دشنتهما اليوم.. وتجري 20 مناورة خلال هذا العام
إيران: الراداران الجديدان «نذير» و«بينا» لا مثيل لهما في العالم
أطلقت القوات المسلحة الإيرانية اليوم راداري «نذير» بعيد المدى و«بينا» ثلاثي الأبعاد، مؤكدة عدم وجود نموذج مماثل لهذين الرادارين في العالم.
وقال قائد الدفاع الجوي الإيراني العميد فرزاد إسماعيلي في تصريح صحافي إن «هذين الرادارين يرصدان ويدمران جميع الأهداف بما فيها الأهداف الطائرة الصغيرة مثل الطائرات من دون طيار قبل اقترابها من حدود البلاد».
وأوضح إسماعيلي أن رادار نذير بعيد المدي يتميز بدقته الفائقة في الكشف عن الأهداف ومقاومته للصواريخ المضادة للرادارات ورصد الأهداف من مسافة 800 كيلومتر وارتفاع يبلغ 100 ألف قدم.
وأضاف إسماعيلي أن رادار بينا ثلاثي الابعاد يتميز بدقته الفائقة في التمييز والكشف عن الأهداف وأنه قادر على التصدي للحرب الالكترونية.
وذكر أن إنشاء هذين الرادارين استغرقا عامين، موضحاً أنه طبقاً للجدول الزمني المحدد فإن مرحلة الإنتاج المكثف للرادارات ستتم في عام 2017.
من جهة اخرى أعلن قائد الحرس الثوري الايراني اللواء محمد علي جعفري ان بلاده ستجري خلال العام الجاري 20 مناورة عسكرية وفقا للخطط الموضوعة لها.
وقال اللواء جعفري في تصريح للصحفيين ان مناورة «ثأر الله» ستجرى غدا في طهران وتستمر يومين بمشاركة 50 ألفاً من قوات التعبئة «الباسيج» و250 كتيبة بهدف التصدي للتهديدات الأمنية.
وقال قائد الدفاع الجوي الإيراني العميد فرزاد إسماعيلي في تصريح صحافي إن «هذين الرادارين يرصدان ويدمران جميع الأهداف بما فيها الأهداف الطائرة الصغيرة مثل الطائرات من دون طيار قبل اقترابها من حدود البلاد».
وأوضح إسماعيلي أن رادار نذير بعيد المدي يتميز بدقته الفائقة في الكشف عن الأهداف ومقاومته للصواريخ المضادة للرادارات ورصد الأهداف من مسافة 800 كيلومتر وارتفاع يبلغ 100 ألف قدم.
وأضاف إسماعيلي أن رادار بينا ثلاثي الابعاد يتميز بدقته الفائقة في التمييز والكشف عن الأهداف وأنه قادر على التصدي للحرب الالكترونية.
وذكر أن إنشاء هذين الرادارين استغرقا عامين، موضحاً أنه طبقاً للجدول الزمني المحدد فإن مرحلة الإنتاج المكثف للرادارات ستتم في عام 2017.
من جهة اخرى أعلن قائد الحرس الثوري الايراني اللواء محمد علي جعفري ان بلاده ستجري خلال العام الجاري 20 مناورة عسكرية وفقا للخطط الموضوعة لها.
وقال اللواء جعفري في تصريح للصحفيين ان مناورة «ثأر الله» ستجرى غدا في طهران وتستمر يومين بمشاركة 50 ألفاً من قوات التعبئة «الباسيج» و250 كتيبة بهدف التصدي للتهديدات الأمنية.