا 20 عاماً في الكلية.